counter create hit قصة جارتنا السمراء – watch/download/online/movies/avi
  • Fri. May 3rd, 2024

watch/download/online/movies/avi

watch/download/online/movies/avi

قصة جارتنا السمراء

Byadmin

Oct 14, 2020

قصة جارتنا السمراء

اولا ازيكم عاملين ايه

انا اسمي عزت عمري ظ¢ظ¥ سنه عايش مع ابويا وامي ومليش اخوات و شخصية عاديه خالص
بطله القصه اسمها سوسن ظ¤ظ¤ سنه بس حاجه كده سمرا وبزازها كبيره ومدملكه وجامده اوي
مطلقه وعندها سوزي ظ،ظ¤ سنه جسمها معقول

المهم في يوم كنت بشرب سيجارة في البلكونه مع كوبايه شاي
سمعت سوسن بتصوت قولت اكيد حرامي روحت سايب الشاي
وطفيت السيجاره ونزلت بسرعة* فتحت سوسن بحته قميص نوم قنبلة* كان احمر وبزاز كبيره* وحاجه فاجرة من الاخر قولتلها في ايه قالتلي الحقني
ياعزت قولتلها اهدي بس في ايه مدام مفيش حرامي مفيش حاجه مستهله قالتلي في صورصار كنت عايز اشخرلها بصراحه يعني سبت الشاي والسيجاره علشان صورصار
قالتلي معلش حعملك اجدع كوبايه شاي شويه وسوزي جت
قالت ايده عمو عزت عندنا قولتلها* عشان في صورصار زعل مامتك ضحكت وقالتلي موته يعني قولتلها اه مات يا ستي
قالتلي خلاص تتغدي معانا ومفيش اعتذارات قولتلها حاضر ماشي علشان خاطر العسل الصغير بس بقي في أكل ايه
سوسن رديت حاجة علي الاقد مكرونه وكفته قولتلها فل
شويه ولقيت سوزي جيه بتيشيرت قط تحفه انا زبي تعب من سوسن
كمان سوزي فقولت انا كده مش حقدر استحمل كده كتير
راحت سوزي قالت ماهو باين قصدها على الخيمه اللي طالعه
في البنطلون قولتلها والحل ايه يعنى انتوا تتعبوا جبل ضحكت ضحكه مسخره وقالتلي طيب حشوف الاكل دقيقه ولقيتها بتنادي عليا المهم اكلت وقومت غسلت اديا وطلعت
تاني يوم
قبلت سوسن على السلم كان معاها حجات كتير شيلت منها وطلعت قدامي لقيت احلي خلفيه حضاريه وقاعدين يترقصوا طلعت الشقة وفتحت وانا دخلت الحاجه المطبخ وطلعت لقيت
سوسن قلعت العبايه ولابسه تحتها اندر والبرا ولبست قميص خفيف وشفاف شبه قميص النوم قعدت كده وبتقولي الجو حر اوي وبتنهج ممكن تديني كوبايه ميه حتلاقي الازازه في الثلاجه اديتها الكوبايه وانا بديها الكوبايه عنيه على القنبلتين اللي قدام وهي لحظت اني هايج عليها وضحكت وقالتلي انت بقيت راجل وانا مش واخده بالي اتغظت أوي
انا : راجل اوي كمان تحبي اثبتلك
سوسن: ههههههههههههه ازاي بقي
انا : تحبي تشوفي
سوسن :بلاش علشان منظرك مايبقاش وحش
انا :طب اهو بقي ايه رايك
سوسن: احووووه ايده ده كبير بجد
راحت نزله على ركبها مصيته طعمه حلو اوي يخربيتك
انا هيجت اوي وطلعت بزازها بلعب فيهم روحت موديها للسرير
روحت هاجم عليها قالتلي استنى يا مجنون حقلع هدومي
قلعت شوفت احلي جسم في العالم صدر يجنن بس الكس عليه شعر قولتلها ده يتحلق قالتلي حاضر يا قلبي تبادلنا القبل ببطء ومن ثم بطريقة أكثر حميمية. تلاقت أفواهنا وداعبنا بعضنا البعض. مسكت طيز سوسن وشعرت بحملتيها على صدري. وجد قضيبي طريقه في معدتها. كان كل شيء يصير على خيرما يرام. مصصت ثدييها وهي عضت شفتيها بخفة وشددت قبضتها على مؤخرتي. كان نهديها من قياس ظ¤ظ* وهو الحجم بالضبط الذي أحبه. خرجت تأوهات خفيضة من فمها وأنا أتلاعب بنهديها.
وأنا أنطلقت إلى كسها رأيت كسها المشعر وبدأت في تقبيله. كانت رائحته نفاذة وأنطلقت بأصبعي في كسي وزلقته بين شفراته حيث كانت مبللة ودافئة. دفعتني على جانبي وجلست على وجهي وذهبت لقضيبي وبدأت في مصه. مصصت شهدها وكنت متحمس جدتً لإنها المرة الأولى التي أرى فيها كل هذا على الطبيعة. رأيت طيز سوسن عن قرب فبدأت ألحس الجزء ما بين كسها ومؤخرتها. دفعت بأصبعي في عسل كسها ودفعت بأصبعي الأخر في خرم طيز سوسن . تأوهت أكثر وكان هذا أجمل صوت أسمعه في حياتي. أحبت ما كنت أفعله به فأنطلقت أتلاعب بكل مكان في جسدها العاري. دفعت بأصبع أخر في كسها وظللت أدخل وأخرج فيه وأنا الحسه أيضاً. كان الطعم مميز جداً. كل هذا جعلني هيجان جداً حتى أنني قذفت وهي تأوهت بأصوات متسارعة ولم أتوقف أنا عن اللعب فيها ومن ثم قذفت هي أيضاً. استلقينا على السرير لبعض الوقت حتى عادت الطاقة إلى قضيبي وهدأت أنفاسها المتسارعة. جلست بين ساقيها وأمسكت بفخذيها وبدأت أجهز قضيبي لرحلته الطويلة في نهر كسها. وضعت رأسي قضيبي على كسها وبدأت أثيرها بحكه على بظرها وبين شفرات كسها من دون الدخول فيها. وما هي إلا دقائق وأصبحت شوتها عالية لدرجة أنها جذبتني نحوها حتى أندفع قضيبي كاملاً في داخلها مرة واحدة. أطلقت صرخة عالية رنت لها الغرفة ثم كتمتها خوفا أن يسمعنا أحد. ومن هنا أنطلقت في كس سوسن دخولاً وخروجا حتى تفاجئنا بسوزي تقف على الباب تشاهدنا راحت جرت على اوضتها وبتعيط
راحت سوسن لبست هدومها وراحت وراها كلمتها
سوسن: سوزي اللي انتي شوفتيه ده غصب عني انا ست وليا احتيجات وانا مقصرتش معاكي في تربيتك
انا دخلت قولتلها سبينا لوحدينا بعد ازنك يا سوسن وخدي الباب في ايدك
انا : في ايه يا موزه مالك
سوزي:انت شايف ان كده عادي وبعدين صعب عليه اشوفك مع ماما
انا : معلش ما تزعليش انتي عارفه اني بحبك وبعزك
سوزي :بجد يا عزت وانا كمان بموت فيك
انا لقيتها فرصه علشان تسكت) قولتها طبعا يا روحى بس ما تزعليش مني انتي قلبي
لقيت سوزي حضنتني وقالتلي ما اقدرش ازعل منك يا روحي بس بلاش ماما
روحت بايسها بوسه أحسست بيها بحب كبير من هذه الفتاه
وقولتلها ابقي تعالي اعدي معايا فوق نكمل كلام قالتلى حاضر وقولت لسوسن عايزه حاجه انا طالع قالتي صالحتها قولتلها كله تمام يالا سلام شوية ولقيت الباب بيخبط روحت فتحت لقيتها سوزي
……………………

قصة جارتنا السمراء