قصة منار الموظفة

جارتنا دى منار
عندها 37 سنة تقريباً
قصيرة – جسمها متوسط – بزازها وطيازها كبار
دايماً مكياج ولبس سخن
موظفة
وفى مرة شفتها بقميص النوم فى مدخل بيتها
ودايماً بتحك مع الشباب والرجالة بالكلام والضحك والهزار
من اول صحاب ابنها اللى فى 3 اعدادى لأى حد تانى
جوزها مسافر وسايبها سنين
عندها عيال فى الاعدادى
عندها بيت 6 ادوار
3 ادوار قاعدين فيهم
و2 فاضيين خالص
وآخر دورعبارة عن اوضتين ومفروشين
فى مرة من 4 شهور
كنت واقف فى البلكونة بعد العصر كدا

وكان فيه واحدة جارتنا
عيلة علقة عندها 16 سنة بالكتير

مش عارف بتقول ايه كدا
” شئ خاص برضاعة الأطفال بس مش سمعته “

ومكنتش شايفانى واقف فى البلكونة

المهم فالولية منار قالت للبت اللى عندها 16 سنة ” عقبالك “

فالبت قالتلها ” مش باين “

ومنار بصت ناحيتى بصة سريعة

وقالتلها بصوت عالى ومسموع فى قلب الشارع

” ليه بس ؟ .. احنا ممكن نشوفلك اى حد ترضعيه “
احنا ممكن نشوفلك اى حد ترضعيه

المهم النهاردا كان فيه حد عندنا من شركة الغاز بيعمل شويه تركيبات
وفجأة بعد لما خلصوا شغلهم وانا رايح ناحية باب البيت عشان اقفل
فلقيت منار دى واقفة قدام الباب وبتسألنى على التركيبات
وطلبت انها تشوفها عشان تعمل زيها عندها
المهم دخلتها فى الدور الارضى وشافت التركيبات
ولما سمعت صوت امى واخواتى فى الدور التانى
قالتلى ” طب ممكن اخد رأيك هينفع عندى اعمل زى التركيبات دى ولا لأ ؟ “
قلتلها ” اكيد هينفع “
قالت ” لا .. اصل المكان عندى مختلف عن عندك
وممكن مش ينفع فيه التركيبات دى بالشكل دا
وعايزاك تشوفه عشان اعرف هينفع ولا لأ ؟ “
كنا داخلين على الساعة 3 العصر
المهم روحت وياها ودخلنا
وفرجتنى على المكان بحجة التركيبات
لكن حسيت انها مش بتتكلم جد او ربما جد .. مش عارف
وطلبت منى انها تفرجنى على سطح البيت
ولكنها حست بصوت ولادها بيفتحوا باب البيت
فقالتلى ” طب بعد اذنك اطلع فوق عشان الولاد وانا هاحصلك
ونتفرج على سطح البيت والاوضتين اللى فوق “
وانا طلعت الدور الاخير ” الاوضتين اللى على السطح “
وقعدت انتظرتها
وبعد ساعة الا ثلث لقيتها قدامى
قالت ” معلش اصل الولاد كانوا رايحين النادى ..
فانتظرت عشان يمشوا ونتكلم براحتنا “
قلتلها ” بس اتأخرتى كتير “
قالت ” هاعوضك كتير “
كانت لابسة بنطلون خفيف لازق فيها ومفصلها كانها قالعة ملط
ولابسة بدى وحلماتها باينة منه
وبزازها وطيازها كانوا باظين بطريقة رهيبة وجننونى
وحاطة مكياج وبرفان ومولعة المكان بنت الكلب
وراحت ناحية الثلاجة تجيب عصير نشربه سوا
وهى بتوطى قدام الثلاجة شفت فلقات طيازها الكبار اوى
وفضلت موطية وقت طويل شويه
حوالى دقيقتين
ففهمت انها بتتلكك عشان زبرى يقف وانكها
روحت قمت عدلت زبرى عشان يبقى ناشف وبارز من البنطلون
وروحت واقف وراها وهى موطية
زبرى زانقه فى طيازها وايديا الاتنين على وسطها
راحت قالت ” اه ” بصوت مسموع وبتنهيده
قلتلها ” تعالى وسيبى العصير دلؤقتى يا منار .. هنشربه لما اهد حيلك “
راحت راقعة حتة ضحكة بنت متناكة
ووقفت وخدتها فى حضنى
وحسست على طيازها وظهرها وكسها
وافرك فيهم شويه بحنية وشويه جامد
وهريت وشها ورقبتها وودانها بوس ومصمصة
وهى توحوح ونفسها سخن جداً
ومصمصت شفايفها وهى كلت شفايفى
وخلعتها هدومها وهى خلعتنى التيشرت بتاعى
وقعدت تبوس فى رقبتى واكتافى
وتحك وشها وبزازها فى شعر صدرى
ونيمتها على الكنبة ملط
وركبتها وقعدت امصمص شفايفها تانى ورقبتها وصدرها
ومسكت بزازها لونهم ابيض اوى وحلماتهم وردى
ونزلت مصمص وعضعضة فى لحم بزازها
ولحس فى الحلمات والمنطقة المحيطة بيهم
وهى توحوح وتصرخ
وتقول ” بالراحة عليهم .. مش واخدين على العض “
ومسكت بزازها الاتنين
اقفش فى واحد واقرص حلمة التانى
وابدل ما بينهم الاتنين
لغاية ما صرخت وجابت شهوتها
وحضنتها جامد
وبوستها تانى من شفايفها ونزلت بوس فى بطنها وسوتها ووراكها
ونزلت دعك فى وراكها وكسها
وجابت شهوتها تانى
وقامت جابت العصير وشربنا سوا
وباستنى ومصمصت شفايفى
وقفشت فى بزازها وقرصت حلماتها لغاية لما صرخت
وطلبت منى ان احنا نقف وقلتلها ” هتعملى ايه يا منار ؟ “
ووقفنا سوا وقالتلى ” عايزة اجرب امص زبرك “
وهى نزلت على ركبها لوحدها
قلتلها ” هتعرفى ؟ “
قالت ” هنجرب سوا .. انا اتدربت على مص صباعى ليالى طويلة “
وقعدت تحرك خدها على زبرى من فوق البنطلون
وقعدت تبوس فى زبرى من فوق البنطلون
وخلعتنى البنطلون والشورت
وشافت زبرى قدام عينيها ومسكته بايديها الاتنين
وقعدت انا على الكنبة وهى على الارض بين رجليا
وماسكة زبرى بايديها الاتنين
قعدت تفركه وهى باصة فى عنيا
وتقول ” دا بتاعى من النهاردا “
وجابت كوبايتين عصير كمان
واحدة مليانة عشان اشربها
ونزلت فى زبرى بوس فى كل حتة فيه
وحطت زبرى جوا الكوباية الطويلة التانية اللى مليانة عصير لحد ثلثها
وزبرى كله اتبل عصير
وهى لحست راسه ونزلت لحس فيه لغاية ما لحست بضانى
ومصتهم سوا مع بعضهم
وكل شويه تبله تانى وتعمل كدا
وهرت زبرى وبضانى لحس ومص
وبقت تزوم ببؤها وكانها بتقلد افلام السكس اللى بتتفرج عليها
وقومتها نيمتها على الارض
ورفعت رجليها الاتنين على اكتافى
وفرشتها بزبرى وحطيته جواها واحدة واحدة
ولما دخل كله سحبته مرة واحدة فشهقت جامد
ورزعته جواها لآخره بقوة فصرخت وشخرت
وكررتها 3 مرات وارتعشت بقوة وجابت شهوتها
ونزلت دق ونيك فى كسها ابو شفايف وردى
وجابت شهوتها مرتين كمان
ونيمتها على جنبها ونزلت نيك فيها
فجابت شهوتها مرتين كمان
ونطرت لبنى جوا كسها
وقلتلها ” تاخد حبوب منع الحمل عشانها لسه مكملتش الاربعين من عمرها “
وفضلت نايمة شويه على ظهرها على الارض
ورافعة لرجلها لفوق وسنداها على الكنبة
عشان كسها العطشان يشرب اللبن ويرتوى
بعدها ما ارتحت 5 دقائق
نزلت بوس فى رقبتها هى نايمة على ظهرها
وتقفيش ورضاعة فى بزازها
وقامت مسكت زبرى تدعكه
محوطاه جامد بايديها الاتنين وبتدلكه بقوة
ولحست زبرى من فوق لتحت
ومسكت راس زبرى تمصها جامد
وتبلع زبرى حتة حتة جوا بؤها
سحبتها ورقدتها على ايديها ورجليها على الارض
ورشقت زبرى جوا كسها مرة واحدة
وهى تصرخ بنت القحبة وتقول ” اه يا اما “
ونزلت نيك فيها ودعك فى طيازها الكبار
وفركت خرم طيزها الوردى الغامق شويه والمقفول
ونزلت دق جامد فى كسها
وهى مش مستحملة .. توحوح وتصرخ وتشخر وترتعش
وجابت شهوتها 6 مرات
ونطرت لبنى جوا كسها
ونامت تانى ورفعت رجليها على الكنبة
عشان كسها يشفط اللبن دا تانى
وقالتلى ” تيجى نكمل تحت على السرير بتاعى ؟ “
قلتلها ” تعالى يا لبوة “
قعدت تتمايص ونزلنا ملط على السلم
ومعانا هدومنا
ونزلنا الدور التانى
كلنا واحنا ملط
وبعد الاكل
هى لبست جلابية بيتى ضيقة شويتين على اللحم
ورقصت احلى رقصة اللبوة
ونزلت مصت زبرى فى الصالون
وسحبتها على اوضة النوم بتاعتها
ونيمتها على السرير بتاعها على ظهرها
وانا واقف قدام السرير ورافع راجلها لفوق
ونزلت نيك فى كسها وجابت شهوتها 3 مرات
ورقدتها على ايديها ورجليها وانا واقف قدام السرير
ومسكتها من شعرها البنى الطويل
ونزلت دق فى كسها وهى تشخر وتصرخ
وادعك طيازها الكبار واضربها بقوة على الفلقة الشمال
هريت كسها دق ونيك
جابت شهوتها 4 مرات
ونطرت لبنى جوا كسها لثالث مرة
وكل ما اجيب لبنى جواها الاقيها حريصة انها تتعدل على ظهرها
وترفع رجليها على اى شئ عالى ولو مخدتين ثلاثة
عشان كسها يشرب اللبن
جابتلى فاكهة وكلنا سوا
وبعد ثلث ساعة قلتلها ” نستحمى سوا يا لبوة ؟ “
ضحكت وقالت ” سوا سوا “
ودخلنا الحمام تحت الدوش
نحضن فى بعض وامصمص رقبتها وودانها
وهى تمصمص فى رقبتى
واشتغلت تقفيش جامد ورهيب فى بزازها
وعض وقرص فى حلماتها
وهى تصرخ وتوحوح جامد
وجابت شهوتها مرة
وقلتلها ” انزلى مصى يا لبوة “
نزللت على طول على ركبها تحت الدوش
وشفطت زبرى اللى كان واقف جوا بؤها
وهرته لحس ومص وفرك ودعك فيه وفى بضانى
ووقفت قدامى على رجل ورفعت رجلها التانى على ايديا
ورشقت زبرى جواها ونكتها
فى اقل من نصف دقيقة كانت جابت شهوتها وترتعش بكل قوة
وادتنى ظهرها ووطت وصدرت طيزها ناحيتى
ورشقت زبرى جواها واشتغلت نيك فى كسها
وضرب على طيازها الكبار تحت الدوش
جابت شهوتها 3 مرات
وقلتلها ” تمصى زبرى وتشربى اللبن
ولا اجيبهم فى كسك للمرة الرابعة ؟ “
قالت ” ادوق اللبن المرة دى من زبرك “
ونزلت على ركبها ومسكت زبرى تمصه وتفرك بضانى بعنف
ونطرت اللبن فى بؤها وقعدت تشفط فى زبرى واللبن اللى نازل منه
واستحمينا سوا وخرجنا ولبسنا هدومنا
وشربنا نسكافيه
بس معرفتش اخرج من عندها بسبب الجيران اللى فى الشارع
كنت انتظرت عندها ساعة الا ثلث قبل النيك عشان عيالها يخرجوا من البيت
وبعدين نيك 4 مرات فى خلال 3 ساعات
كانت الساعة وصلت 7 مساء
وكانت قلقانة عشان عيالها هيرجعوا
طلعتنى فوق عندها فى الاوضتين اللى على السطح
وحطت ليا اكل وطلبت منى اكل او انام
وما اشغلش النور ولا التلفزيون ولا اعمل اى صوت
وقالت لما عيالها يناموا هتتصرف هى وتطلع عندى
وقفلت باب الشقة الصغيرة اللى فوق السطح بالمفتاح ونزلت
انا كلت وظبطت نفسى
ونمت ملط من التعب
قلقت على خربشة فى زبرى
قلت اهرش وانا نايم
لقيتها بتمص زبرى والنور مطفى
وقالت ” وحشتنى اوى .. العيال ناموا بسبب تعبهم فى النادى “
قلتلها ” الساعة كام دلؤقتى ؟ “
قالت ” حوالى 11 الا ثلث “
قلتلها ” طب مصى زبرى بضمير يا لبوة “
قعدت تضحك وتتمايص
وهرت زبرى تلحس وتمص وتقفش فى بضانى وتفركهم
ونفسها سخن جداً وهى بتلحس
وتزوم بقوة وهى بتمص
ورضعت بزازها وجابت شهوتها مرة
خليتها جابت فوطة
وسحبتها على السطح برا فى الظلمة بعد نص الليل
نزلت على ركبها فى الهوا الطلق تمص زبرى
وقومتها وحشرت جزء من الفوطة فى بؤها
عشان تسند على الحيطة وتبص للشارع
وتوطى وتدينى طيزها ورشقت زبرى فى كسها من ورا
وصرخت صرخة قوية لكن مكتومة
واشتغلت نيك فى كسها
وهى توحوح وتصرخ لكن صوتها مكتوم
وجابت شهوتها فى الوضع دا 4 مرات
ونطرت اللبن فى كسها
وبعد ربع ساعة
مسكت زبرى وقالتلى ” عشان خاطرى يا حبيبى .. مرة كمان الليلة “
ولحست زبرى ومصته
ورقدتها فى الهواء على سجادة
على ظهرها ونكتها وجابت شهوتها 3 مرات
ورقدتها على ايديها ورجليها ونكتها
وجابت شهوتها 5 مرات
ونطرت اللبن فى كسها وكان قليل جداً
وقلتلها تانى على حبوب منع الحمل وطمنتنى
وشربنا قهوة سوا
وقالتلى ” ممكن بعد كدا تنكنى الصبح بدرى قبل ما اروح الشغل
ولو فى يوم مش رايحة الشغل تنكنى على الساعة 9 او 10 الصبح “
قلتلها ” ماشى يا لبوتى “
وفتحت لى باب بيتها وخرجت من عندها حوالى 1 ونصف صباحاً

قصة منار الموظفة