counter create hit قصة مدرسه مع زوج ابنتها – watch/download/online/movies/avi
  • Sat. Apr 20th, 2024

watch/download/online/movies/avi

watch/download/online/movies/avi

قصة مدرسه مع زوج ابنتها

Byadmin

Nov 7, 2020

قصة مدرسه مع زوج ابنتها

قصتى مع زوج ابنتى
انا متزوجه فى سن صغير وعلى قدر عالى من الجمال اعمل مدرسه باحدى المدارس الثانويه للبنين ولا يخفى عنكم ان الاولاد فى هذا السن يعيشون اوج شهوتهم لمراهقتهم التى تشعر بها كل امرأء تقترب من هذا السن وتعانى من تطلعاته لمفاتنها واونوثتها وخاصة لو كانت جميله مثلى انجبت وربت واصبح اولادها البنات مطلب لاى شاب يرغب بالزواج لجمالهن وحسنهن وادبهن ومع ذلك فمن يرانى مع بناتى لا يصدق انى امهم بل اختهم
وتبدأ قصتى فى احدى الاعوام الدراسيه اتى الى المدرسه احد اقاربى ومعه ابنه الذى نجح بالمرحله الاعداديه والتحق بالمرحله الثانويه لاستكمال مشواره فى التعليم بمدرستنا فيعرفنى بابنه ويعرف الابن بى لاعتنى به واتابعه اثناء الدراسه ابنه واضح انه مؤدب خلوق يتميز عن باقى الاولاد بفنه فى الرسم ولوحاته الخلابه وتعرفت على الشاب وتعرف على وقولت له اى حاجه تحتجها انا موجوده
وانصرف والده وذهب الشاب بين اصدقائه ويوم بعد يوم زاد اعجابى بأدب الشاب واخلاقه فلم اشعر او اراى منه ما اراه من غيره تجاه الاونثى الفاتنه كنظره او كلمه او غيره
ومرة الايام وجائت الى المدرسه احدى بناتى تعانى من تعب فى اسنانها وتريدنى اذهب معها الى الكشف ولكن ظروف عملى لا تسمح فلم اجد امامى سوى سامح الشاب المهذب قريبى ارسلت فى طلبه واستأذنت له فى الخروج من المدرسه للذهاب مع ابنتى دنيا التى فى نفس عمره تقريبا وبالفعل خرجوا من المدرسه متجهين الى المستشفى بعد توصيتى لى سامح ان يأخذ باله من دنيا ابنتى
عاد سامح الى المدرسه بعد ان اوصل دنيا الى البيت وطمئننى انها قد خلعت احدى اسنانها وهى بخير
وانتهى اليوم الدراسى وذهبت الى البيت تناولنا الغداء زوجى مسافر للخارج اتحدث انا وبناتى بدون خجل او كسوف نتبادل الحديث اثناء الطعام كالمعتاد
فسألت دنيا اخبارك ايه دلوقتى ياقمر قالتى تمام ياماما وحسيت انها عاوزه تقول حاجه قولتلها فى ايه حد ضايقك النهارده
قالتلى بصراحه انتى جعلتنى فى وضع محرج النهارده يا ماما قولت لها انا!!! قالت ايوه انا لو مش تعب اسنانى كنت هرجع للبيت من غير كشف قولتلها ليه سامح ضيقك فى حاجه قالت لالا بالعكس دا كان ذوق جدا ومؤدب ورقيق دا كمان واحنا خارجين من عندك من المدرسه طالب عاكسنى واتخانق معاه وضربه وعموا فرج الفراش ال على البوابه هو ال حاشه عن الولد اومال ايه ال حصل انا ياماما جيالك انتى تروحى معايا تبعتى معايا سامح بقيت محروجه اوى منه ومكسوفه ضحكة وقولت ليها هو ده ال مزعلك انا مكنتش اقدر اسيب المدرسه وحصصى واروح معاكى
وفى اليوم التالى ذهبت الى سامح فى فصله وشكرته على ما فعله من اجل دنيا
ومرت الايام والسنين وفوجئت بسامح يتقدم ليخطب ابنتى دنيا واخبرنى انه يعمل باحدى شركات البترول فرحبت به وقلت له لكن لابد من اخذ رأى والدها المسافر ورأى العروسه كمان
قال اكيد
فرد والدها بالموافقه بعد ايام قليله والبنت وافقت فارسلت الى سامح الرد وارسلت الى اخى الاكبرليحضر الاتفاق مع سامح وتم الاتفاق
وعاد زوجى من الخارج قبل الفرح بحوالى شهر وفى يوم فرحها ذهبت معها الى الكوافير وتزينت كعروس انا الاخرى من اجل ان استمتع انا الاخرى وامتع زوجى فيكون اليوم كله سعاده ومتعه استمتعت بعض الشيئ مع حاتم زوجى الذى تعدا الخامسين من عمره فاصبح لايستطيع اشباعى جنسيا كما اريد وتذكرت ان هذه ليلة زواج دنيا التى سافرت هى وعريسها الى الساحل الشمالى ليقضوا هناك 12 يوم من ايام شهر العسل وسرحت بتفكيرى وخيالى فيما يتم ويفعل بها الليله سامح واخذت احاول اشباع واطفاء ما بقى من نار شهوتى بأصابع يدى لتخرج اهاااتى المكتومه وزوجى ينام بجوارى لايشعر ما اعانيه وبعد ما اخمدة نار شهوتى بنزول ماء كسى بيدى غرقت فى النوم وبعد عشرة ايام فوجئت بسامح جوز بنتى يتصل بى ليخبرنى بأن دنيا كلما يحاول الاقتراب منها تتحجج بأنها اتاتها الدوره تاره وتعبانه تاره اخرى وتتوالى الحجج وانه مل من هذا
لذا حدثنى لحل هذه المشكله واخبرته بأن دنيا خجوله جدا ولابد من الحيله معهاوالصبر عليها وانى سأحاول حل هذه المشكله فسألته اين هى اخبرنى بأنها خرجت تتمشى على البحر فقولت له لاتخبرها بأنك حدثتنى فى شيئ من هذا وعندماتأتى يجعلها تتصل بى بحجة انهم يطمئنون علي ويتركها ويخرج وبالفعل بعد عودتها تم ذلك
وفتحت معها الموضوع بطريقه غير مباشره حتى لا تعلم ان زوجها اخبرنى بأى شيئ من هذا
فعلمت منها على استحياء انها ما زالت بكرا وانها خائفه جدا من هذه اللحظه فحدثتها بأنه لا خوف من هذا بل هى لحظه تفتح ابواب المتعه والسعاده لكل بنت وشاب وانه لابد ان تكتمل سعادتها بهذا اللقاء الحميم المليئ بالمتعه والاثاره واخذت اسيرها واحفذها بان تترك جسدها لزوجها يعبث به كيف ما يشاء فهو أأمن انسان عليها الان ولو لا اننا نعلم هذا ما وافقنا على زواجه منها فالتتركه يدعك صدرها وحلمات صدرها ويقبل شفاهها فقاطعتنى بحياء يفعل يفعل هذا ياماما لكنى وبصراحه خايفه جدا منه يا ماما
قولتلها سامح حد يخاف منه دا انسان لطيف كله رقه وذوق قالتلى لا ياماما انا مش خايفه من سامح قولتها اومال خايفه من مين بس قالتلى خايفه منه هو قولتلها مع انى فهمت تقصد ايه قولتلها اومال ايه ال خايفه منه ياحبيبتى قالتلى يوه ياماما منه منه
بتاعه ياماما قولتلها اها هههه ماله بتاعه قالتلى كبير اوى ياماما اوى ضحكت هههههه كبير كيف يعنى قالت طويل اوى وتخين قولتلها بيتهيئ ليكى انه كبير قالتلى لا ياماما كبير قولتلها كم طوله يعنى قالتلى يزيد عن 20سم قولتلها وعرضه قالتى يزيد عن 6سم سرحت فيما قالت وشردت فنادتنى الو الو ماما قولتلها معاكى معاكى وده ال مخوفك دا فى ستات تتمنى كده قالتلى ازاى بس ياماما معقول كل ده يدخل فيا دا انا كنت اموت ياماما قولتلها بعيد الشر عليكى ياحبيبتى صدقينى مش هيحصلك اى حاجه وحشه بالعكس انتى هتكونى مستمتعه جدا جدا قالتى لا يا ماما خايفه اوى قولتلها مينفعش ياحبيبتى كده سامح هيزعل وكويس انه لسه لحد دلوقتى مزعلش منك ومشتكاش منك لحد قالتى مشتكاش لحد هو ممكن يشتكى لحد!!! قولتلها اه طبعا ولو عمل كده مش غلطان دا حق من حقوقه ولازم يأخذحقه كاملا علشان مش تخسريه يا حبيبتى قالتلى حاضر يا ماما هحاول واغلقت معها التلفون ولا اخفى انها ايقظة الشهوه بداخلى عندما فاجئتنى بالتحدث عن زوبر سامح و طوله الذى يصل 20سم وعرضه يصل 6سم فقولت فى نفسى يا بختك يادنيا واشتقت الى زوجى حينها الذى زوبره لا يصل الى 13سم وعرضه لايعدو 3او 4سم بالكاد فهو الطريق الوحيد لاشباع رغبتى الجنسيه واطفاء نارى التى من الممكن ان تأكل جسدى ولكن زوجى كان حينها خارج المنزل يزور احد اصدقائه ويستعد للسفر مره اخرى فلم يتبقى على سفره الا اسبوع فحركتنى شهوتى ان اتزين واتجمل له قبل ان يعود فخرجت للذهاب الى الكوافير وتزينت كعروسه فى ليلة دخلتها واشتريت وانا فى طريقى للمنزل استكوزا وجمبرى وروحت البيت لقيته لسه مرجعش حضرت الاكل ودخلت اخدت دش وخرجت ظبط نفسى ومكياجى وبقيت على سنجة عشره زاى ما بيقولوا
واعدت اتفرج على التلفزيون فى انتظاره والجو مناسب جدا ابنتى مها متجوزه ودنيا بتقضى شهر العسل واختها غاده فى رحله تبع الكليه 4ايام يعنى البيت فاضى وكل حاجه تمام
وفجأه رن التلفون رديت لقيت حاتم جوزى اطمن عليه قولتله انى منتظراه على نار وموضبه الغدا قالى انه اتصل من حوالى ساعتين محدش رد ففكر انى لسه مجتش من المدرسه فراح يزور مامته حماتى يعنى قولتله لا انا كنت بشترى شوية حجات ومروحتش المدرسه النهارده قالى خلاص مسافة السكه هكون عندك
واتى حاتم اكلنا واعدنا نتفرج على التلفزيون حاولت اعبر عن مدى احتياجى واشتياقى له ولزوبره فاستجاب ودخلنا اوضة النوم واصبحنا عرايا تمام فنظرت الى زوبره وجلست على ركبى على الارض وهو يقف امام السريراخذت زوبره بين يدى ادعكه ابوسه واشمه والحسه بلسانى امصه وقف مثل الحديد اعدت امص فى زوبرو فصرخ اااااه هجيبهم هجيبهم وجاب مائه فى بوقى مع رعشه شديده
ثم جلس على السرير وانا على الارض الحس زوبره ومائه المالح لكنه لذيذ وهو يدعك بزازى ومسك يدى يطلب منى انا اجلس بجانبه على السريربعد انا عاود زوبره الانتصاب من جديد ونيمنى على ظهرى ورجلى على الارض ووقف امامى فشخنى ووضع رجلى على اكتافه وادخل زوبره بين شفرات كسى المشتعل فداوم ادخاله وخروجه حتى صرخ صرخته المعتاده له وكب مائه داخل كسى وارتمى علي يبوس ويحضن في وانفاسه تخرج وتدخل وكأنه كان يصعد سلما او كان فى سباق جرى
انتظرت لعله يعاود مره اخرى لكنى تيقنت انه اكتفى ولكنى مازلت لم ينزل مائى او بألادق لم تأتينى رعشتى اعانى وكوسى تشتعل به ناره تريد المزيد من دفعات لزوبر زوجى به ليملائنى ماء زوبر زوجى حتى يتم اخمادها تماما
فعلمت ان حاتم لم يعد باستطاعته امتاعى او تحقيق رغباتى الجنسيه ومللت طريقته التقليديه فى النيك وامتاعى فأزحته من على بزازى و لحمى بقبله على جبينه متعلله بأنى ذاهبه الى الحمام وذهبت الى الحمام ولكن لكى اخمد نار كسى المشتعله بجسدى كله فوجدت بخاخ مزيل عرق بالحمام فهى من الممكن ان تقوم بدور الزوبر واخذتها وحاولت ادخلها بكسى وانا جالسه على قاعدة الحمام ونجحت فى ادخالها واكثرة من ادخالها واخراجها مرات مع اهات مكتومه حتى اتت رعشتى واغرق ماء كسى فخادى ويدى وفعلتها مره ومره حتى شعرت بانى ارتحت كثيرا واخمدة الكثير من نار شهوتى
وبعد يومين رن التلفون بعد عودتى من العمل وفوجئت بدنيا تخبرنى بعودتها هى وزوجها وانها عاوزانى اروح ليها البيت وبالفعل تركت لزوجى علم عند الجيران وذهبت الى دنيا فرحبوا بى ولكنى لمحت فى اعينهم الحيره والاحراج مع بعض الزعل
فسألت اخبار عرايسنا ايه قالوا الحمد لله
عرفت انهم زعلانين وتقريبا متخنقين مع بعض
خدت دنيا واستأذنت سامح ادخل انا وهى اوضة النوم وجلست انا وهى وفتحنا نفس الامر فمازال الخوف يسيطر عليها جلست اكلمها واقنعها
لحد ما اقتنعت انه لا مفر فوافقت بعد عذاب على الاستسلام للامر الواقع قولت لها عاوزه اشوفك من تحت انكسفت اشوف كسهابس لازم اشوف كسها وتحت ابطها لانها بقالها 13يوم دلوقتى ممكن تكون شعرتها كبرت وشعر بطها طلع والا حاجه انضف لها علشان الراجل يكون مبسوط بعد عناء كشفتلى نفسها وجدت شعرتها طولت بالفعل اخذتها من ايدها ودخلنا الحمام ازلتلها الشعركله وشعرتها بالكريم وسيبتها تستحمى وجلست مع سامح اكلمه كى يلاطفها ويغازلها وخرجة دينا من الحمام بالبرنص دخلنا اوضة النوم زوقتها وظبطها تمام وفهمتها انها لازم ترضى جوزها وانى هخرج اتفرج على التلفزيون شويه وابعتلك سامح وخرجت
وكلمت سامح للمره الثالثه انه يكون لطيف معاها وحده وحده بوسه حضن وانا فى شدة خجلى منه قالى ياماما انا عملت كل ده ومفيش فايده قولت له استهدى ب* بس وجرب تانى وانا مش همشى هقعد اتفرج على التلفزيون او الفديو وانا موجوده ولو حصل حاجه انا هتصرف معاها ودخل سامح وجلست اشاهد التلفزيون و انتظر ما سيحدث ولكن خرج سامح بعد فتره ليست بالقصيره ينفخ والغضب والخجل على وجه فسألته قالى محصلش حاجه ياماما قولتله ازاى ايه لعب العيال ده وقمت فى اتجاه غرفة النوم وقولت له تعالى ورايا ودخلت على دنيا لقتها اعده على السريرقولتلها فى ايه انتى مش هتبطلى لعب العيال والدلع ده بقى قالتلى فى ايه يا ماما قولتلها جوزك زعلان ولازم ترضيه قالت حاضر ياماما بكره قولتلها لا النهارده قالتلى طب بليل اكون روقتك وهديت قوتلها لا دلوقتى ومش خارجه من الاوضه الا لما يتم الموضوع ده وبصلى سامح باستغراب ودنيا قالتى انتى بتقولى ايه ياماما دا لايمكن يحصل ابدامينفعش اصلا قولتلها و* لينفع وسامح خلاص ياماما بليل هى معندهاش مانع شخط فيه قولتله اسكت انته ياسامح فى علبة كريم هنا ياسامح قالى اهى يا ماما قولتله هاتها يلا نامى دلوقتى وحالاولو منمتيش بمزاجك وخليتيه يعمل ال هو عاوز وبرحته همسكك له بلا دلع بنات فارغ نامى ياله قالتى ياماما ايه دا لايمكن يحصل قولتلها و**** يادنيا لوما سمعتى كلامى وخرجت من هنا لاكون زعلانه منك ولا يكون بينى وبينك كلام تانى وانت ياسامح قالى بس ياماما سيبيها براحتها قولت له ياله ياسامح بلا براحتها بلا كلام فاضى وفعلا نامت دنيا وهى مطره ولكنها هتموت من الخوف بتحاول تغطى رجليها بالقميص قمت معرياها خالص ومكنتش لبسه اندروهو بيقرب منها قفلت رجليها على بعضهم قمت جايه انا مسكه رجليها وشخط فيها افتحى رجليكى اصل احلف ما ادخلك بيت تانى بلاش فضايح وحاولت بكل قوتى فتحت رجليها ولكن فتحه بسيطه وهى بتصرخ اه لا ياماما وسامح شاف كس البنت اتهبل اعد ينظر له قولتله انت مستنى ايه ساعدنى فى فتح رجليها وكأنه ما صدق فشخها بكل قوته ونظر لكوسها الوردى وانا احاول ان احافظ على وضعها مفشوخه قلت له هتفضل تتفرج كده كتير خلص ياعريس بوس والحس ونزل على كسها بشفايفووهى عماله تصرخ وهو ينظر بطرف عينه لى ما بين لحظات واخرى ينظرنى واناجسمى بيسيب واحده بوحده والبنت كمان مقومتها قلت كتيروكأنها تخدرت وفقدت اعصابها وقوتها معا انا بصراحه مش قادره استحمل وسامح بقى على اخره هو كمان حسيت انه نسى انى موجوده اصلا البنت سخسخت على الاخر واتأكدت ان سامح ملوش اى تجارب جنسيه وبدون ما اشعر لامست بكفى واصابعى كتف لحم كتف جوز بنتى فنظر لى وكأنه تذكر انى موجوده قولته وانا اهمس له فى اذنه هى كده جاهزه وناولته علبت جل قولت له ادهن ليها فدهن كسها بالجل وهو ينظرنى مندهش قولت له وانته كمان نظر لى فى خجل وكسوف فقولت له خلص مش وقته انت مكسوف انا زاى ماما وعلى العموم هديك ظهرى واعطيته ظهرى ولكن من حظى انى وجدت المرايا امامى و شاهدته
أنزل بنطلون الترنج وفوجئت بزوبره اكبر مما كنت اتصور كنت اظن ابنتى تبالغ ولكنها لم تبالغ بل كان وصفها ليس كافى لطوله وجماله وقلت له انا هتلفت ومش هبص علشان افشخ له دونيا جامد التى تقريبا غابت عن الوعى وجلست على طرف السرير افشخ رجل ابنتى دونيا لتفتح لها ابواب المتعه وانا بنظر لزوبرسامح بالمريا فى دهشه وهو مشغول بدهنه وقلت له فى همس خلص واتظاهربأنى لا انظر ومكسوفه ففهم انى اريد منه ان يدخله بين شفرات كسها ليشق طريقه لامتاعه وامتاع ابنتى وننتهى فوضع رأس زوبرو على شفرات كسها وفرك زنبور كوسها فقالت اححححح اووووووف ارجوووك براحه يا ساااامح اوووووووف بالراااااحه وانا بقول فى بالى يا سعدك يا هناكى دا زوبر حصان همست له واحده واحده وهو مازال يفرش ويفرك شفرات كسها وزنبوره برأس زوبره الحمراء كالطمام فأن اشاهدهم فى المرايا واتظاهر بانى اعطيه ظهرى و بدء يدخل وحده وحده وانا أراقب والبنت تقريبا سلمت نفسهاا وتنظرنى كلما فتحت عينها ادخل راس زوبره ثم تتابع حتى دخل ربعه تقريبا وهو يحاول ادخاله بهدوءوحنيه شويه البنت مسترخيه مع اهات مكتومه بقى منه القليل فقمت وقفت فى هدوؤ واحسست انه لا يشعر بى اى احد فرأيته أدخله كله فعلا فخرجت منها اهه عاليه قولت له خليه جوا شويه هز رأسه بالموافقه ابتسمت وبوست دنيا فى جبينها ال بقى كله عرق وقولت ليها مبروك صبحيه مباركه ياعروسه و جبتلها منديل مسحتلها عرقها وسامح عمال يحضن ويفعص فيها ويبوس وزوبرو مستقر فى كسها بصيت عليه وهو مش واخد باله لقيت فى دم بسيط اعطيته منديل قولتله سامح زاى ما يكون تايه قالى نعم ياماما قولتله خد المنديل ده يا حبيبى امسح عرقك والدم ال نزل ده
خد المنديل وقع من ايده مسكت انا منديل اخر مسحت له العرق وما زال بيحرك زوبر وفى كس دنيا ابنتى ودنيا تخرج من فمها اهات طلع زوبرو واعطيته منديل اخر وقولتله دا بقى لازم تمسحه بنفسك ومسح الدم ال علي زوبرو وعلى كس دنيا واخدت من ايده المنديل وقولت له دا الشرف اهوه ياسامح احتفظ بيه و قلت لدونيا اظن مفيش خوف بقى ابتسمت وبصيت لسامح وقولتله يلا ياعريس حاولت تقفل رجليها ولكنها فشلت امام قوة سامح الاسد ورشق زوبروا واعد ينيك فى البنت وهى الاهاااااااااااات طالعه حراقه سوخنه بتولع جوزها وبتولعنى

قصة مدرسه مع زوج ابنتها