counter create hit قصة انا و اختى و الرغبة الجائحة – watch/download/online/movies/avi
  • Thu. Apr 25th, 2024

watch/download/online/movies/avi

watch/download/online/movies/avi

قصة انا و اختى و الرغبة الجائحة

Byadmin

Sep 29, 2020

قصة انا و اختى و الرغبة الجائحة

مساء الخير اعرفكم بنفسي انا خالد عمري 26 سنة قصتي مع اختي التي تصغرني بعامين
قبل البداية اريد أن اخبركم ان علاقتي بأختي لم تكن علاقة عادية ، منذ الصغر و نحن مقربان من بعضنا و كانت علاقتنا اكثر من مجرد علاقة إخوة كنا نتبادل القبل خلسة عن اعين امي مارسنا الجنس السطحي مرة واحدة ولا أستطيع اعتبارها علاقة جنسية
بدايتي مع اختي تعود الى سنوات مضت كما اخبرتكم
لكن كل ذللك توقف فجأة عند ظهور بوادر انوثتها فاصبحت فجأة تتهرب مني عندما اداعبها فهمت انها لا تريد مواصلة علاقتنا المحرمة فما كان مني الا ان اتوقف بدوري مضت سنوات عديدة و علاقتي بأختي عادية جدا تناسينا كل ما حدث بيننا الى ان اتى اليوم الذي غير مجرى علاقتنا مرة أخرى قبل شهر من الآن كنت في عطلة سنوية يعني اني متواجد في البيت لمدة شهر مضت الايام الاولى عادية جدا الى ان لاحظت ان اختي لا ترتدي ستيان تحت ملابسها و ثدييها دائما الوضوح من تحت ملابسها
رؤيتي لها هكذا اشعلت النار في احاسيسي و تذكرت ايام الصبى
بعد تفكير عميق قررت ان اتحرش بها و ارى رد فعلها و بالفعل اصبحت اتحين الفرصة الى ان جاء اليوم الذي كانت تغسل فيه الملابس و استيقضت من نومي و ذهبت للحمام فوجدتها تغسل الملابس و كان زبي منتصبا نسبيا فضربتها على رأسها فقامت بارجاع الضربة و ذللك شجعني ان اقوم بلوي يديها مما جعلها تعطيني ظهرها و اصبحت اتحكم فيها كنت ممسكا بها بيد و اليد الأخرى اتحسس بطنهاا و ثديها و اقوم بقرصها كأنني امزح معها كأنني لا ادري أين يدي فجأة دخلت علينا أمي لكن تداركت الموقف حيث لم تشك أمي في شيء
ذلك التحسيس جعلني في حالة هيجان لم احس بها من قبل دخلت الى دورة المياه و استمنيت كانت اول مرة اقذف بتلك الكمية الهائلة ، بالرغم من انني استمنيت لم يهدأ قضيبي و بقي متصلبا مضى ذلك اليوم و انا اتحين الفرصة لضربها كنت اعلم انني اذا ضربتها سوف ترد لي الضربة مما يفتح مجال للتحسس عليها
بعد يومين اتت اختي الى غرفتي و ايقظتني من النوم بحجة انها تريد تنظيف الغرفة ذلك اليوم لم يكن في البيت الا انا و هي و اخوتي صغار كانو منشغلين باللعب لم ارد القيام من الفراش فضربتني على رأسي فقمت و أردت ضربها فهربت الى المطبخ و هناك امسكتها و قمت بضربها كالعادة فاصبحت ترد الضربات استغليت الفرصة و اصبحت اقرصها من بطنها و صدرها احسست بزبي يريد الخروج من الشورت توقفت فجأة و ذهبت الى غرفتي قمت بنزع البوكسر و اصبحت أرتدي الشورت الخفيف وحده رجعت الى المطبخ كانت لاتزال هناك واقفة قلت لها هل تريدين المزيد من الضرب فأجابتني بتحدي باني لا أستطيع فعل شيء لها فقمت بلوي يدها و جعلتها تدير لي ظهرها هذه المرة امسكتها من وسطها و بدات أدفع بزبي باتجاه مؤخرتها و اليد الأخرى تقرصها في بطنها و صدرها و هي تضحك و تقوام مقاومة محتشمة بقينا على هذه الحال مدة ثم احسست بها لاتقاوم بل بقيت على تلك الوضعية ظهرها ملتصق في صدري و مؤخرتها بزبي تركتها لكنها لم تتحرك من مكانها فصعدت بيدي من بطنها الى ثدييها و قمت بامساكه بيدي فلم تفعل شيئا اكتفت بقول ما تفعله عيب قربت شفاهي من رقبتها و زفرت و قلت لها انا لا افعل شيئا
و فعصت ثديها في ثانية ادارت وجهها لي و اخذت شفاهي في قبلة طويلة انا نفسي لم أصدق ذلك كأنه حلم
ادرتها الي و اخذت شفاهها التهمهم توقفت و قالت لي اخوتنا هنا بصوت مبحوح قلت لها و انا ارتعش اذهبي الى الغرفة فمشت قبلي و انا ورائها بمجرد دخولنا الى الغرفة الصقتها مع الجدار و بدات اقبلها في جميع انحاء وجهها
شفاهها طعمهم سكري و نزلت الى صدرها رفعت لها تيشرت كان صدرها بحجم يدي ابيض اللون تتوسطه خانة زادته جمالا رضعت صدرها بنهم كبير ثم وقفت و قبلتها طويلا و ادخلت يدي تحت سروال بيجامتها و بدأت احسس على كسها و العب ببضرها و هي في عالم اخر* امسكت يدها و انزلتها الى زبي بقيت تتحسسه من فوق* الشورت
اخرجته لها و وضعت لها يدها مباشرة عليه فارتعدت اشرت لها ان تقبله فانحنت تقبله طلبت منها مصه ترددت لكنها جثت على ركبتيها و اخذته في فمها لم تكن محترفة في المص لكن ذلك لم يمنعني من القذف في فمها كان منظرا مثيرا انا واقف و اختي بين رجلي ترضع زبي لم تستطع بلع ما قذفته في فمها ذهبت تجري الى الحمام و تركتني عندما خرجت من الحمام لم تأتي و توقفنا هنا في المساء ارسلت لي رسالة تقول اننا لم يكن يجدر بنا فعل فعلتنا و انها غلطة لا يجب تكرارها اخبرتها اني احبها و مستحيل ان افعل شيئا يضرها توقف كل شيء لم نكرر و لم احوال ان اكرر الامر لكني عندما انظر في عينيها ارى شهوة
هذا كل ما حصل بيننا و تعاملها معي عادي جدا يعني هي لا تتهرب مني بل تتعامل معي كأن شيئا لم يحدث

قصة انا و اختى و الرغبة الجائحة