counter create hit قصة ام طيز كبير مع ولد اخوها – watch/download/online/movies/avi
  • Mon. May 6th, 2024

watch/download/online/movies/avi

watch/download/online/movies/avi

قصة ام طيز كبير مع ولد اخوها

Byadmin

Nov 3, 2020

قصة ام طيز كبير مع ولد اخوها

أنا فتاة أبلغ من العمر عقدينوالنصف_
أعيش في منطقة جده بالسعودية
متزوجة ولدي ولدان -_
اسمي سلمى جميلة ولكني متينةقليلا
حدثت أحداث هذي القصة بعد زواجيبسنتين
حيث كان لي ابن اخ يعيش في جدة مععائلته _ يقارب الثاني و العشرين عاما
اسمهفهد
كانت علاقتي به غير علاقتيبإخوته
فقد كان يحب الضحك و المزح وكان اصغراخوته
وكنت انام في بيتهم عندما يكون لدىزوجي دوريه في عمله لأنني أعيش مع زوجي في شقة في أحد عمائرجدة
،وكان يتركني في بيت اخي إذا كان لديهدوريه في عمله_ وكنا على هذا الحال من يوم زواجنا
المهم ابن أخي وسيم جدا
على حلاوةلسانه فقد كان يداعبني وإذا اتيت إلى بتهم فهو الوحيد الذي يحظني لأنه معتاد عليمنذ صغرهوكان إذا جلسنا أنا وهو لوحدنا في الصالة يستغلها فرصة في ضربي على خدي أوتهزيئي بكلام أحلا من العسل كان يلقبني يا( أم طيزين) وإذا كان احد معنا يلقبني ب(الدب) فكانت هذه النبرات تقربني إليه أكثرفأكثروكان حينما يضربني يحتك بصدري
فيشعل بيالنشوه
فذات يوم كان زوجي في أحد دورياتهفذهبت الى منزل أخي
فعندما دخلت قابلتني زوجةاخي ورحبت بي فأخذتني إلى الصالة فوجدت فهد جالسا ممسكابالجوال_
وعندما رآني اختلفوجهه
ولم يأتي ليحضنعمته
فكسرت حواجز الأوهام فذهبت إليه
فعندما اقتربت منه قام فاحتضنته
إلا أن هناك شي مختلف في فهد
فعندما ضممته احسست بشي غريب لامس فخذي
ونظرت إليه فإذا بوجههمحمر
فضممته مرة أخرى لأجد أن قضيبه منتصب منوراء القميص
فأعطيت زوجة أخي العباءة لكي لاتشاهد قضيب فهد منتصب
فأخذت العباءة لأحدالغرف
وجلست أنا و فهد في الصالة وكان محرجاجدا
فسألته عن أخباره فيردعلي
بكلمة (تمام) ولاينظرإلي
فعزمت على سؤاله عما كان يشاهد في جوالهوكنت أكلمه بنعومه مع الضحكه
فيقوللاشي
فطلبت منه أن يعطيني جواله فرفض إلى أنالححت عليه
فأعطاني جواله الذي كان مليئابالصور والفديو الجنسية_
فضحكت وقلت لههذااللي ماخلاك تقوم من اول الصالة وتحضني هاه وأثاريك مقوم ياالملعون يا( ابو زب)
؟ ؟ ! ! !
فتغير شكله وضحك
فقلت لهأوراق وجهك تلخبطت يوم شفتني~ تنادييا ( أم طيزين) وأنا دلحين بناديك يا( أبو زب) فصرت اتمسخر به أقول (توك ورع زبك صغير لاتكلمني ماأكلم ورعان) ويرد علي (أحسن من اللي طيزه مغطيكسه)
ومابين احنا في الكلام تدخل امهومعاها القهوة فجلسنا نسولف شويه _ وكان عقلي وفكري مع زب فهد !
فجاتني فكرة لأكون أنا وفهد في خلوة معبعضنافطلبت من فهد ياخذني للسوق لشراء بعض الأغراض وأترك أولادي عند زوجةاخي
فوافق فهد على توصيلي للسوق
فعندما ركبنا السيارة طلبت منه أن يأخذنيإلى شقتي لأخذ بعض الأغراض منها_ فطلبت منهالدخول إلى الشقة لأني سأبحث عن البطاقات الإتمانية فذهبت إلى غرفة النوم وغيرت ملابسي فلبست قميص شفاف ولكن ليس بالشفاف الواضحبالمرة فخلعت السنتيانه ولبستكلس صغير كان يرى من وراء القميص هو وحلماتنهودي
و ناديته ليبحث معي عن البطاقات_ فعندما دخل دهش من لبسي
فقلت له دور فيأدراج التسريحه وأنا بدور تحت الكرسي فعطيتهظهري ونزلت تحت السرير لأبحث عن البطاقات التي اريد ان اتمم بها مخططي وكنت رافعةطيزي برا السرير فشاهدته دون أن يلمحني ينظر إلى مؤخرتي وكأنه يريد ان يفجر قضيبهداخلها _
فعرفت ان شعوري و شعورهواحد
فقلت له لقيت البطاقات يا(ابو زب) فقال لي يمكن بين طيزك يا(أم طيزين)
فطلعت له من تحت السرير وأنا أضحك وقلتلهشكلك بتتزوج وبتطلق قال لي ليه -قلت زبكما يوصل كسها هاهاهاي
قال انا معي زب يفتحأكبر من طيزك قلت له طب وريني
قال لي وإذا كانكبير؟ ضحكت وقلتله اوريكطيزي_
فقال ليقدكلامك؟ قلتلهقده
فطلع علي زبه وهو نايم
فضحكت فقلتلهصغير فقال ليخليه حتىيقوم
قلت لهطب ومتىيقوم قال ليخليني احضنك من ورا ويقوم منحاله
قلت لهخلاص احضن ياحبيبي حتى نشوف أخرةالمدمر هذا هاهاها فضمني من ورا وصار يبوسأذاني ويلحس رقبتي حتى بدت النشوة تشتعل

صار يحك زبه بين شطايا من ورا القميص حتى صار أكبر من الليتوقعته
(مدمر)
فصار يرفع قميصي من ورا وأنا أساعده حتى صاريدخله من بين شطايا ونزل الكلس _

فانحنيتحتى ياخذ راحته في الإستمتاع بطيزي ليقلبه على كيفه _
فطلع زبه من طيزي وبدا يلحس كسي اللي أولمره أجرب لحسة الكس الذي كنت أشاهدها في الجوالات والتي كان زوجي حارمني منها _
فصار جسدي يرتعش لايتحمل التعذيب فسحبتجسدي عنه وألتفت إلى قضيبه المدمرهل سيتسع إلى فمي؟هل سيتحمله كسي؟ فقررت نشوتيإلى أن ألتهمه
فعندما كنت أمص له زبه وضعأصبعه بين شفرتي كسي_
ووضع يده الثانية علىحلماتي
فلم استطيع التحمل أكثر من ثلاثدقايق حتي هربت من بين يديه وارتميت على السرير وأرتجيه بأن يدخل المدمر إلىأحشائي_ فأدخله فصرت أصيح أدخله بقوه بقوه
آهآه بسرعه أكثر حتى ارتعش جسمي مرتين فأحسست ببركانه الثائر يصهر داخلكسي
فوقف لحظة وأخرجه من كسي وبصق على فتحةفلقتي _
ثم اصبح يدخل رأسه وأنا أتاوه من قوةالألم ولذته
حتى تمكن من إيلاجه كله وكأنفلقتي التهمته _
فصار يدخله و يخرجهبسرعة
حتى توسعت فلقتي وكأن الألم قد خفلتعوده عليه _
فأصبح يزيد من سرعته إلى أنقذف داخل تلك الفجوة التي امتلت من قذائف المدمر
فضمني من الخلف وأدار وجهي نحوه وأخذنا نتبادل رحيق بعضنا البعض
ثم ابتسم وقال ليلقيتالبطاقات قلت لهباستغرابوين؟!
قال لي_بينالطيزين
هاهاها

قصة ام طيز كبير مع ولد اخوها