counter create hit قصة اغتصبني بسبب المطر – watch/download/online/movies/avi
  • Fri. Apr 26th, 2024

watch/download/online/movies/avi

watch/download/online/movies/avi

قصة اغتصبني بسبب المطر

Byadmin

Sep 29, 2020

قصة اغتصبني بسبب المطر

قبل ان ابدأ قصتي ارجو من كل النساء اللواتي تقرا قصتي ان تفرك مهابلها بيدها قبل القراءة لأنها لن تستطيع السيطرة عليه وهي تقرأ
انا امراة اعشق الرجال لانهم يعطوني اغلى ما يملكون والذي هو عنوان رجولتهم وفحولتهم ومصدر مائهم المنوي فمنذ اليوم الاول الذي تطلقت فيه من زوجي وانا اشعر بفراغ الرجل وهو فراغ يكاد يقتلني كأنثى شابة وشبقة للنهاية فتبدا قصتي بعد سنة من طلاقي عندما كان عمري 29 سنة وعندما كنت في بيتي وحيدة بلا رجل وفي مساء شتاء ممطر قبيل غروب الشمس جدا هاج علي مهبلي وكل النساء يعرفن ماذا يعني للمراة عندما يهيج مهبلها فاستخدمت كل الطرق والوسائل الممكنة فلم ينفع معه فقال لي انا اريد رجلا ففكرت من اين آتي برجل له في هذا المساء فتذكرت رجلا يعيش وحيدا في غرفة صغيرة يعمل فيها حارسا لبناية مهجورة هجرها صاحبها وسافر وقد رأيته مرة عند مروري منها فخلعت كل ثيابي وتعريت ووضعت عطرا فواحا في كل منبت شعرة من جسدي ولبست ستيانا خيطيا شفافا اسود اللون ولباسا خيطيا شفافا اسودا وفوقهما ثوب خليع الصدر والظهر اسود ذو تعاليق خيطية قصير الى انصاف الفخذين مفتوح ملتصق يجسم البطن والخصر وبلوزة من الاعلى شفافة ذات اكمام مفتوحة الصدر قصيرة تبلغ تحت الثديين لاغطي بها ذراعاي واكتافي العارية ولبست قبقابا اسود حتى اتمايل في المشي وعباءة فوق رأسي والف بها جسدي عندما اخرج حتى لا ترى خلاعة مظهري وخرجت من بيتي ليلا وقد خلا الشارع من المارة بسبب المطر فتبللت فور خروجي من شدة المطر حتى تبللت ملابسي الداخلية كلها واخذ الماء يقطر من كل جسدي واحس به يسيل عليه وانا ارتجف من البرد حتى وصلت المكان واخذت اقرع جرسا معلقا على باب سور كبير يحيط ببناية عملاقة كبيرة فلم يخرج احد وبقيت انتظر بلا جدوى وانا اقرع الجرس مرارا وتكرارا والمطر يشتد والرجفان يزداد فجاءني من بعيد رجل يركض قد تبلل مثلي تماما فقال ماذا تريدين ؟ قلت الحارس فقال انا هو ! فقلت انا امراة غريبة عن هنا وليس لي احد وقد تأخر الوقت وليس عندي مكان ابيت فيه الليلة وانت ترى حالنا والمطر ! فنظر إلي وكنت قدر رفعت عباءتي عن الارض فرأى سيقاني وركبي وجمالي فقال طبعا طبعا ! وفتح الباب وادخلني واغلقه بالقفل ثم مشينا مسافة وهو ينظر في سيقاني وكيف امشي ويتحدث معي حتى يكون علاقة معي وقد ماشيته بالحديث حتى يحصل على ذلك ونحن نرتجف بشدة من البرد القارس بسبب الرياح حتى بلغنا الغرفة ففتح الباب وادخلني وفتح النور واغلق الباب مسرعا وقفله فقلت في نفسي لن تمر الليلة حتى يغتصبني فلن يستحمل رؤية هذا الجسد الابيض الفاجر ! فقال اعتذر فلا مدفأة عندي ولا استطيع اشعال نار في هذه الغرفة الصغيرة فقلت لا بأس عليك ! وكان فيها سرير واحد بوسادة وغطاء فقط وحبال لنشر الملابس ومجموعة ادوات للطبخ فقال سيدتي لابد من ان تخلعي عباءتك لانشرها على الحبل حتى تجف والا ستبردين ! فقلت نعم طبعا ! فخلعتها امامه وناولته إياها لينشرها وانا ارتجف واصدر صوتا من شدة البرد فرأى ثيابي الملتصقة على جسمي المبلول وكانما انا عارية تماما وثدياي العاريان وافخاذي التي يقطر الماء عنها فتغير لونه ونشرها فقال عذرا سيدتي فيجب ان انزع انا ايضا ثيابي لانها مبلولة مثلك تماما ! فقلت اجل طبعا ! ونزع هو بلوزته وفانيلته وتعرى فنشرهما ونزع بنطاله ونشره وهو يرتجف وبقي بلباس ضيق قصير يبرز قضيبا منتصبا جدا وكبير الحجم تحته وقد تبلل ايضا فقال سيدتي ماذا ستفعلين بثيابك المبللة ؟ اذا بقيت عليكي هكذا حتى الصباح ستمرضين ! فماذا ترين ؟ قلت لا خيار امامي لابد ان اخلعها ! وارجو ان تساعدني بخلع بلوزتي الملتصقة على جسمي ! فرفعت يداي امامه للأعلى فاقترب مني وهو ينظر الى الثديين العاريين وبدا برفع البلوزة من تحتهما الى الاعلى وحضنني بذراعيه ليمسك بها من خلفي فسحبني عليه حتىةالتصق ثدياي على صدره العاري كأنما يحضضن بي ويضمني إليه ونحن نرتجف من البرد وانا اشعر بدعك صدره لأثدائي ووجهه تلقاء وجهي وهو ينظر في عيني حتى خلعه من كفي ونزعه لينشره فاستدرت له وانا ارتجف وقلت ارجوك انزع لي الستيانة وفك عقدتها فمد يديه وفكها ثم اخذ يمد يديه معا من اليمين ومن اليسار ليخلعها من تحت الثوب فاحسست بالتصاق جسده العاري بظهري وبانتصاب قضيبه يدعك في مفرق مؤخرتي حتى وصلت يداه الى الثديين معا فصار كانما حضنني فمرر قبضة كفيه معا على لحم الثديين وحلمتاهما وهو ينزعها منهما وقد سحبني عليه حتى التصقنا فصحت آآآآآآآآآآآه ثم نشرها على الحبل ومددت يدي الى لباسي تحت الثوب وسحبته للاسفل وكان ملتصقا بجسدي وكنت مولية له ظهري فانزلت لباسي بيدي الاثنتين الى الاسفل وانا انحني حتى اصل الارض وهو ينظر الى مؤخرتي التي بانت وكسي الذي بينهما حتى نزعته من قدمي ثم وقفت والتفت اليه فرأيت قضيبه عاريا ومنتصبا على آخره ويده تدلك به وهو ينظر ان نظري وقع عليه فقال لقد نزعت لباسي لانه مبتل مثل لباسك ! فتناول لباسي مني بيده ونشره فقلت سأخلع ثوبي فلاخيار آخر لي ! فرفعته من الاسفل واخذت ارفع به حتى بان كسي وهو ينظر إليه وانا خجلانة جدا ويفرك قضيبه فلما رفعته الى ثديي تقدم وقال لاساعدك فرفعت يداي الى الاعلى ووجهه تلقاء وجهي ووهو يرفعه عن ثديي بان يمسك الثدي بقبضة كفه ويرفعه عنه حتى فعل ذلك بالثدي الثاني ايضا ونظره الى وجهي الخجل ثم التصق صدري بصدره وهو يسحبه للاعلى وكذا قضيبه بكسي ثم نزعه واذا انا عارية تماما بعد ان نزعه عن الثديين والكس ثم نشره وقال تعالي للسرير ! وجلس قبلي وقضيبه منتصب فقال لا تخافي تعالي ! فذهبت واجلسني جنبه ولف الغطاء حولنا فصرنا ملتفين بغطاء واحدلكن افخاذنا وارجلنا ظاهرة فقلت لن ينفع هذا ! فقال تقربي والتصقي بي اكثر لنجرب غير هذي الطريقة ! فالتصقت به بكتفي وحاولنا ان نتقارب ونتغطى فلم ينفع ايضا فقال عندي فكرة تمددي على السرير ! فتمددت واستلقيت على ظهري فاخذت السرير كله لانه مخصص لشخص واحد فقال ساحاول ان انام على جنبي بجانبك ونتغطى فغطاني وحاول ان يصعد على السرير وينام على جنبه فلم تفلح فقال سأجرب غيرها ! فصعد فوقي فأفرجت له افخاذي ونصبتهما كانما سيجامعني كانني فعلتها عن غير قصد فغطانا نحن الاثنين هكذا وامسكت بطرف الغطاء من عند رأسنا بينما تدلى من الجانبين وغطى ارجلنا فلما هدأنا نظر إلي ووجهه على وجهي وانفاسي لانفاسه وقد التصق جسده بجسدي فشعرنا بالاثارة ونحن بهذا الوضع وأحسست بقضيبه يتلامس منتصبا بمهبلي وسكتنا عن الكلام فإذا بي أشعر به يحضنني بذراعيه فخدرت جدا فارتخى فخذاي وانفتحا اكثر فقبلني من شفتي فذاب جسدي وقلت ماهذا ؟ لا ارجوك! ثم مصني من شفتي مصا حتى تاوهت بشدة من الهيجان وصحت آآآآآآآآآآآه فأخذ يقبلني في نحري فتركت مسك الغطاء وارجعت يداي الى الخلف فوق رأسي فأخذ يفرك إبطاي بيده فصحت آآآآآآآآآآآه وقلت ما هذا ؟ لا أرجوك لا تفعل هذا ! وشعرت بقضيبه يضغط على فتحة المهبل ويدغدغها بلعابه ولزوجته فصرخت آآآآآآآآآآآه ما هذا ؟ رجاءا لا تفعل ذلك اترجاك ! وهو ينظر في عيني وانا اغمضهما مرة وافتحهما اخرى واخذنا نتحدث وجها لوجه فقلت انت لم تتزوج من قبل ؟ قال ولا مرة ! فقلت انا تزوجت وتطلقت وقد جربت الزواج ! قال انتي محظوظة جدا ! قلت كيف ؟ قال ذقتيه ! فقلت الزواج ليس فقط ان تذوق ! فحرك قضيبه ولامس به مهبلي فتاوهت آآآآآآآآآآآه وقلت المرأة في مثل وضعي هذا تحت الرجل تكون فاقدة للسيطرة ولا تستطيع الافلات من نكاح الرجل خصوصا اذا كان قويا مثلك ! فضغط بقضيبه على فتحة مهبلي يحاول دفعه فوجده لزجا جدا فصحت آآآآآآآآآآآه ماذا تفعل ففي مثل هذي الحالة يدخل بسهولة ولا يستطيع المهبل ردعه او منعه ! ونحن في هذا الوضع ! فقال وليكن ! فقلت لكني لن استطيع منعه او ردعه ! فقال حاولي ! فقلت لقد حاولت من قبل فلم ينفع ! قال فما المشكلة اذا فات في المهبل ؟! قلت اذا فات لن أستطيع اخراجه ابدا الا ان تخرجه انت فقط لا غير! وانا الآن تحتك في وضع ضعيف جدا لا يمكن ان يقاوم بل مهيء له ! فقال فلأجرب اذن ! فقلت لا أرجوك لا تفعل ! فتبسم وقبلني ومص شفاهي حتى خدرت وصحت آآآآآآآآآآآه بصوت ضعيف خافت ! وقلت ارجوك لاينبغي فعل هذه الاشياء بيننا رغم اضطرارنا لهذا الوضع ! فقال لي ما بك صحتي آآآآآآآآآآآه ؟ قلت لقد هيجتني فلم أعد استحمل هذا او اطيقه ! فعصرني وضغط جسمه علي وأحسست بقضيبه يكاد يدخل فتحة مهبلي التي صارت لزجة جدا بل تسيل فهجت وكنت متوترة جدا ومشدودة الجسد وقلت لا ارجوك وراوغت بمهبلي يمينا ويسارا فلم يستطع إيلاجه وامسكت بجسده بكلتا ذراعي وحضنته واعاد الكرة وأنا أحاول المراوغة واقول اتركه ارجوك ! فصاده بقضيبه صيدا وثبت راس قضيبه فلم استطع إفلاته فشعرت بقضيبه ينحشر مدفوعا بضغطة من جسده قوية حتى دخل كله الى آخر مهبلي فتمسكت به بقوة وصرخت آآآآآآآآآآآه وثبته بقوة في المهبل بكل استهتار حتى لم أعد اتحرك فشبكت رجلاي على أفخاذه وتشبثت بهما حتى يستمكن من مهبلي ولا يدعه يفلت منه وانا افكر في حالي هذا وكيف ان الناس في هذا المطر الشديد في بيوتهم واغلقوا عليهم ابوابهم الا انا صريعة تحت هذا الرجل في هذه الغرفة الباردة والمكان المهجور اتحمل كل هذه المعاناة ! فعصرني بكل قوته ضاغطا كل جسده حتى صرخت بأعلى صوتي آآآآآآآآآآآه وهجت عليه وعصرت بأفخاذي وارتعشنا سوية ارتعاشاتنا الكبرى واعتصرته بمهبلي وهو يقذف قذائفه متتالية قوية فيه وقذفت انا ايضا وارتضعته ارتضاعا بمهبلي وبلعته بلعا وكان غزيرا جدا لم أرى مثله من رجل محروم لم يتزوج ثم هدأنا وألقيت بيدي اعلى رأسي فقلت لماذ فعلت ذلك ؟ قال لم استحمل اغراء جسدك وانا غير متزوج وعندي كبت قوي ومحرووم جدا واول ما ادخلته فقدت السيطرة عليه فقذف ! فأنتي لذة لا تقاوم وفرصة لا تعوض ابدا ! فقلت ماذا سنفعل بعد ما حصل ؟ لقد اغرقت مهبلي بمائك ! وأفرغته فيه وهو مشلول الحركة من قضيبك المنتصب فيه ! وانا مشلولة كذلك ! فقال ابقي مشلولة هكذا وليبقى المهبل مشلولا ايضا ! وغارقا بماء حار ساخن ! فقلت لكن وضعنا هذا غير صحيح ولا يجوز ابدا ! قال ماذا نفعل اذن اخبريني ؟ والجو بارد وممطر في الخارج !؟ فقلت لم يكن داع لاغتصابي ! الم تفكر اني ساقوم من تحتك ويبقى مهبلي تابع لقضيبك هذا ؟! ما ذنبي انا ان اتحمل حرمانه او شدة الكبت التي فيه او امتلاءه بالمني حتى يفرغه في مهبلي ؟ فكل امراة تمص قضيب زوجها وتحتويه من مهابل النساء الاخريات !؟ وتتحمل استهتاره وطيشه في مهبلها ! فقال حقك فيما قلتي لكن القدر ساقنا الى الفراش واعضاؤنا تلاقت وتلاحمت هذا الالتحام وانتي قد اعطيتيني كل ما انا محروم منه فلم استطع منع نفسي عنك وانا الآن أعيش أحلى وأسعد لحظة ووضع في حياتي كلها ولن يتكرر ! فقلت ارجو ان تخرجه من مهبلي لانه امتلأ بمائك ولأتمدد بأفخاذي على السرير وابقى انت فوقي ! فأخرجه وسحبت أفخاذي واطبقتها ممدودة للآخر فوضع قضيبه فوق كسي وأفرج رجليه من كلا الجانبين وحضنني ونحن متغطين بغطاء واحد وعانقني وقبلني فقلت لم تفعل ذلك ؟ فقال اذا تداعبنا فنحن مضطرين لهذا اولا واما ثانيا فسيدفيء بعضنا الآخر ونسخن فلا تبرد أجسامنا كما فعلنا قبل قليل ! فما تقولين ؟ قلت موافقة لكن على قدر ذلك فقط !؟ قال نعم ! فتحاضنا وتماصصنا وكان شهوانيا للآخر ومددت يدي وطلب لمس قضيبه وتفريكه بيدي فلمست قضيبه وفركته له وكان غاية في الانتصاب فعلمت انه لن يكتفي مني بمرة واحدة والليل طويل ! فقال ساكون تحتكي لترتاحي من ثقلي قليلا ! فوافقت فقلبني وصرت فوقه وتدثرنا وانزلت الثديين على رقبته يلحسهما ويمص حلمتيهما وفرجت رجلاي يمينا ويسارا على جانبي السرير وانا احس قضيبه المنتصب واقفا يلامس مفرق الفلقتين والمهبل بينهما فوقع في الثديين مصا شديدا وانا اصيح آآآآآآآآآآآه وهو يرضعهما واتأوه بشدة فقلت ارجوك على مهلك فأنهما ناعمان ولا يحتاجان الى شراسة او قوة وهما امامك وبين يديك ! فقال هيجاني جدا لا يقاومان ! وفجأةوضع ذراعيه على ظهري واحدة من خصري ومؤخرتي وواحدة من ظهري ورأسي وضغطني عليه وتماصص معي ثم رفع ساقاه الممدودتان ونصبهما قليلا فأحسست بقضيبه اندفع الى مهبلي مرة اخرى فدفعه بقوة وألقمه إياه فشعرت باختراقه لمهبلي حتى استقر داخله فصرخت آآآآآآآآآآآه وثبتني بكلتا ذراعيه على جسده واخذ يحرك قضيبه إيلاجا وإخراجا وانا اصرخ آه آه آه آه آه آه آه آه مع كل إيلاج فيه وحضنته بيدي وتماصصنا وبقي نصف الساعة تقريبا ينكح مهبلي من الخلف ويهزه ويهزني ويخضه ويخضني ويزداد انتصابا وقوة اكثر بذلك واذا تعب يضغط بجسدي على مهبلي ليضغط على قضيبه فيدخل فيه ثم امسك بقبضة كفيه فلقتي مؤخرتي وثبتهما على القضيب واخذ يحركه في مهبلي بقوة حتى صرخت هائجة آآآآآآآآآآآه كفى أرجوك لن استحمل فارتعشنا وضغطت مؤخرتي عليه وعصرت مهبلي وقذفت وقذف هو قذائف متتابعة وانا اصيح آآآآآآآآآآآه وهو يصيح آآآآآآآآآآآه حتى انهار جسدي وخارت قواي وارتميت عليه وهو يعصرني بذراعيه عصرا وقد نفض جسدي نفضا وقد ارتفعت حرارتنا سوية وأخذ ماؤه يسيل من مهبلي وينزل على خصيتيه فقلت الم تقل انك لن تعود الى اغتصابي ؟ قال جسمك فتنة يستحيل ان يقاومه رجل مهما كان شجاعا سيضعف ! اعترف بأني جبان ولم استطع مقاومتك ! وانتي اسرتيني وسيطرتي علي ! قلت فما الحل ؟ قال ان فعلناها مرة او عشرة لا فرق ! فقلت هاااااااااااااا ؟! فضحك فقلت لا حبيبي هذا المهبل غالي ولا اعطيه لاي واحد كان ! واذا صار بيننا ما صار فاضطرارا ! وكم رجل ارادوا مني نظرة ولو لمهبلي فلم اقبل ! وانت الليلة تسيطر عليه وتستمتع به كيفما تشاء !؟ لايمكن ذلك ! فقال وانا ايضا قضيبي عزيز وغالي علي ولا اعطيه لأي امرأة !؟ فقلت لا غير صحيح والدليل اني اذا اقف بالشارع وأؤشر بإصبعي لأي رجل يتبعني فورا فجرب انت ان تؤشر لاي امرأة فهل ستستجيب لك ؟! هههههههه ! فقال غلبتيني ! هههههههه ! فقال انقلبي تحتي لترتاحي واكون انا فوقك ! فانقلبنا على وضعنا وابقيت افخاذي منفرجة وهو بينها وتغطينا وتعانقنا وقضيبه بين فخذاي واخذ يثماصص بشفتي وهو يلف ذراعيه حول ظهريوانا معانقته بذراعي حتى خدرنا معا فنظر في عيني وقال لماذا نصبتي فخذيك ؟ فقلت بضعف واستسلام حتى لا يمتنع مهبلي عن قضيبك ! فهاج هيجانا واخذ يحاول إيلجه في مهبلي فلم احركه ولم اراوغه عنه فضغطه فدخل فصحت بتعب آآآآآآآآآآآه فدفعه فيه للأخير حتى استقر فذبلت عيناي وشبكت ارجلي بأفخاذه وتشبثت بهما بقوة وقلت الأمر كله بيدك انت ! والفراش تحت تصرفك ! وانت النائك وانا المنيوك ! وانت الراكب وانا المركوب ! فثبت جسدي على السرير بذراعيه الملفوفتان حول ظهري وضمني بقوة واعتصرني بعد هذا الكلام مني وأخذ يحرك قضيبه فقط بقوة داخلي ويحرص على ان لا يتحرك جسدي معه وانا اصرخ بقوة آآآآآآآآآآآه وهو يدعكه بالمهبل دعكا وقد ثبتني فلا اتحرك واخذ يمتصني من شفتي أيما امتصاص وانا احس ان مهبلي سلب مني وان قضيبا يتخبط فيه كيف يشاء ولا سيطرة لي عليه فأخذت اشعر بضعفي امامه وبانذلالي له فليس لي رده او منعه او تغييره ولا رأي لي معه بتاتا فأغمضت عيني واخذت أصرخ تحته آآآآآآآآآآآه وانا اعيش هذا الاحساس تحت سطوة قضيبه فتوتر فخذاي من شدة هذا الاحساس وتشنجت ساقاي وفي داخلي شيء يريد ان يثور ويقول لقضيبه كفى تحكما بي هكذا !! ولكن لا فائدة ولا جدوى والقضيب مستمر ولا يبالي فيزداد الكبت بداخلي اريد ان اقبض على القضيب بأحشائي اريد ان اوقف حركته وامنعه فاعصر بمهبلي وأفخاذي عليه قدر ما استطيع بلا جدوى وفوق ذلك يتحداني فيدغدغ احشائي ويثيرني من الداخل فأصيح واصرخ آآآآآآآآآآآه والرجل يقول اصرخي قدر ماتشائين فلا يسمعك هنا احد وفي هذا المطر ! فتناكحنا قرابة الساعة هكذا وهجت وقمت اصرخ ارجووووووك لم أعد اتحمل ! اتوسل إليك لا طاقة لي بقضيبك ! وانا ألهث وأئن أنينا واخذت أعيط عياطا آآآآآآآآآآآ وهو مستمر بلا توقف وانا اصرخ ارحمني ارحمني آه كسي آه مهبلي آآآآآآآآآآآه إقض علي ارجوك ولا هذا الإذلال ! لقد تمزق وتورم ! وأخذت اتشبث بأظافيري بجسده من القهر الذكوري وشعرت بقمة أنوثتي وانا معه بل شل مهبلي شلا وهو يعصر بي ويضم والانتصاب على آخره فقلت ارجوك كفى سأفقد الوعي ! لا ارجوك هذا غير معقول ابدا ! لااااااااااااااااااااااااا فهاج جدا فعصرته بكل قواي وارتعشنا رعشا جعلني اعصر نفسي عليه وابكي بكاءا واشهق شهيقا وصرخت آآآآآآآآآآآه مع الانين وثبته في مهبلي وقذفنا وهو يفرغ ماءه ومهبلي يرتضعه ويمتصصه امتصاصا من شدة الشبق حتى تراخى وخارت قواي وتلاشت فاسقطت ذراعي على السرير شبه مغمى علي وتركت له جسدي بعد ذلك ينكحه بلا حراك ولا وعي حتى ادركنا الفجر وتوقف المطر فقام عني وسحب قضيبه من مهبلي ولبست ثوبي فقط وتركت بلوزتي وملابسي الداخلية هدية للذكرى ووقفت مرتدية قبقابي وشكرته على ابقائي عنده وقام عاريا وحضنني وودعني وقبل ثدياي ومصهما ونزل وقبل مهبلي ومصه وبعصني بيده ولبس بنطاله وفانيلته والبسني عباءتي وفتح الباب واوصلني خارج المبنى ورجعت امشي واترنح وانا اشعر بالم في مهبلي وماؤه يسيل على افخاذي فلما وصلت بيتي تمسكت بالحائط وكدت اقع من الانهاك ولم استطع ان افتح الباب فإذا برجل يمر بي ويمسكني ويقول هل تريدين مساعدة ؟ فقلت هذا بيتي ولا اقوى على المشي بعد ولا ان افتح بابي لاني وحيدة وليس معي احد ! فحضنني وأسندني والظلام منتشر وفتح الباب وادخلني وانا اقوم واقع بين يديه فاغلق الباب الخارجي وفتح الباب الداخلي واضاء النور وادخلني واغلق الباب وانا بالكاد اعي ونزع عني عباءتي فرآني بثوبي الخليع القصير وبلا لباس او ستيان فحملني الى الفراش والقاني على ظهري وقد تباعدت افخاذي وانكشف مهبلي وانا انظر إليه مرهقة لا استطيع لملمة نفسي وبالكاد افتح عيني فرأيته خرج من غرفتي ولكن بعدها عاد عاريا ونزع عني ثوبي وجلس بين افخاذي وبعص مهبلي وقال يبدو ان احدهم نكح مهبلك وافرغ ماءه فيه ! ؟ فقال انا اولى ! فنصب افخاذي بيديه وتوسطني ونام فوقي فحضنني وهو يمص شفتي وارتضع ثدياي ومص حلمتيهما بقوة فصرخت آآآآآآآآآآآه فقال ماذا فعل بك هذا المغتصب حتى وصلتي الى هذا الحال ؟ فقلت بصوت ضعيف ارجوك لا أتحمل بعد ! فقال غيري تتحملينه لكن انا لا ؟ فدفع قضيبه حارا جدا ومنتصبا جدا وفات بمهبلي الممتليء بلزوجة السائل المنوي فصرخت آآآآآآآآآآآه فقال تحمليني مثلما تحملتيه ! وضغطه بقوة وارتعش بشدة حتى صرخ آآآآآآآآه وشد بقوة وانا اشعر بقضيبه يقذف داخل مهبلي وانكب علي يمص ويلحس ويرضع جسدي وانا لا استطيع رده ثم ادخل قضيبه و نكحني نكاحا عنيفا حتى ارتعش وافرغ في مهبلي ونكحني الثالثة ولكن افرغه على أثدائي وتركني صريعة الفراش بلا حراك ولبس ملابسه وغادر

قصة اغتصبني بسبب المطر