counter create hit قصة الرضاعة الطبيعية طريقي للجنس مع خالتي – watch/download/online/movies/avi
  • Wed. Apr 24th, 2024

watch/download/online/movies/avi

watch/download/online/movies/avi

قصة الرضاعة الطبيعية طريقي للجنس مع خالتي

Byadmin

Nov 4, 2020

قصة الرضاعة الطبيعية طريقي للجنس مع خالتي

الرضاعة الطبيعية طريقي للجنس مع خالتي
الجزء الأول
اسمي عادل كنت في الحادية عشر من العمر اسكن في بيتنا الكبير المتكون من طابقين و من عدة غرف كانت امي مريضة دائما ولا تستطيع الاهتمام بنا كاطفالها ولا بهذا البيت الكبير .
وهنا ياتي دور خالاتي السبعة اللواتي ساتكلم عنهن الواحدة تلو الاخرى .

*خالتي ام علي :
كانت بذلك الوقت في 41 من العمر هي اصغر من امي بسنتان جسمها ضخم طيز وصدر كبير مع كرش وكانت لا ترتدي حمالات الصدر كونها ترضع طفلها كانت وهي لا تستر نفسها كثيرا خاصة عندما نكون نحن الاطفال فقط في البيت باعتبارنا صغار الا عند قدوم ابي من العمل اواخر الليل حينها تلبس الحجاب .
كالعادة هي تعمل في المنزل وتترك طفلها الرضيع معي في الغرفة التي كنت ادرس فيها في الطابق الثاني حيث لا احد من اخوتي ياتي لهناك وكوني كنت اميل للهدوء نسبيا بالمقارنه مع اخوتي الاخرون وكان عندما يستيقظ الطفل او يبكي اهرول سريعا لخالتي لاخبرها فتاتي هي بدورها مسرعة لغرفتي لترضع ابنها كانت تفعل ذلك كثيرا لكني اتذكر اول مرة شعرت بشي غريب تجاه خالتي كنت مظطربا وقلبي يخفق بشدة عندما رايتها وهي تدخل العرفة بالثوب العريض المنقش بالزهور الذي يتالف من قطعة واحدة تغطي كل جسدها من رقبتها حتى قدميها وانا اراقب كيف تخرج ثديها الكبير واركز جيدا في حلمتها بنية اللون ذلك قبل ان تحمل الطفل لتضعه في حجرها وتقربه اليها فتمسك حلمتها لتضعها في فمه يهدوء وهو يمص حلمتها بلهفة بينما انا احاول السيطرة على هذا الشعور المفاجئ وبقيت اراقبها منذ ذلك اليوم واتحين الفرصة لاراها مره اخرى بهذا الوضع .

في يوم من الايام لاحظت خالتي ذلك وقالت لي ما الذي بك ؟ فحاولت اغير الموضوع وقلت لها كم هو جميل حين يرضع الطفل فقالت لي وانت كنت اجمل منه يا عادل عندما كنت صغيرا انا كنت احملك والعب معك فقلت لها وكنتي ترضعيتي مثله,.؟ قالت لا لم يكن في صدري حليب لكنك كنت تحب ان تنام على صدري. فقلت لها شكرا خالتي انا احبك فنهضت وقبلتها على خدها ورحت العب فرحا بعدها كانت تقوم بنفس الامر لكني لم اراقبها كالسابق ولكن استرق النظر اليها وفي احد الايام جاءت في غرفتي وبدات تدخن سيكارة وفتحت النافذة هي لم تكن تدخن بكثرة وزوجها لم يكن يعلم ذلك ثم استيقظ الطفل فجلست على الارض ومدت رجليها متكأه على الحائط وقالت ناولني الطفل هذه المره ازداد القلق عندي وشعرت بامر اقوى من السابق فبقيت انطر اليها وهي تدخن وترضع الصغير في نفس الوقت فجأة سمعتها تقول لي مالك ياحبيبي تغار منه لانه يرضع سكت قالت اغلق باب الغرفة وتعالى الى جنبي فاخرجت ثديها الاخر وقالت تعال لارضعك مثله فانكببت مسرعا في حضنها وضعت حلمتها في فمي وبدات اتذوق حليبها وهي تنظر في عيني كان شعور رائع خاصة عندما تعصر حلمتها فامص حليبها في فمي كان ممزوجا برائحة صدرها مع رائحة السيكارة وكان الشعور اروع عندما ارى دخان السيكارة يخرج من فمها او انفها بقيت لفترة عشر دقائق تقريبا بعدها قالت يكفي ياحبيبي طفلي الصغير شبع انهض اريد ان اكمل عمل البيت .

بعدها كنت كل مره اراها ترضع ابنها اذهب لاغلاق باب الغرفة واجلس جنبهالعلها تسمح لي بالرضاعة احيانا كانت تعطيني ثديها واخرى تتركني انظر فقط لكن مره جاءت لتدخن قرب النافذة وكان فتحة صدرها مفتوحه بالكامل بحيث ممكن ان ارى صدرها بالكامل باستثناء حلماتها اثارني هذا المنظر كثيرا فلم اتمالك نفسي اغلقت الباب واتيت لاخرج صدرها فمنعتني و قالت انت لست طفلا يجب ان تفهم ذلك. هذا الشي لايفعله الا الاطفال فتصنعت الزعل قليلا …اخذت تنطر الي وانا اتصنع البكاء وماهي الا لحضات الا واخرجت ثديها وقالت تعال فرضعت هذه المره وهي واقفة تدخن وانا ملتسق بها تماما اريد ان احضنها لكن ذراعي لايساعدني لذلك في هذة المره لم اكن انا فقط المتوتر هي ايضا كانت تجبس انفاسها وتنفخ الدخان بقوه احيانا وتشد راسي على صدرها واحيانا اخرى تعض شفتيها وتصدر تأوهاة مضت دقائق وشعرت بفتور وكأني اكتفيت قبلتني وقالت لاتخبر احد فسوف يسخرون منك اذا قلت ذلك كونك كبير وترضع فاشرت براسي نعم ,كما لاحظت ان بنطالي قد ابتل وكاني تبولت على نفسي فحاولت اخفاء ذلك لكنها لاحظت وقالت الم اقل لك انك لم تعد طفل صغير اذهب ونظف نفسك وهي مبتسمه..

كانت تغيب لفترات طويله ..ايام اسابيع احيانا اشهر.. قبل ان تاتي الينا مره اخرى لاحضت ان قضيبي ينتصب كل مره اتذكر وانا ارضع منها ..فكنت انام على بطني واحك قضيبي بالفراش بعدها تخرج قطرات فاشعر بهدوء وراحة
فعندما جاءت اصبحت علاقتي بها افضل من السابق ابنها بدا يكبر و انا انضج كنت في الاسفل رأيتها اهمت بالصعود لغرفتي .. كالعادة جاءت لتدخن السيكارة فاسرعت خلفها الى الغرفة واغلقت الباب نظرت الي ابتسمت فاخرجت ثديها مباشره وتمددت على الاض نمت على ذراعها وضعت ثديها في فمي وانا انظر اليها وهي تدخن وتتأووه فشعرت بقضيبي انتصب لم ارتاح بذلك الوضع اريد ان احك قضيبي بشيء لافرغ مافيه نمت على بطني وبدأت احك قضيبي بحركة بسيطة فهمت ذلك هي عندما رأتني قالت اقترب الي اكثر وضعت قضيبي على فخذها وبدات احكه قالت بامكانك ان تمسكه بيدك وتدلكه فلم افهمها مدت يدها لتمسك قضيبي وتحركه وهي تتتفس بصعوبة وما هي الا لحظات حتى انفجر بالمني حضنتني بقوه وبدأت ترتجف بعدها قالت اخرج بسرعة واتركني وحدي..

في نفس اليوم كان ابي مسافرا فاضطرت هي الى المبيت عندنا , بعد وجبة العشاء ذهب الجميع للنوم .. وكوني مجتهدا في دراستي كنت اسهر قليلا اكثر من اخوتي الذين ينامون مبكرا وكذلك امي المريضة التي حتى وان لم تنم فهي لا تصعد الى الطابف الثاني الا نادرا كونها مريضة ..بعد ان نام الجميع بقيت خالتي لتغسل الصحون وما شابه ذهبت عندها في المطبخ فقلت لها متى تنامين خالتي.؟؟قالت اظنك اشتقت للرضاعة لن اعطيك مره اخرى انا حتى لم استحم بعد من ما حصل اليوم صباحا اذهب ونم جيدا يجب ات تستيقظ غدا مبكرا لتذهب للمدرسة لم افهمها بالضبظ لكني فهمت انها سوف لا تقوم بارضاعي بعد لحضات اكملت شغلها ودخلت الحمام شعرت برغبة شديده تجاها فاسرعت اتفقد اخوتي وامي هل هم جميعا نائمين بعدها توجهت للحمام مباشرة سمعت صوت الماء فتحت الباب واغلقته خلفي رأيت خالتي بطيزها الكبير المدورة وضهرها المترهل من كثرة الشحوم التفتت واذا بي ارى ثدياها الكبيران متدليان والحلمات الضخمة ذات اللون القهوائي اسفلهما كرش كبير مدور يكاد يغطي كسها لولا وجود شعر كثيف في تلك المنطقة يجعلها واضحة تماما………

اشارت خالتي الي بان اخرج فورا فقلت بصوت منخفض الكل نائمون اريد ان ارضع لكنها اصرت واتجهت نحوي وفتحت الباب بهدوء وامسكتني من يدي بقوه وعصبيه ودفعتني خارجا بعد دقائق جاءت الي بثوبها الفضفاض المفتوح من الصدر وشعرها الذي مازال مبلولا واخذت توبخني وتقول بانها نادمه لانها حققت الي رغبتي بالرضاعة من ثديها واني تماديت كثيرا وابلغتني انه اذا علم احد بالامر ستصبح كارثة لي ولها وووووووووووووووو,.بكيت قليلا واعتذرت منها ووعدتها اني لن افعل ذلك مره اخرى بعدها هدأت قليلا وقبلتني من خدي وقالت انا لا احرمك من شي لكن يجب ان تعلم ان ذلك يجب ان يكون سرا قلت لها نعم لكن نحن هنا الان في عرفتي لا احد ياتي وانتي دائما تقفلينها بالمفتاح بحجة خوفك على ابنك الصغير هل ستحرميني من الرضاعة حتى هنا …..ابتسمت وقالت لا احرمك مادمت تسمع كلامي ارتميت بحضنها وقبلتها من خدها …..
قالت لا يجب ان تقفل الباب اولا ..فضحكت وطرت فرحا اغلقت الباب فقالت وكأنها فهمتني من اول يوم تريد ان ترضع وانا ادخن السيكارة ام بدونها فقلت بالسيكارة اشعلت واحدة ونامت على ظهرها اخرجت ثديها وقالت تعالى نمت جنبها فقالت لا نم فوقي نمت وبدات ارضع واحك قضيبي على بطنها بعدها اخرجت قضيبي من البيجاما فبدا يبلل ثوبها فحاولت ان ارفعه قليلا فساعدتني هي ورفعته الى اعلى بطنها حينها ظهر كسها المشعر امامي فقالت انت لا تعرف شي قضيبك يجب ان يكون هنا وليس على بطني فقلت لها لكني اريد ان ارضع حليبك بنفس الوقت كوني لن اكن طويلا بما فيه الكفاية قالت كما تحب..

وكانت في يدها اليمنى تفرك كسها وفي اليسرى تدخن السيكارة وبدأت الاهات تصدر منا حتى افرغت ما عندي قالت ادخل اصبعك في كسي وحركها بعد لحظات من ذلك ارتجفت وبعدها شعرت ببلل في كسها قالت تعال يا صغيري كل شيء تم على ما يرام ,احسنت…. وسالتني هل اعجبك ماقمنا به قلت نعم ولكن اعجبني اكثر عندما رأيتك في الحمام قالت لاعليك سادبر الامر غدا لا تذهب الى المدرسة ادعي انك مريض او ما شابه وحاول ان تاتي من الساعة التاسعة للعاشرة صباحا حيث يكون اطفالي قد ذهبوا للمدرسة ولا يوجد في البيت سواي..

فعلت ماقالت لي تماما ذهبت بحدود العاشره وجدتها تقوم ب اعمال المنزل قالت لي اتريد الرضاعة الان ام في الحمام فاجبت في الحمام طبعا ياخالتي بعد دقائق قامت باقفال الباب الخارجي جيدا ثم دخلت الحمام وانا اراقبها تخلع ثوبها الطويل وكانت لاترتدي تحته شيء قالت ماذا تنتظر تعال ياصغيري واخلع ملابسك فعلت ذلك بدات تنطر الى قضيبي سحبتني اليها دخلنا تحت قطرات الماء وهي تعصر من ثدييها حليبا في فمي ممزوجا ب الماء حتى شبعت ثم اغلقت الماء واخذت تصدر صوت تأووهات عالية ووضعت راسي بين ثدييها وهي تعصرهما فامتلأ وجهي ب حليبها فقالت لنقف جانبا حتى اتمكن من تدخين سيكارة بينما تنيكني اشعلت سيجارة وجلست على ركبتيها وبدأت تمص قضيبي بنهم و لهفة بعدها وضعته بين ثدييها ثم جلست متكئة على الحائط فاتحة ساقيها وقالت افعل كما فعلت انا ..
الحس كسي ,في البداية كان الامر غريب لكن عندما رأيتها تتفاعل كلما لحست بقوه ومنظرها وهي تدخن وانا بين ساقيها الحس بكسها المشعر شعرت ب شهوه جامحة وبدأت استمتع بذلك انا ايضا بعد دقائق قالت انهض سنذهب على السرير امسكتني من قضيبي واخذتني نمت على ظهري اخذت تدك قضيبي ثم امتطتني وادخلت قضيبي في كسها شعرت بحرارته اخذت تتأووه وتدخله وتخرجه وتعيد ادخاله قبل ان يخرج بالكامل
مضى على ذلك دقائق حتى رأيتها ترتجف وتضمني فتعصرتي بشدة اثارني الوضع اكثر فقذفت بالمني في كسها اثناء ذلك فكانت هي قد هدأت وبدأت تلملم نفسها وثيابها فقالت هذا مايفعله الازواج لينجبو اولاد انت اصبحت رجل لا تقصص ذلك على احد ستكون مثل زوجي وافعل معك ما احب وما لا استطيع ان اطلبه من زوجي وانت كذلك لك ماتريد………………
…………………
انتطروني ب الاجزاء الاخرى وكيف بدأت مسيرتي مع خالاتي الاخريات…

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
الجزء الثاني

ذكرت بالجزء الاول خالتي ام علي التي كانت لبيتنا لمساعدة امي والتي علمتني اساسيات العمليية الجنسية بين الرجل والمرأة لكن المشكلة بدأت تكبر حين بدأت احتاج لممارسة الجنس بشكل مستمر هذا فضلا عن شوقي للرضاعة من ثدييها لكن خالتي ام علي كانت تغيب لفتراة تصل احيانا اكثر من شهر ,فكنت اعاني الكثير احيانا احاول ان اهديء نفسي باللجوء الى العادة السرية التي افعلها على طريقتي الخاصة كما ذكرت انام على بطني واحك قضيبي ب الوسادة او الفراش مغمضا عيني متخيلي اني في حجر خالتي ارضع الحليب من ثدييها ..

في الحقيقة هذا لم يكفيني فحاولت اللجوء لطرق اخرى فمثلا كلما جاءت امرأة لتزور امي كنت احاول ان اكون قريبا منها بحجة مشاهده التلفاز او اللعب واتحين الفرصة لارى اي شي من اجسادهن ولسوء الحظ فان اغلبهن يرتدين العباية ولايظهر شي الا القليل الا احيانا عندما تاتي امرأة مرضعة لطفل فتضطر لفك فتحة صدرها من اعلى الثوب وتخرج ثديها لكنها ليست مثل خالتي ام علي التي كنت ارى منها كل شي وبامكاني التركيز على حلماتها بل هنا كنت استرق النظر واحيانا لا ارى حلمات الثدي حتى لان الطفل يسارع لالتقامها فانتظره حتى يشبع لكن في كل الاحوال هم لايهتمون الي كثيرا يعتبروني طفلا وانا كذلك حصلت على خبره في موضوع المراقبة لا انظر بشكل مباشر بل حتى اختار الاماكن التي تتيح لي الرؤية بشكل جيد دون ملاحضتي….
……………….
*خالتي الصغرى سليمه

مضت الايام واذا بخالتي الصغرى عمرها 26 سنه اسمها سليمه تنجب اول اطفالها جيث انها تزوجت قبل سنه ونصف تقريبا ,هي كانت رشيقة وتلبس ثياب فضفاضة حيث اني ب الكاد الاحظ طيزها او صدرها عندما ولدت طفلها بدا صدرها يكبر قليلا..وفي احد الايام جاءت الينا فطرت فرحا عندما سمعت اختي الصغرى عمرها خمس سنوات تقول ان خالتي سليمة عندنا ومعها نونو صغير جميل فتلهفت لرؤية طفلها ورؤية صدرها ايضا ,,ذهبت وسلمت عليها تناولنا الغداء انتظرت طويلا لكن الطفل لم يستيقظ ولم ارى صدرها بعدها سمعتها تتكلم مع امي عن ملابس قديمه كانت لنا عندما كنا صغار فقالت لها امي نعم يوجد لدي عرفت انهم سيقومون لينتقلوا لغرفة امي فاسرعت لغرفتها وجلبت بعض الالعاب الورقية وتصنعت باني العب بعد خمسة دقائق جاءت امي ومعها خالتي تحمل الصغير الذي استيقظ اخيرا ,,بدأت امي بفرز الثياب القديمة الصغيرة فاخذت خالتي تقيس الثياب على ابنها الصغير بعدها وجدت شي لعمر 4 او 5 سنين فنادت خالتي على اختي الصغرى فقالت هذا ما زال يناسبك قالت اختي ب براءة لنجربه وخلعت ثوبها ضحكت امي وخالتي وعندما ضحكت قالت امي اذهب للخارج فقالت خالتي لا يا اختي انه لسة صغير فاطمئننت بعدها بقليل بدا الطفل بالبكاء وضعته في حجرها وانا اترقب كيف ستخرج ثديها لتضعة في فم الطفل كان ثديها متوسط الحجم منتفخ حلمتها بنية اللون ..عادت لي ذكريات خالتي الكبرى كيف كنت انام في حضنها وارضع كما اشاء ..

استمتعت بذلك المنظر وذهبت لا امارس العادة السرية بعد ساعة تقريبا نادتني امي وقالت يجب ان تذهب مع خالتك لتوصلها لبيتها كون حقيبتها اصبحت ثقيلة بعد ما ملأتها بالملابس للطفل الصغير …وصلنا لبيتها في الليل كانت ام زوجها موجوده سلمت عليها وذهبت للطابق الثاني حيث تسكن خالتي ,عرفت باني لن ارجع الا غدا كون زوجها لا ياتي الليلة حيث كان في الجيش تناولانا العشاء في غرفتها بعدها اردت ان تغيير ثيابها فقالت لي ادر وجهك الى الجهه الاخرى ياعادل رغم ذلك استرقت النظر قليلا رأيت سيقانها كانت جميلة وكلسونها الاسود بعد ذلك ارتدت ثوب نوم حميل وفتحت صدرها كانت بزازهاكبيره استمتعت بذلك المنظر وخاصة عندما قامت بارضاع ابنها حيت ظهر امامي كل صدرها تقريبا تهيجت وحاولت الاقتراب منها فكنت العب مع الطفل وهوه يرضع محاولا تلمس صدرها بعدها نامت على السرير فجئت لانام جنب الطفل ادارت ضهرها لي وقالت بهذه الطريقه ربما تؤذي الطفل وانت نائم حضنتها من ضهرها وقبلتها على خدها وانا ملتسق بها تماما بعد ما اكملت الرضاعة اطفأت الانوار فحاولت ان انام في حضنها في البداية لم تفهم ما اريد لكني كنت مغمض عيناي فظنت اني شبه نائم فسمحت لي… بعد ان نامت حاولت اخراج ثديها فتمكنت من ذلك وبدأت امص حليبها برفق حتى استيقظت فقالت لي ما الذي تفعله ياحبيبي انت لست طفل فقالت هل انت معتاد على الرضاعة من صدر امك وانت بهذا العمر ؟فاشرت برأسي نعم….قالت لكن هذا خطا يجب ان تعلم انك لست يالطفل الصغير …في النهاية سمحت لي ونامت وبقيت ارضع منها وافرك قضيبي على الفراش ختى ارتحت

في صباح اليوم التالي فطرنا سويا بعد ذلك ارضعت طفلها فجئت جنبها اريد الرضاعة لم تمانع لكن حين اكملت رضاعة طفلها ارادت ان تنهض فمنعتها فبقيت نائمه لكن حين بدأت احك قضيبي في فخذها نهضت بسرعة ووبختني وقالت اذهب الى اهلك الان وانا سوف اتصرف انت قليل الادب……

ذهبت للبيت منكسر خائف ولم اتكلم مع احد .. وكنت اريد ان اكون لوحدي لاجد مخرجا لتلك المشكلة صعدت للطابق الثاني و فتحت باب غرفتي وجدت خالتي ام علي تدخن قرب النافذة ركضت صوبها ارتميت بحضنها بكيت قليلا قالت ما بك اخبرتها بما حصل معي ….قالت لا تخف انا ساتكلم مع سليمه
وسيكون كل شي على ما يرام…
هدءت قليلا,ذهبت خالتي ام علي للاسفل ثم عادت اقفلت الباب نامت خالتي على ضهرها نمت فوقها اخرجت صدرها ارضعه بعدها رفعت ثوبها للاعلى فقالت لا بعد ان تكمل الرضاعة…انتهيت من الرضاعة بدأت تمص قضيبي بعدها اخذت وضع السجود وادخلت قضيبي في كسها من الخلف وقالت حاول ان تحركه ,قمت بذلك فشعرت بلذه قوية استمريت بذلك حتى قذفت كل لبني في كسها هي بدورها نامت على ظهرها فتحت سافيها وبدات الحس كسها المشعر حتى بدأت ترتجف ثم عادت لهدوئها……..
بعدها بدأنا نفكر بحل مشكلة خالتي سليمه

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ
الجزء الثالث

في الجزء السابق كنت قد ذكرت خالتي سليمة وكيف مانعت حين حاولت ان انيكها ووعدتني انها ستعاقبني على فعلتي حينها لجأت لاجمل واحن صدر في الدنيا خالتي ام عليالتي خففت عني حين ارضعتني من حليب ثدييها الدافئ ومتعتني بجسدها الضخم وقمت انا بامتاعها عن طريق لحس كسها الممتليء بالشعر قبل ذلك وعدتني بانها ستتكفل بحل المشكلة مع خالتي سليمه.
في ذلك اليوم قالت لي خالتي ام علي سأذهب الى سليمة لاكلمها واحاول اقناعها ان لا تخبر احدا بالموضوع فكنت خائفا جدا فطلبت منها ان اذهب معها كي اطمئن فلم تمانع خالتي واخبرت امي انها ستشتري بعض الحاجيات لبتنا وترسلها معي فلم تمانع امي.
دخلنا انا وخالتي ام علي عند خالتي سليمه
فقالت سليمه اهلا بك اختي اشتقت اليك كثيرا لكم لماذا احضرتي معك قليل الادب عادل هل تعرفين ما فعل؟؟؟
قالت خالتي ام علي بامتعاض وعصبية نعم .. هو قليل ادب لانه لسة صغير لم يفهم مايقوم به وجد رغبة في القيام بشيء فقام به مباشره ,لو كان رجل كبير لعرف كيف يستدرحك..
سكتت خالتي سليمه ولم تتكلم حينها….اما انا فكنت أبحث عن تفسير لما فالته خالتي ام علي فهل هذا يعني انها استدرجتني من قبل كرجل غير زوجها؟؟.,,,
جلسنا اعدت لنا خالتي سليمه الشاي وبعض من الكعك حدثتها خالتي ام علي قائلة ما اخبار حبيب القلب سامي؟؟تلعثمت سليمة وقالت لنترك هذا الحديث الان حبيبتي ام علي عادل لسة صغير يجب ان لا يسمع هذا الكلام قد تفسد اخلاقه ….
قالت خالتي ام علي وهل ماتقومين به هو ليس بفساد اخلاقي ؟انتي احببتي شخص قبل الزواج وهو يحبك ايضا كان يجب ان تكوني معه لكن امي وابي رفضوه وتركوك تتزوجي بشخص لاتحبينه ولا يكفيك لاعاطفيا ولا جنسيا فاستسلمتي بعد الزواج لرغبتك التي من الواجب ان تشبع واستمريتي بعلاقتك بسامي ,هل في ذلك شي..
قالت سليمه نعم اختي انا لم اقم بذلك الا بعد ان عجزت في محاولة اشباع رغبتي مع زوجي فحين يضاجعني ينام فوقي وحالما ينهي شهوته يفر مني ويتركني اتلوى لا نه لم يطفىئ ناري …ماذنبي وانا بحاجة لذلك؟؟؟
ردت خالتي ام علي قائله من قال انك مذنبة لاذنب لكي انتي اردتي اشباع رغبتكي ولم يكن هناك احد امامك الا حبيبك سامي….كذلك الحال بالنسبة ل عادل فهو شعر برغبة ولم يحد احد سواك فاراد اشباعها وهو لسة صغير لا يقدر عواقب الامور كما هوه المفروض مثلك…
احرجت سليمه وقالت نعم لدية الحق انا سامحته لكن هو ابن اختي …
ضحكت خالتي ام علي وقالت هههههههههههههههههه وجسدك مباح للغريب فقط..
قالت سليمه لا اعرف يا اختي انا سامحته وقامت وقبلتني من خدي لتنهي النقاش في الموضوع…
قالت خالتي ام علي نحن يااختي مستخدمات عند ازواجنا واهلنا لا نأمر ولا ننهي هم من يحدد من نتزوج وازواجنا يختارو كم طفل يريد أن ينجب وكم مرة يريد مضاجعتنا دون اهتمام برغباتنا …انا اعرف انك تحبي النيك من طيزك هذا ماتعلمتي القيام به مع سامي لكن هل تستطيعين طلب ذلك من زوجك…طبعا لا لانه سيعتبرك عاهر او ما شابه. وانتي الان تقومين بما يمليه عليك زوجك من واجبات منزلية ورعاية بالاطفال ويمارس معك بالطريقة التي يشاء..اين العداله في ذلك….
صمتوا قليلا في تلك الاثناء وددت ان اصفق لاداء خالتي ام علي كيف قلبت الطاوله عليها بعد ان كان قلبي هو من يصفق من شدة الخوف حين اتينا ,بعدذلك قالت خالتي ام علي .,,سليمه افتحي النافذة قليلا اريد ان ادخن سيكارة ..
فتحت النافذة عندما جاءت اعطتها خالتي ام علي سيكاره وقالت دخني يا سليمة ولا تحرمي نفسك من اي شي تحبيه
في تلك الاثناء سمعنا بكاء ابن خالتي سليمة فهرولت مسرعا جلبته لخالتي سلبمة فاخرجت ثديها وانا انظر اليه هذه المره مباشره دون خوف كون حبيبتي خالتي ام علي قد مهدت كل شي وفتحت كل الطرق امامي …..

اثارني منطر ثدي خالتي سليمه في فم الطفل الذي يمص حليبها وهي بدورها تدخن بطريقة سكسية ,,,رأتني خالتي ام علي على هذا الحال اخرجت ثديها الكبير ذو الحلمه البنية الغامقة فامسكتها بين اصبعيها اخذت تقطر حليبا وقالت لي تعالى ياصغيري فسليمه لا ترحمك ابدا .,,

ارتميت في حضنها شدتني لثديها التقفت الحلمه وانا انظر لعيني خالتي ام علي اللتان تفيضان حبا وحنانا ويقدح منها ايضا شرار الشهوه لهذا الطفل الصغير ….اخذت تتاووه ,,,ااااااااه,,,امممم وتغمض عينيها احيانا اثارني هذا الانين ممزوج بدخان سيكارتها بدا قضيبي ب الانتصاب لاحظت هي ذلك مدت يدها تحركه وهو داخل البيجاما وهي تنظر لخالتي سليمه التي التفت اليها وجدتها تعض شفتاها و تنطر لقضيبي وما يحدث بشغف دون اي كلمه فزادت شجاعتي و ممددت يدي لاخرج قضيبي ووضعته بيد خالتي ام علي التي بدأت تحركه بيدها ويزداد انينها ااااااااااااه ااااااوووه اااامممممم…شعرت بأن خالتي ام علي تريدني ان امارس الجنس معها امام سليمه كونها تنفذ لي رغبتي لا رغبتها كما قالت لخالتي سليمه فامسكت بثديها الاخر اعصره ثم نهضت صرت امام شفتيها فبدأت اقبلها بحراره واعصر ثدييها واذا بخالتي سليمه تقول بصوت متقطع يتضح انها مثاره مما يحصل ساحكم اغلاق الابواب وااتي حالا ,,وكانها تريدنا اكمال مايحصل معلنة رغبتها رؤية ذلك وموافقتها عليه ,زادني ذلك جرأه اكثر فاردت اشباع رغبة خالتي ام علي التي خلصتني من الخظر فقمت برفع ثوب خالتي ام علي حتى بطنها

وقمت بلحس فخذيها والمنطقة المحيطة بكسها دون ان المس كلسونها جاءت سليمه مسرعة تشاهد ما يحدث جلست بجنبي ليتاح لها المشاهده عن قرب اكثر تتظاهر بانها ترضع صغيرها دون اهتمام لما يحدث لكن صوت شهيقها وزفيرها المتقطع يفضحها واتضح اكثر بشهقة شهوه عارمه اااااااه حالما نزعت كلسون خالتي ام علي ليظهر امامي كشها ذو الشعر الكثيف الاسود فانغمست ارتحق ما يفرزه من سوائل وبدورها خالتي ام علي تتلوى وتقلب رأسها يمينا وشمالا بأنين وصوت تحاول كتمانه دون جدوى اااااااااااااه اااااااااااااااااااخ ااااااااااااااااااااااااح ااااااااااممممممممممممممم بعدها بدأت ترتجف بقوه وتضغط على راسي الى اعماق كسها حتى افرغت شهوتها في فمي ما ان ازلت رأسي عن كسها حتى وجدت خالتي سليمه بينما هي جالسه ترضع صغيرها تمد يدها الاخرى الى كسها تدعكه محاوله قضاء شهوتها نهضت وقضيبي منتصب خارج البيجاما اتجهت نحوها قالت بصوت منخفض متردد لا يا عادل لم ادعها تكمل قبلتها من شفتيها رحت امتصهما بعنف ومازالت ترضع صغيرها وتدعك كسها اخرجت ثديها الاخر بدأت برضاعته انمتها على ضهرها رفعت ثوبها لاعلى بطنها ظهر امامي كلسونها وردي اللون لم انزعه بل املته جانبا لاكتساب الوقت خوفا من ان ترفض ليظهر كسها الحليق الرشيق ذو الشفرات الحمراء لم الحس هذه المره بل طبقت خبرتي التي اكتسبتها من خالتي ام علي فغرسته مباشره في كسها هي التي وبختني قبل ايام الان تنام تحتي ترضع صغيرها مكشوفة الثديين تتلوى من الشهوه وقد ايلجت قضيبي في اعماقها احركه وهي لا تنطق بكلمه سوى النظر بعيني بشهوه جامحة وصوتها يتعالى ااااااااااااه اسرع ياصغيري عدول هيا حبيبي
لحضات ووجدتها كانها تقبض روحها لا بل تخرج سنوات المعانات والحرمان من الجنس بالطريقة التي تحب دون خجل او قواعد روتينيه للممارسه الجنسية امسكت رأسي وضعته على ثديها التي طالما منعتني من رضاعته تضغطه بقوه فينفجر بركان حليبها الدافئ بين شفتي بعدها بدأت اقبلها من شفتيها ورقبتها وهي تضمني بكلتا ذراعيها بقوه حتى صاحت بصوت مكتوم ااااااااااااخ مفرغة شهوتها اثارني صوتها فاحسست بان قضيبي سينفجر سحبته من كسها اريد ان احكه على بطنها كما اعتدت قضاء شهوتي لكنها سحبته بقوه صوب صدرها لافرز شهوتي على ثدييها ممتزجا حليبي ب حليب ثدييها ثم نمت على ذراعها نتيجة الفتور الذي اصابنا نحن الثلاثة نظرت للجهة الاخرى وجدت خالتي ام علي كما تركتها ثوبها مرفوع لاعلى بطنها وكسها المشعر ظاهر اخذت تدخن وجاءت نامت على جهتي الاخرى مدت الي ذراعها نمت في حضنها وضعت ثديها بفمي وهي تقبل رأسي وتشمني وتحضنني حتى نمنا نحن الثلاثة …
بعد ساعة تقريبا سمعت صوت خالتي ام علي تقول حبيبي عادل انا اسفة لكن يجب ان تذهب الي البيت امك ستقلق اذا تاخرت اكثر
فهممت بالرحيل واذا ب خالتي سليمه تقول ستذهب دون ان تقبلني انا حبيبتك خالتك ارتميت بحضنها تبادلنا القبل ..قالت لن يطول الغياب لاتخف ان انتظر المره القادمه بفارغ الصبر…..اسعدني هذا ورحت طائر كالصقر لا يأبه بشي بعد ان تناول فريسته……………………….. …
سأكمل …انتظروني في الجزء الرابع
اتمنى ان اسمع نقدكم لاسلوبي في حال وجود هفوات
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ
ج4
بعد ماحدث كما ذكرت في الجزء الثالث بيننا انا وخالاتي ام علي والاخرى سليمة اصبح وضعي افضل كون خالتي سليمه وافقت على ما اقوم به معها بعد ايام من ذلك جاءت الى بيتنا لكن وكان شي لم يحدث تعاملني كما كانت تعاملني سابقا قبل ان انيكها فاثار هذا الموضوع غضبي قليلا فارادت ان اطمئن بانها لن تحرمني من رضاعة ثدييها ونيكها,فتبعتها حينما ذهبت للمطبخ لتغسل الصحون وكنت قد سمعت من خالتي ام علي ان سليمه تحب المداعبة من طيزها فجئت من خلفها وادخلت اصابعي في فتحت طيزها من خلف الثوب (الدشداشة) واذا بها تمسك يدي بقوه وتدفعني وهي تنظر الي بغضب وقالت لا تجعلني اكون نادمه على ما حصل بيننا …….فقلت لها اريدك…قالت لاتفعل ذلك مجددا امك ستاتي باي لحضة هل انته مجنون ؟؟؟
تظاهرت بالزعل ثم ذهبت بعد لحضات جاءت لغرفتي ب الاعلى وقالت اذهب واحضر طفلي من الاسفل فهرولت مسرعا لعلها ترضعه فاستمتع بالنظر الى ثديها على الاقل وهي ترضع جلبت الطفل وجدتها قد تمددت على السرير واخرجت ثديها المثير وضعت الطفل في حجرها ورحت اراقب اذا كان هناك احد في الطابق الثاني اقفلت باب الغرفة بدات انظر اليها وهي ترضع ابنها بدأ قضيبي بالتصلب تمددت خلفها واقتربت قليلا حتى التسق جسدي على كامل جسدها من الخلف كانت هادئة جدا ولم تتفوه بكلمه فعلمت بانها موافقه بدات احك قضيبي بطيزها تحركت قليلا بعدها ارجعت طيزها للخلف فادركت انها تدريدني ان استمر رفعت الدشداشة من الخلف بدا طيزها واضحا امامي بدأت اتلمسه وادخل اصابعي بين فلقتي طيزها اخذ نفسها يتسارع انحنيت للاسفل بدات اقبل طيزها واعضة باسناني قليلا استمتعت هي بذلك امسكت ب رأسي ادخلته بين فلقتي طيزها جعلتي مقابل فتحت طيزها ب الضبط بدات الحس تلك المنطقه فهاجت بشده ابعدت صغيرها جانبا نامت على بطنها ثم رفعت طيزها قليلا وانا مستمر باللحس وكنت اتشجع كلما اراها تتفاعل اكثر فادخل اصبعي ب فتحت كسها واحركها كما علمتني خالتي ام علي …….استمريت بذلك حتى بدأت تصدر اصوات تحاول كتمها اااااااااااااااااوي ااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااامممم ثم قالت هيا حبيبي ادخل قضيبك لم اعد احتمل انت تثيرني بشدة ,هيا……. اخرجت قضيبي ادخلته في كسها مدت يدها اخرجته ثم بللت يدها من لعابها ودلكت قضيبي واشارت الي الى طيزها قالت ادخله هنا وضعته كما تريد دفعته واذا بها تصرخ اااااااااااااااااااوووووي ااااااااااه قالت ابقه قليلا لا تحركه كان شعور جميل جدا انا امتطيها وقد ادخلت قضيبي في طيزها في وضعية المضاجعة كالحيوانات بعدها بدأت احركه بقوه وهي تمد يدها لكسها تدعكه وتتلوى تحتي كالسمكه حين تخرجها من الماء……
بعدها ارتجفت ثم نامت على بطنها…… وانا فوقها مازلت احرك قضيبي بطيزها اسمعتني بعض المديح قالت لي انت رائع جدااااا حبيبي استمتعت معك كثيرا
انتبهت لقضيبي وجدته مازال منتصبا انامتني على ظهري وبدات تمص قضيبي بلهم بعدها ادخلته بكسها وجلست فوقي وبدات تحركه بقوه امسكت بثدييها اعصرهما اخرجت احدهما وضعته بفمي وهي تعصر حليبها اثارتني وماهي الا دقائق حتى افرغت شهوتي في كسها….قبلتني ثم ذهبت لتنضف كسها عادت وضعتني بحضنها وهي ترضعني كالطفل الصغير حتى نمت …
استيقضت فلم اجدها ذهبت للاسفل سالت امي قالت ان سليمه قد عادت لبيتها حزنت لذلك رغم اني استمتعت وتعلمت الكثير في ذلك اليوم ……
في اليوم الاخر جاءت خالتي ام علي مع خالتي هيام عمرها 38 سنه حينها تقريبا
متوسطة الجسم سمراء صدها كبير بحجم صدر خالتي ام علي لكن هي ليست سمينه ..
تعيش في الارياف لديها ثلاث اولاد عرفت انها تشاجرت مع زوجها حيث كان قد ضربها فاخذت ابنها الصغير وتركت الاخرين علمت من خالتي ام علي انه خالتي هيام ستقضي عندنا اسابيع لحين عودتها لبيت زوجها في حال صالحها زوجها ….
بدأت تشكو لامي من معاملت زوجها لها وهي تبكي بعدها امرتني امي بان احمل الحقائب للاعلى في غرفتي حيث ستسكن خالتي هيام وقالت انزل اغراضك واترك الغرفة لخالتك …….
تدخلت خالتي ام علي وقالت لاداعي يذلك لا يهم اتركي عادل مع خالته هيام ليهتم بصغيرها ويساعدها ….
في البدايه تضايقت لكن بعد ذلك فكرت بان بامكاني ان ارى خالتي هيام بملابس النوم او ماشابه كونها كانت ترتدي ثياب طويله ولا تخلع الحجاب في البيت كخالتي ام علي…….
ذهبت للاعلى جاءت خالتي ام علي ما ان تبادلنا القبل حتى سمعنا صوت احد قادم كانت خالتي هيام
جلست لترتب ثيابها سمعت صوت طفلها يبكي ب الاسفل ذهبت فاحضرته لها وضعته بحجرها انتظرت لارى ثديها لكنها لم تكن كخالاتي الاخريات لم المح من ثديها الا جزء من حلمتها البنيةاللون حيث كانت تغطي كل صدرها اصبت بالاحباط لذلك ..
بدات خالتي ام علي تنظر الي وهي تعرف ما اريد بالضبط بعد ان اكمل الطفل رضاعته قالت لها اذهبي لتستحمي وترتاحي من تعب الطريق ….فعلا نزلت خالتي لتستحم
اقفلت باب الغرفة تمددت خالتي امي علي على ظهرها نمت فوقها بدات اقبلها وارضع ثدييها رفعت ثوبها ظهرا امامي كسها المشعر ادخلت قضيبي على عجله بدات احركه وارضع حتى افرغت شهوتي على بطنها مسحت ذلك بكلسونها لملمت نفسها ثم خرجت مسرعة
بعدها جاءات خالتي هيام وهي ترتدي كامل ثيابها مع الحجاب اصبت بخيبت امل لكن خالتي ام علي اخبرتني ان كل شي سيكون على مايرام وانها ستساعدني لارى جسد خالتي هيام…….
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
الجزء الخامس
كما ذكرت سابقا فقد جاءت خالتي هيام وسكنت معي بنفس الغرفة مضت ايام وان لم المح منها الا اطراف حلمتها كلما اخرجت ثديها لارضاع صغيرها فهي كانت ترتدي كامل ثيابها وكانت محافظه اكثر من خالاتي الاخريات هذا الشي دفعني لعدم المجازفة لا بمحاولة التقرب اليها ولا النظر الى صدرها مباشره كوني قد لاحظت انها تغطي ماتبقى من حلمتها كلما لمحتني انظر اليها عند ارضاعها لطفلها
مرت الايام وانا اعاني الحرمان كون بقية خالاتي ومنهن ام علي وسليمة لم يزورونا كالسابق باعتبار ان خالتي هيام موجوده لمساعدة امي المريضة عادتا والاهتمام بالبيت فقد كان وجود خالتي هيام سبب في حرماني من اشباع شهوتي مع خالاتي الاخريات ناهيك عن رضاعة الثدي التي اعتدت عليها واصبحت كالمدمن يشدني صدر المرأء كثيرا وخاصة عندما اراها ترضع …..
بعد ان طفح الكيل اتذكر اني هربت من المدرسة في احد الايام وتوجهت لبيت خالتي سليمه وما ان فتحت لي باب البيت حييتها ثم سألتها هل زوجك موجود اجابتي نعم …..فادرت وجهي وهممت بالذهاب ….
فقالت هوه نائم في الغرفة هل تريد قول شيء؟؟
قلت لها نعم قالت تعال الى المطبخ تبعتها حتى وصلنا ارتميت بحضنها كالطفل فعرفت انها ليست مجرد اشباع شهوه فكت ازرار ثوبها من الاعلى اخرجت احد ثدييها وضعته بفمي بدأت امصه وارتشف حليبها بلهم وهي تنظر الى باب الغرفة مضطربة تخاف ان يصحو زوجها …في تلك اللحضة ادركت ان شهوتي قد ارتبطت بالرضاعة فانا لا اكتفي ولا احتاج فقط لان ادخل قضيبي في كس او طيز المرأة وانما هناك حاجة تكاد تساويها تماما هي رضاعة الحليب من الثدي ولذلك فالمرأة المرضع تثيرني اكثر من غيرها لا اعرف ما السبب …
ربما لان اول علاقة جنسية حصلت عندي عن طريق الرضاعة.
استمريت ارضع حليبها حتى امتلأت معدتي حينها امسكت يد خالتي وضعتها على قضيبي المنتصب …ابتسمت بوجهي قبلتني وقالت شبعت ياصغيري..؟ اشرت براسي نعم قات حان دوري سارضع قضيبك بينما انت تراقب باب الغرفة ….فوقفت واخرجت قضيبي وبدأت تمصه بقوه وهي تكاد تخلعه من مكانه همست لي هل اعجبك فقلت نعم بعدها سحبت رأسها للاعلى اقبل شفتاها بقوه ادرت وجهها جهت الباب لتراقب زوجها ……رفعت ثوبها من الخلف وانا اتلمس طيزها انزلت كلسونها قليلا وبدات اعض فردتي طيزها لم تتفوه بكلمه واحدة بل كانت مستمتعة تعض شفتهاها وتمسك فردتي طيزها وتشدهما لتظهر فتحت طيزها واضحه امامي جدا ….
بللت فتحت طيزها ثم قضيبي وبدأت ادخله شيئا ف شيئا بعدها بدأت احركه فكادت تصدر اصوات قوية لولا انها كانت تعض طرف ثوبها المرفوع فاصبحت تأن بهمس وهي مغمضة العينين اممممممممممممممم اااااااااااااااااه اووووووووووووو ي اممممحححححح
وبنفس الوقت تدعك شفرات كسها فحاولت ان اقوم لها بذلك وضعت يدي وجدته مبلول تماما استمريت احرك يدي حتى هاجت جدا بحيث لم يكفها ما اقوم به فقالت حرك قضيبك بقوه اكثر فاطعتها حتى بدا صوت ارتطام فخذي بطيزيها يعلو وكانها نسيت ان زوجها بالداخل بدأت ترتعش ثم وضعت يدها على فمها وكاني احرقها بقضيبي اثاني ذلك كثيرا لم اتمالك نفسي قذفت شهوتي بالكامل بطيزها انتظرتني حتى اخرجت قضيبي مسحته بطرف ثوبها اغلقت بنطالي امسكت رأسي بكلتا يديها قبلتي من خدي بقوه وهي تنظر الي بعيونها التي تكاد تكون نصف مغلقة من شدة الشهوه …وقالت حبيبي لاتحاول المجيء مره ثانية انا كدت ان افقد عقلي هذه المره لقد حالفنا الحظ ولم يصحو زوجي حاول ان تصبر قليلا ..لمحتني انظر الى فتحت صدرها ذهبت للغرفة اطمئنت ان زوجها ما زال نائما جاءت الي مسرعة اخرجت ثديها وبدات تعصر حليبها داخل فمي ثم قالت لاتخف لا احرمك من رضاعة ثديي…بعدها بدقائق شعرت باني شبعت قبلتها وودعتها ثم ذهبت الى البيت ….
عندما عدت الى البيت كانت خالتي هبام كما هي بكامل ثيابها لكني كنت قد اكتفيت مؤقتا فلم اعرها اي اهتمام لكن بعد مضي ايام عادت الي نفس الرغبة بالرضاعة وممارسة الجنس وكالعاده فشلت كل محاولاتي برؤية شيء من جسد خالتي هيام وبدأت اعاني مره اخرى …لكن في يوم من الايام كان الثلاثاء كنت عائد من المدرسة وجدت خالتي ام علي في البيت عندنا سمعتها تتحدث عن احدى قريباتنا التي ستتزوج الخميس القادم وانها تدعو خالتي هيام للذهاب معها للحفله النسائية التي تقام قبل يوم من الزفاف عند بيت العروسة…..
الموضوع لم يثر اهتمامي كنت كل ما افكر به هوه وجود خالتي ام علي في بيتنا اليوم …كنت انتظر ان استمتع معها قليلا حتى وا كان ذلك رضاعة ثدييها فقط…
حاولت الانفراد بخالتي حتى جاءت الفرصة فاخبرتها اني احتاج اليها جدا…نظرت اليه بعيناها الحنونتان وقالت انا لا انساك يا صغيري لا تخف…
بعد ساعة تقريبا غادرت خالتي ام علي المنزل فاصبت بالحنون والاحباط الشديد فوددت لو اني لم ارى خالتي ام علي اليوم لانها اثارتني بجسمها الضخم المترهل المليء بالشحوم وثدياها الكبيران البارزان حيث كانت لا تستر نفسها كخالتي هيام …
وما اثارني اكثر هو وعدها لي عندما قلت لها اني محتاج لها…..لم اتمالك نفسي بعد ان اكملت وجبة الغداء ذهبت مباشرة الى بيت خالتي سليمه طرقت الباب …فتحت الباب وقالت ادخل يا عادل وسلم على زوجي فهو في اجازه …كونه عسكري كما ذكرت في الاجزاء السابقة..
دخلت سلمت عليه قال لي اجلس معي ..انا اتابع احدى المباريات فحاولت ان ابين سبب مجيئي لهنا وقلت لخالتي سليمة ..لقد ارسلتني امي لتسألك اذا ما كنتي غدا ستذهبي للحفلة النسائية لاحدى قريبانتا …فاجابت نعم …ادعيت باني جئت لذلك السبب ثم غادرت بعد دقائق وانا اعاني من الحرمان
ولكن اعاني اكثر من خذلان خالتي ام علي لي….
في اليوم الثاني جأت خالتي ام علي لاصطحاب خالتي هيام للذهاب الى بيتها قبل ذهابهم للحفل ..انا كنت منزعج من خالتي ام علي كثيرا فسمعتها تتكلم مع امي التي كانت طريحة الفراش ..سنأخذ عادل معنا ليساعدنا في حمل الاغراض وربما يتأخر عندنا لاني ساوصيه بأن يجلب لي اشياء من السوق ايضا ..وافقت امي ..ثم جاءت خالتي وهي تقول الم اقل لك اني لم انساك ياصغيري ….
لم افهم اي شي …
حملت الاغراض معهم وذهبنا الى بيتها فقالت لخالتي هيام ليس هناك احد في البيت سنقوم بازالة الشعر من اجسادنا ونجهز انفسنا للحفل
لم تجب خالتي هيام بدأت بوضع اغراضها وهم يتبادلان الحديث حتى جاءت خالاتي الاخرىات سليمة ومعها خالتي الاخرى حنان عمرها تقريبا 35 سنه جسمها ابيض متوسط او ضعيف نسبيا رغم ذلك لديها ترهلات بالارداف طيزها مكوره ثدياها متوسطان الحجم حلمتها بنية داكنه بالطبع رأيتها حينما كانت ترضع صغيرها فهي من النوع الذي افضله تدخن دائما وتخرح ثديها بالكامل لارضاع صغيرها دون الاكتراث لاحد فهي اكثر تحررا من خالاتي الاخريات وخاصتا هيام…
لكن ما اثارني في ذلك الوقت اكثر هوه خالتي هيام التي بدأت تتحرر قليلا من انغلاقها وتسترها الذي اعتدت ان اراها فيه لا اعرف لماذا…
ربما لانها شاهدت خالتي حنان كيف تدخن وتخرج ثديها وتتفوه بكلام سكس دون الاكتراث لوجودي فبدأت ارى جزء كبير من ثدي خالني هيام وهي ترضع ابنها كما اني رأيت شعرها الاسود الداكن …
فكانت الجلسة جميلة جدا حيث اني ارى اربع نساء يخرجن صدورهن ويدخن ويتكلمن بكلام عن السحر وشعوذة النساء وعن ممارسات الجنس و حال كل واحدة مع زوجها ويتمازحن بأن زوج فلانه لا يعرف ممارست الجنس وزج الاخرى له قضيب طريل او صغير ومن ذلك الكلام الكثير ووو الى اخره………وانا اتصفحهن الواحده تلو الاخرى
بالطبع خالتي ام علي تعرف ما احتاج الية الان لكن كيف لي الحصول على ما اريد…
ذهبت خالتي ام علي الى المطبخ وقالت تعال معي لنحضر الشاي بعدها جلبت قناني من الكحول والبيره التي بالعاده يحتسيها زوحها وتحدثت للاخريات قائلة ان زوجها عندما يحتسي الكحول تكون قدرته الجنسية جباره فضحكت الاخريات رجعت الى المطبخ وقالت اننا سنقوم بخلع ثيابنا ابق انت في الغرفة المجاورة ثم ذهبت وجلبت قناني كحول فارغة ووضعتها امامي وقالت ساعود بعد دقائق انتظرت نصف ساعة تقريبا جاءت الي ثم ذهبت وجلبت شيئا قليلا من الكحول و بللت شفتي وقالت بصوت مرتفع حتى تسمع اخواتها الاخريات ماذا فعلت يا عادل لقد شربت كل قناني الكحول الخاصة بزوجي ….
لكن قبل ذلك همست باذني
( افعل مايحلو لك مع خالاتك وانا ساتدبر الامر لكن حاول ان تبدو بانك غير متزن قليلا وخبرتني كيف ساقوم بهذلك) …..
بعد دقائق ذهبت للغرفة الاخرى وجدت خالتي هيام مستلقية على ظهرها واعتقد انها قد خلعت كامل ملابسها لاني رأيتها تتغطى بشرشف شفاف وخالتي سليمه تقوم بازالة الشعر من كسها بالجهه الاخرى تجلس خالتي حنان تذخن وترضع ابنها اثاني منظر حلمتها البنية الكبيرة وثديها الابيض المكور والسيكارة بين يديها فقلت بصوت مثقل متقطع يدل على السكر انا احبك خالتي حنان واتجهت صوبها قبلتها على خدها شممت رائحة الدخان فيها اثارتني اكثر فقلت اريد ان ارضع انا جائع فضحك الجميع وابعدتني خالتي حنان عنها بميوعة وهي تضحك فقالت خالتي ام علي تعال ياصغيري انا اعرف انك لست بوعيك انا سارضعك …
اخرجت ثديها وضعتني بحجرها فادركت بأن ذلك كان خطة من خالتي لتتجرء خالاتي الاخريات ويسمحن لي ان افعل ما اريد ..
كما قامت به هي…..
رضعت قليلا ثم ذهبت مره اخرى لخالتي حنان وقلت بصوت متقطع اريد ان ارضع انا جائع ضحك الجميع مره اخرى لكن هذه المرة تشجعت خالتي حنان ونحت ابنها جانبا وانا ارى ثديها متلي يقطر حليبا وهي تصع السيكاره بفمها تناولتني وضعتني بحجرها التقمت حلمتها البنية الكبيره وبدأت ارضع بقوه وخالتي ام علي تهمس للاخريات انظرن الى قضيبة منتصب كم هو كبير وبدأ الهمس بينهن بعدها امسكت يد خالتي حنان وضعتها على قضيبي المنتصب وبدأت احركه فحاولت ان تبعد يدها وهي تضحك وتقول لخالتي ام علي ماذا فعلتي بهذا الولد الصغير …فقالت خالتي ام علي وهي تضحك لا تنكري ياحنان انك مستمتعة والا اتركي لي ذلك ..
جاءت وجلست جنبي واخرجت قضيبي والكل ينظر حتى خالتي هيام التي لم تتفوه بكلمه لكن عيناها لم تغادر قضيبي ابدا …..فكان شعور جميل ان ارضع الحليب من ثدي خالتي حنان وخالتي ام علي تحرك قضيبي بعدها نهضت وانا ارتكز على خالتي ام علي وقضيبي متدلي وحاولت ان اضعه في فم خالتي حنان فمانعت وهي تضحك فبادرت خالتي ام علي واخذته بفمها وبداءت تمصه اثار الموضوع استغراب وشهوة خالتي الاخريات بينما خالتي سليمه كانت تدخل اصابعها في كس خالتي هيام المحرومه من الجنس لفتره ليست بالقليلة كما ذكرت لي خالتي سليمة ذلك لاحقا…
عرفت بان خالتي ام علي تقوم بكل ذلك لتهيئة الاجواء لكي امارس الجنس مع خالتي حنان وهيام فسحبت قضيبي واصريت ان تقوم بمصه خالتي حنان فقامت بذلك وهي تضحك وفي الجهه الاخرى تمددت خالتي ام علي و سليمه تفرك كل منهما كس الاخرى ويتمازحن
بقولهن سنخرج اليوم كل الحرمان الذي عانينا منه طوال سنين ……..
فبدى الامر هين بالنسبة لخالتي هيام التي بدأت تدعك كسها وهي تغطي نصف جسدها الاعلى وتصدر انين اامممممممممم ااااااووووه ااااااااي اثارني ذلك كثيرا ارتميت فوقهاا قبلها حاولت ادخال قضيبي في كسها فمانعت فازحت الشرشف جانبا واذا بي ارى كرشها المدبب قليلا وثدياها الكبيران جدا ممتلئان بالحليب انقضضت عليهما ارضعهما بنهم وفي الجهه الاخرى خالاتي ام علي وسليمه قد هجما على حنان الاولى تقبلها وترضع صدرها والاخرى تتوسط فخذيها لتلحس كسها والاصوات تتعالى ….استغلت خالتي هيام انشغالهم امسكت قضيبي المنتصب وضعته في كسها وبدأت تشدني باتجاهها قمت بتحريكه فازداد انينها اممممممممم ااااااااووووووووووه اااااااااووووووف ااااااخخخخ…. وماهي الا لحضات حتى انتفضت تحتي كالبركان وابعدتني عنها …نهضت ابعدت خالاتي عن حنان ارتميت فوقها ادخلت قضيبي وبدأت احركه بشده تفاعلت معي حتى احسست بقرب شهوتي اخرجته افرغت ما لدي على ثدييها وحلمتيها بنيتا اللون …ادركت خالتي ام علي اني قد اشبعت شهوتي اخذتني بالغرفة الاخرى نامت على السرير اخرجت ثديها الكبير اشارت الي ارتميت بحضنها وهي تقول لي مارأيك بخالتك ام علي الم اقل لك اني لن انساك قبلتها ورعاودت الرضاعة حتى نمت……..
سنكمل القصة في الجزء السادس
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ
الجزء السادس
كنت قد توقفت في الجزء السابق عندما ارتميت في حضن خالتي ام علي التي تمددت على السرير واخرجت ثديها الكبير المثير وضعته بفمي وبدأت تعصر ثديها بيدها الاولى و تلفني على ذراعها بيدها الاخرى وانا امص حلمتها التي تتدفق حليبا دافئا كالطفل حين ترضعه امه حتى نمت …
واود ان انوه لشي اخبرتني خالتي ام علي به هوه انه ليس انا فقط من يستمتع بالرضاعة انما هي ايضا ….
وقالت لي انها في ايامها الاخيره ان طفلها لم يعد يرضع من ثديها كثيرا لكنها تحاول ان تعصره كل يوم حتى لاينقطع حليبها وتحرم هي وانا من هذه المتعه الا وهي الرضاعة الطبيعية. طبعا هذا الشيء زادني حبا وتعلقا بخالتي ام علي التي وهبتي كل ما اتمناه في جسم المرأه …. صدرها
كذلك ساعدتني كثيرا في ممارست الجنس مع غيرها والرضاعة من اثداء النساء الاخريات ومنهن خالاتي ولم تكن انانية ابدا ….
اكمل بعد ان استيقظت من النوم لم ادرك اذا كنت مافعلته مع خالاتي كان حلم ام حقيقة …
حينها كانت خالاتي قد انتهن من إزالة الشعر من اجسادهن ووجوههن ولم يتبقى سوى ساعة واحده على موعد الحفل النسائي فكان الجميع على عجلة من امره …رأيت لأول مره خالتي سليمه كانت تمشط شعرها ما ان رأتني حتى قالت ها قد افاق اخيرا رجل البيت كانت خالتي الأخرى حنان تجلس على الأرض بالقرب من الحمام وفي حجرها طفلها الصغير ترضعه اعجبني منظر ثديها وهي تعصره بأصبعييها السبابة والوسطى بحيث ان الطفل لايستطيع ان يمص كل الحليب المتدفق من ثديها بل اره يسيل من فمه …
ما ان رأتني خالتي حنان حتى قالت حبيبي عادل لقد تعبت اليوم سمعتها خالتي ام علي فقالت سيستحم الان ويستعيد نشاطه ثانية لكن لم يتبقى لنا كثيرا من الوقت ..فقالت لخالتي هيام التي تستحم استعجلي قليلا يحب ان نخرج بعد نصف ساعة لنكون في الموعد المحدد للحفل …ماالذي تفعلية بالداخل تدعكين كسك..؟الم يكفيك ماقام به اليوم عادل معك…؟وهي تمازحها..
حينها ادركت اني لم اكن احلم..
قالت خالتي ام علي لخالتي الاخرى حنان انهضي وادخلي استحمي انتي و هيام فقد تأخرنا .. دخلت خالتي حنان وبدأ صوت الضحك يعلو …بينما كانت خالتي ام علي تحاول ترتيب بعض الاغراض بالمطبخ وقد اشعلت سيكارة لتدخن ..رغم اني شبه نائم الا ان منظرها اثارني جدا خاصة وهي ترتدي ثوبا منزليا طويل (دشداشه) مفتوحة الازرار من الاعلى يتدلى ثدييها حين تنحني لالتقاط شي من الارض ناهيك عن انها لاترتدي شي تحتها …ذهبت باتجاهها حضنتها من الخلف لكن ذراعي لم يتسعا كونها كانت بدينه جدا وذات بطن كبيره
وكل شي فيها ضخم…التفتت الي قبلتني فاصبح ثدييها مقابل وجهي تماما بادرت واخرجت ثديها الايمن امسكته بيدي الاثنين وبدأت امص حلمتها وهي تعض شفتاها وتدخن لم استمر طويلا حتى سمعتها تقول ..صغيري تعال لنستحم فقد تأخرنا مشت وانا مازالت ممسك ثديها لا اريد ان اتركه ضغطت علية بفمي فقالت اااااااااااااوووووووي خفت ان اؤذيها تركتها وانا انظر لثديها امامي يقطر حليبا وحلمتها اصبحت حمراء اللون كوني سحبتها بقوه …..مشت باتجاه الحمام وكانت خالاتي الاخريات هناك مشيت خلفها وصلت قرب باب الحمام تماما رفعت ثوبها للاعلى ثم خلعته بالكامل حينها رأيت جميع تفاصيل جسمها من الخلف سيقان ضخمه جدا..
طيز كبيره جدا جدا…ترهلات وشحوم تغطي اردافها وظهرها ….التفتت الي وانا انظر لثدييها المتدليان على كرشها الكبير الذي يغطي كسها التي قامت بازالة الشعر منه فرفعت بطنها بكلتا يديها لتريني كسها الكبير وقالت هكذا اجمل …؟ قلت ااااااااااا لا سابقا كان اجمل
لا اعرف مالذي دفعني لقول ذلك لكن بصراحة كان منظر شعر كسها الكثيف يثيرني اكثر فاجبت دون تزويق…قالت لا يهم انا عادتا لا أقوم بإزالة الشعر ولتكن هذه المرة الأخيرة …والان تعال ياصغيري اخلع ثيابك لنستحم …اقتربت اليها قامت بفك ازرار قميصي خلعته ثم انحنت لتزع عني باقي ثيابي وعيناي لا يغادران ثدياها الكبيران المتدليان وحلمتهما الكبيرتان ذات اللون البني الغامق بنفس الوقت كانت تضع السيكاره في طرف شفتاها الايسر و الدخان يخرج من انفها …
اماما هذا المنظر بالطبع فأن قضيبي يقف مستعدا بكامل انتصابه وقد لاحظت خالتي أيضا خلال قيامها بنزع ثيابي اني قد بللت بناطلي قليلا فقامت بإخراج لسانها ولحست رأس قضيبي بعدها فتحت باب الحمام دخلت ثم سحبتني من يدي ادخلتني …
واذا بي أرى خالتي حياة من الجانب جالسة على مقعد الحمام عارية تماما شعرها مبلل مسدل على ظهرها حلماتها بنية اللون منتصبة تميل للاسفل قليلا جسمها رشيق لكن ليدها ترهلات قليلا في منطقة الارداف سيقانها بيضاء مدوره بشكل مغري تقف خلفها خالتي هيام ذات الجسم الريفي الاسمر ليس بالضخم جدا لكن جسمها ممتلأ ,شعرها المبلل اسود غامق , لفت نظري حجم صدرها الكبير حيث انه تقريبا بحجم صدر خالتي ام علي اما حلمتاها فهما اكبر قليلا من خالاتي الاخريات وكذللك الهالة المحيطة بالحلمة بنية اللون كبيره جدا , وما يجعل ثدياها يبدوان اكبر هو ان بطنها ليست كبيره ..لا انكر ان لها تقويس في منظقة البطن لكن هذا يزيد جسمها اثاره اما طيزها فهي متوسطة الحجم مدببه مع فخذيها الممتلئان …
ما ان دخلت حتى اسرعت كل واحده منهما ووضعت احدى يداها تغطي ثدييها وباليد الاخرى تغطي كسها …قالت خالتي هيام التي لا تتسع يدها لتغطي ثدييها ما الذي جرى لك ام علي لم يتبقى الا القليل سنخرج حالا وليدخل عادل يستحم ما فعلناه اليوم شيء غير معقول يجب ان لا يتكرر …اجابت خالتي ام علي وما المانع هل تخجلين من عادل قبل ساعات كان فوقك لساعدك في قضاء شهوتك وانا لم ارتح بعد اريده ان يساعدني … اما انتي فلا تخافي سانتظر هنا عندما تنتهيان سنستحم بعدكن …ثم جلست على مقعد موجود في الحمام وباعدت بين فخذيها ليظهر كسها الحليق وتوجهت اليه قائله …تعال ياحبيبي اتجهت صوبها وكان قضيبي مقابل وجهها تماما سحبته وضعته بفمها وبدأت تمصة وتدعك كسها بيدها الاولى وفي الاخرى تمسك السيكارة بين اصابها وتشدني اليها بينما هي تقوم بذلك نظرت الى خالاتي وجدتهن قد رفعن ايديهن وبدت اكساسهن واضحة امامي كان كس خالتي هيام بلون مختلف عن لون جسمها فكان غامقا اكثر مع شفرات كبيرة متدلية ..
اما كس خالتي حنان التي تنظر الي مبتسمه فكان يميل للاحمرار ..
اثناء ذلك قالت لي خالتي ام علي حبيبي هل تستطيع ان تلحس كسي الحليق فاشرت برأسي نعم ….اتكأت على ظهرها فتحت فخذيها بشكل جيد اما انا فاسرعت ساجدا بين فخذيها امتص شفرات كسها التي اصبحت واضحة جدا وهي تمسك برأسي تشده الى كسها بقوه وفي اليد الاخرى تدخن وتتلمس اثدائها الكبيران الذان لا اكاد اراهما بسبب كبر بطنها وكوني غارق اغوص في اعماق كسها الذي بدء رحيقة يملأ وجهي وهي تصدر اصوات مثيره جدا اااااااااااااااااه اااااااي اااااااوووووووي ااااااخخخ ااااااااااممم اااااااااااااوووووووووووووووي اممممممممممم….
لحضات بعدها ثارت خالتي ام علي التي تكاد تنفجر كالبركان سحبتني للاعلى وضعت راسي بين ثدياها الكبيران وهي تضمني بقوه وترتجف …بعدها نهضت وهي منهكه اخذتني من يدي ذهبنا وفقنا تحت الماء وكانت خالاتي يهمن بالخروج …
استحمينا على عجل وخرجنا كانت خالاتي الاخريات قد انتهن من لبس ملابسهن ووضع الميكياج لبست خالتي ام علي ثيابها واثناء توجهنا للحفل اخبرتني خالتي ام علي ربما لا اتمكن من الدخول الى الحفل كونها للنساء فقط وانهم سيقومون بايصالي قرب مزلنا ..
فعلا اوصلوني قرب المنزل وغادروا …دخلت للبيت حاولت تجنب الحديث مع اخوتي وامي كون ما حدث اليوم كان قد غير مجرى حياتي وطريقة تعاملي مع خالاتي وخاصة هيام التي اعتدت ان اراها محجبة تقوم بكل فروضها الدينيه على اتم وجه واشعر ان كل ما قمت به اليوم يستطيع الاخرون رؤيته في وجهي..
حاولت ان احضر واجباتي المدرسية واشغل نفسي بأمور اخرى لكني سمعت امي تتحدث مع امرأة جاءت لزيارتها ..وكما اعتدت انا ان اذهب للاسفل لارى النساء اللواتي يأتين لاشاهد شيئا من اجسادهن اذا سمحت لي الفرصة …دخلت وجدت امرأة بعمر 45 سنه تقريبا كانت محجبة ترتدي عبائة سوداء وفي حجرها بنت صغيره حييتها ثم جلست في مكان يتيح لي النظر اليها بشكل جيد ,جسمها لم يكن واضح لي كونها جالسة وترتدي ثياب فضفاضة …مضت نصف ساعة تقريبا بعدها بدأت الطفله بالبكاء راقبتها كيف تفك ازرار ثوبها من الاعلى الواحد تلو الاخر ثم ادخلت يدها لتخرج ثديها وانا انظر بلهفة وترقب ,اخرجته فكان بحجم ثدي خالتي هيام تقريبا ,وضعته في فم الطفله مباشره لم ارى الحلمه بشكل جيد انزعجت لذلك حاولت تغيير مكاني لكن لم استطيع التحرك كون قضيبي قد انتصب ..بعد دقائق قليلة تبين ان الطفله شبعت وبدأت تلعب وهي في حجر امها تنظر الى امي وهي تمازحها فتترك ثدي امها طليقا فكان منظره مثير جدا وهوه متدلي ثم تعود لترضع مره اخرى ….في تلك اللحضات استطعت ان ارى حلمتها الطويلة ذات الهالة الوردية اللون المتوسطة الحجم بشكل جيد وهي تقطر حليبا فلم اتمالك نفسي فشعرت بان قضيبي سينفجر فاستغليت انشغالهم وانسحبت بسرعة اتجهت لغرفتي نمت على بطني وبدأت احك قضيبي على وساده وضعتها تحتي حتى افرغت شهوتي ..ارتحت قليلا لكني شعرت بحاجة ملحة للرضاعة في تلك اللحضة فعرفت جيدا ان الشهوه عندي اقترنت بالرضاعة الطبيعية……..
بعد العشاء انتظرت لساعات متاخره قدوم خالتي هيام لعلها تشفق علي وتسمح لي ان ارضع منها لكن انتظاري كان دون جدوى كونها قد بقيت في بيت خالتي ام علي…..في اليوم التالي ذهبت للمدرسة ثم عدت فوجدت خالتي هيام تعمل في المطبخ تعاملت معي وكأن شيء لم يحدث بيننا وما اثار استغرابي اكثر انها تقوم بفرائضها الدينيه كالسابق…انتظرتها بالغرفة لترضع طفلها لكنها بقيت بالاسفل وقامت بارضاعة هناك مرت ساعات النهار ببطء ارهقني جدا ..في المساء انتظرت لساعات متاخرة ان تاتي لغرفتي لكي تنام فلم تاتي …غلبني النعاس ثم نمت…صحوت الساعة الخامسة صباحا فوجتها نائمه على سريرها نهضت فتحت الضوء ثم حركت طفلها قليلا فاستيقظ وبدا بالبكاء فاستيقظت جلبته اليها وضعته بحجرها غطت نفسها بشكل جيد كالمعتاد وبدأت ترضعه وهي تنظر الي ..اقتربت اليها ..قالت انسى ما حصل في ذلك اليوم انت كأحد ابنائي ..يجب ان لا يتكرر ذلك الامر …فخاب ظني بعد الانتظار الطويل وعرفت اني لم احصل على شيء …فقلت لها نعم انا احد ابنائك ….لتتركيني ارضع فقط…قالت لا بئس في ذلك اذا كنت صغير لكن ليس في هذا العمر …فالحيت عليها وتوسلتها لاتخافي لا انظر ابدا الى صدرك ساغمض عيني وانتي تقومي بارضاعي …لم توافق ..كالمعتاد تظاهرت بالزعل وبكيت قليلا ..فاحست بطفولتي وقالت نم على السرير واغمض عينيك ..فعلت ما امرتني به لكن لم احكم اغلاق عيني فكنت استرق النظر اليها نامت الى جانبي رفعت رأسي ووضعته على ذراعها الايمن قربتني الى صدرها ثم مدت يديها اخرجت ثديها الكبير امسكت حلمتها البنية الغامقة اللون بين اصبعيها ووضعتها بفمي وبدأت تعصره ..التقفت حلمتها وان امص حليبها الدافىء واشم رائحة ثدييها المميزه فتحت عيناي لفت نظري حجم هالة حلمتها الكبير وبدأت اسمع صوت نفسها المرتبك الذي تلاه انين بسيط اااااااااااااااااامممممممم ااامممم
[/IMG]
وهي تقول لي انت ترضع بشكل جميل يا بني …شجعني ذلك كثيرا فمددت يدي اداعب ثديها الاخر وهو في داخل ثوبها وفي يدي الاخرى احرك قضيبي… فتعالى انينها اااااااااااااااووووووووووووه
ااااااااااااااااااااااااامممممممممم ممممم ثم سالتني وهي تنظر في عيني هل استمتعت مع خالتك ام علي في ذلك اليوم فأشرت برأسي دون ان اترك ثديها نعم…قالت اتعرف اني لم اجرب بحياتي ابد ما قمت به لخالتك ام علي
(تقصد عندما لحست كسها) فقلت اتريدين ان افعل ذلك لك؟؟ لم تجبني وبقيت تتأوه اممممممممممم ااااااااااااااااااااووووووووه وبدأت تدعك كسها ..مديت يدي بأتجاة كسها فلم تمانع تركت صدرها ونزلت للاسفل بالقرب من كسها نامت على ظهرها فتحت رجليها اما انا فحاولت ان ارفع ثوبها لم استطيع فدخلت من الاسفل كانت تدعك كسها بيدها فلم استطيع ان الحسه فقمت بمداعبت فخذيها اتلمسهما واقبلهما والحسهما حتى اقتربت من كسها رفعت يدها فانقضضت عليه اقبله والحسه فاصدرت اهااااااات اااااااااااااااااااه ااااااااااااااااووووووووووه اااااااااااااااوووووي وقامت برفع ثوبها الى اعلى بطنها في تلك الاثناء قمت بخلع بيجامتي وقضيبي منتصب فمدت يدها ثم سحبت رأسي قبلتني ووضعتني عكسها تماما فاصبح رأسي بين فخذيها و رأسها يتوسط فخذي استمريت انا الحس كسها وهي تحرك قضيبي تاره تضعه بفمها واخرى تضعه بين ثدييها الكبيرين وتحركهما فكان شعور اكثر من رائع لم اصمد خلالها الا دقائق معدوده ثم افرغت شهوتي على ثدييها فامترج بحليبهما وانا اغوص في اعمق كسها وهي تقول اشعلت بكسي النار ااااااااااااااااوووووووي اااااااه اااااااااااااااااااااااامممممممم اااااااااااااووووووه
حتى انتفضت تتلوى ثم هدءت
وضعتني بحضنها وقالت لا تخبر احدا بما جرى ولا حتى خالاتك سيبقى الامر سرا بيننا ..سعدت لسماع ذلك .. ثم نمت قليلا بعدها استيقضت صباحا بوقت متاخر نزلت للاسفل كانت تعمل في المطبخ جهزت لي الفطور وهي تنظر مبتسمه بعينان يملأهما الوهج ……………..
سنكمل بالجزء القادم……………………

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء السابع
كنت قد توقفت عندما في الجزء السادس بعد ان متعتني خالتي هيام بصدرها اللذيذ وسمحت لي ان انيكها في اليوم الثاني أصبحت خالتي هيام ليست كالسابق تغطي معظم ثديها اثناء الرضاعة لا بل حالما تراني تكشف عن صدرها لتتركني انظر اليها وهي ترضع صغيرها لكن عندما تأتي امي او احد اخوتي بالقرب منها تغطي صدرها وتعود كالسابق . في احد الايام عدت من المدرسة فوجتها في الطابق العلوي في غرفتي وثديها ذو الحلمة الكبيره البنية اللون متدلي وهي تعصره باصبعيها لتملىء فم الطفل بالحليب الذي يسيل من فمه ما ان رأتني حتى ابتسمت بوجهي اقتربت منها رفعت حلمتها من فم الطفل لتريني حلمتها فكان منظرها مثير جدا وهي تقطر حليبا قالت لي غير ملابسك وتعال الى جنبي قبل ان يصعد احد للاعلى فنزعت ثيابي وهي تنظر الي فلاحظت ان قضيبي قد انتصب استبدلت ثيابي احكمت اغلاق الباب وعدت جلست الى جنبها اراقب عن كتب ماتقوم به قالت لي يبدو ان منظري قد اثارك جدا .. قبلتها من خديها وانا اقول احبك خالة هيام انتي جميلة جدا وصدرك حنون …قالت لي هل اشتقت الية قلت نعم انا متلهف لارضع منك …فاخرجت ثديها الاخر وامسكت برأسي دفعته نحو حلمتها فلم يكن الوضع جيدا كونها تجلس على الارض فرفعت ثديها عن الطفل فلم يبكي وضعته جانبا فامسكتني كالطفل بين يديها وضعتني بحجرها فكانت تلفني بذراعها الايمن من تحت رقبتي لتشدني الى ثديها وبيدها الاخرى تعصر ثديها ليتدفق حليبها في فمي وانا انظر في عينيها فارى عاطفة الامومه ممزوجه بشهوه جامحة وهي تتأوه وتقول بصوت منخفض حبيبي عدول انا احبك كابنائي لا بل اكثر…امسكت يدها واتجهت بها نحو قضيبي المنتصب وضعتها هناك لتتولى امر قضيبي ورجعت امسك بثديها واعصره …قامت هي باخراج قضيبي وبداءت تحركه بقوه وعيونها لا تفارقه وهي تعض شفتيها وتتنهد لم يستغرق الامر طويلا واذا بي افرع شهوتي يبن يدها مسحت قضيبي جيدا وقالت انهض ياصغيري اخاف ان افقد صوابي ويفتضح امرنا …..نزلت للاسفل اكملت هي رضاعة طفلها ونزلت ايضا لكني لازلت ارى في عينيها نار الشهوه الملتهبة تجاهي …مضى الوقت بطيئا ..في المساء اكملت عملها بعد العشاء نام الجميع دخلت غرفتي قفلت الباب خلفها كنت افترش الارض نظرت الي خلعت حجابها جاءت مسرعة باتجاهي خلعت ثوبها انكبت علي وهي تضع يدها على كسها تحركه بقوه بدأت تقوم بخلع ثيابي بسرعة رأت قضيبي منتصبا سجدت بين ساقي مصته بقوه وكأنها تريد خلعه من مكانه ومازالت تدعك كسها سحبت رأسها للاعلى قبلتها ثم قامت واستدارت فاصبح رأسي باتجاه كسها وقضيبي باتجاه فمها التهمت قضيبي تمصه بلهفة اما انا فادخلت راسي بين فخذيها امتص شفرات كسها الكبيره فازداد هيجانها وبدء صوت انينها يعلو اااااااااااااااااووووووووه ااااااااااااااااممممممم سحبت قضيبي اخذت وضع السجود تموضعت خلفها وطيزها الضخمه امامي دفعت قضيبي بكسها فتنهدت ااااااااااااااااووووووووه واذا بطفلها الصغير بدا بالبكاء نهضت مسرعة جلبته وهيه منزعجة نامت على ضهرها بدأت ترضعه من ثديها الايسر وثديها الاخر متدلي لانه كبير الحجم باعدت بين فخذيها فظهر كسها بالكامل امامي فكان كما ذكرت سابقا ذا لون بني غامق قياسا ببقية جسمها … قالت لا تتركني بهذه الحال منظرها كان مثير جدا خاصة وهي ترضع الطفل انكببت فوقها حضنتني بذراعها الايمن وان امص شفتاها فقامت بمص لساني وادخلته في فمها اعجبني ذلك فبادلتها نفس الشيء نزلت امص رقبتها فبدأت تثار اكثر نزلت لارضع من ثديها الايمن وادخلت قضيبي بكسها فقالت نعم يا بني ادفع بقوه ….فكان شعور جميل لايوصف حين انيك خالتي وهي ترضع طفلها لا بل وانا ارضع منها ايضا استمريت احركه بقوه واذا هي ترتجف وتضمني اليها بقووووووه اووووووووووه اااااااااممممممممم اااااااااااااااااه…نظرت الى وجهها وجدتها تغلق عيناها وتعض شفتاها وشعرت باني ساقذف اخرجت قضيبي امسكته بيدها تحركه بقوه حتى قذفت على ثديها وهي مازالت ترضع طفلها فامتزج المني ب حليب ثديها الذي قمت بعصره…..بعدها نظفت نفسها نامت الى جنبي اخرجت ثديها ترضعني حتى نمت …في اليوم الثاني جائنا الكثير من الضيوف ومنهم اهل زوجها تم الصلح لكن هذه المره كانت قويه وتفرض شروط على زوجها وكأنها لاتريد العوده لبيت زوجها …في النهاية رجعت وحيدا انتظر احدى خالاتي الاخريات او احاول قضاء شهوتي كما تعودت بمراقبت النساء اللواتي ياتين لزيارتنا احيانا المح شيئا من اجسادهن فاسارع لغرفتي وامارس العاده السرية على طريقتي واحيانا اخرى تخيب امالي فاحاول استذكار ايام خالاتي ………

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثامن
كما ذكرت فأن ايامي لم تكن جميعها مليئة بالجنس والمرح فقد كان لعلاقتي بخالاتي وتعودي على الرضاعة منهن اثر كبير في معاناتي في الايام التي لم اجدهن الى جانبي…. حينها اشعر اشبه ما اسميه العطش الشديد للرضاعة بالاضافة للرغبة في الجنس اذكر في احد الايام فكرت ان اقوم بما اسمع عنه هو علاقات الشباب ببنات من نفس الجيل اي بعمري او اكبر مني بقليل لاشبع رغبتي الجنسية ..فكان اقرب شي لي هو الفتيات اللواتي في المدرسة القريبة منا فحاولت ان اقترب لاحداهن اسمها شهد كانت في الرابعة عشر من العمر ملامح البلوغ واضحة على جسدها فصدرها صغير لكن منتصب لكنها مازالت تتصرف كالاطفال اذكر حين اقتربت منها في احدى محلات القرطاسية وانا احتك ب صدرها كانت لاتعي شيئا
لا بل لم الحض عليها مظاهر الانوثة كخالاتي انصدمت من ذلك لكني استمريت امزح معها وادعي اني اتعلم منها لانها تسبقني بمرحلتين في الدراسة واغريها احيانا ببعض الشكولاته بحيث كنت اقتطع الكثير من مصرفي لاجلها تمهيدا لهدفي المرجو هو ممارست الحنس معها…المهم من ذلك ان العلاقة بيننا تطورت لكن المشكله انها لم تفهم ما اريد رغم اني كنت ادقق النظر الى ثدديها وطيزها وكنت افعل ذلك لكي تفهم غايتي لكن دون جدوى…..
اذكر في احد الايام كان يجب علينا الذهاب انا واخوتي للمدرسة بعد الظهر اما هي فتعود من المدرسة في ذلك الوقت فخطرت ببالي فكره فلم ادخل للمدرسة انتظرت خروجها تبعتها حتى وصلنا قرب باب بيتنا فقلت لها امي تريد ان تتكلم معك دخلت البيت مسرعا وجدت امي نائمة في غرفتها فهي مريضة ولم يكن هناك احد غيرها في البيت قلت لها اني نسيت احد دفاتري رجعت الى غرفتها …
ادخلت شهد وقلت لها اتعرفين لماذا لم اذهب اليوم الى المدرسه لدي الم اسفل بطني.. قالت دعني اخبر امك ..قلت لها لا نحن اصدقاء ويجب ان تساعديني قالت كيف ..؟ حينها كان قضيبي منتصبا مسكت يدها وضعتها على بطني بعد ان رفعت قميصي وهي تسالني اين وتضحك كالبلهاء..؟؟وانا احرك يدها على صدري وعلى بطني لعلي اثيرها في النهاية وضعت يدها على قضيبي فحاولت سحب يدها وهي تضحك كالخرقاء لم اجد عليها ملامح الشهوه كخالاتي اخرجت قضيبي وضعته بيدها وهي لاتعرف ماتفعل به فقمت انا بممارست خبراتي حاولت تقبيلها وادخال لساني بفمها فوجدتها تقرف وتشمئز من ذلك فتحت قميصها من الاعلى كشفت عن صدرها واذا هو امامي مختلف عن صدر خالاتي لم يكن كبير الحجم ومتلي لابل كان مكور منصب كانه جبل في قمته حلمه صغيره منصبه تحيط بها هالة صغيره ايضا وردية اللون اتجهت صوب تلك القمه ادخلتها في فمي امتصها اما هي فبالكاد تظهر شيئا من التفاعل كنفسها المتسارع و تعض شفتاها احيانا لم نقضي من الوقت طويلا حتى فاجئتها ووضعت يدي على كسها وجدته مبلول لكنها انتفضت ودفعتني بقوه ولملمت نفسها وهمت بالخروج حاولت منعها لكني خفت ان تشعر امي بنا فتركتها..
بعدها بايام التقيت بها واتفقنا ان نقوم بالشيء ذاته وتكرر ما حصل لكن لا اريد ان اذكر التفاصيل فلم يحدث اكثر من ماذكرت سابقا كونها كانت تكشف لي عن صدرها فقط ولا تسمح لي بمداعبت كسها فهي تخاف بشده من ذلك وايضا تتركني حالما تنتهي من قضاء شهوتها بمجرد اضع فمي علىى حلمتها..بعدها كان لي تجربه مع فتاة اخرى لكن لم يختلف الامر كثيرا ..لم اكن اثار من قبلهن لا بل كانت العادة السرية افضل لي بقضاء شهوتي وانا اتذكر رضاعة صدور خالاتي ..والذي اكد ذلك اني بعد ذلك وفي احد الايام ذهبت مع أمي لاحدى المستشفيات الصغيره القريبة من بيتنا في ذلك الوقت كان هناك قسم مختص للنساء الحوامل ورعاية الاطفال من لقاحات وغيرها ولمحت مجموعة كبيره من النساء يجلسن بانتظار دورهن بلقاح اطفالهن الرضع واخذ العلاج فلمحت بعض من صدورهن فكان وقع هذه المناظر اشد من اجساد الفتيات العذراوات اللواتي حاولت اشباع رغبتي معهن..
اذكر حينها مارست العادة السريه لاربع مرات او ما قارب فتركت ملاحقت الفتيات و كنت اذهب بين الحين والاخر لتلك المستشفى لاستمتع بمنظر النساء المرضعات ..
اذكر في احدى المرات كان هنالك لقاح دوري وقد جاءت الكثير من النسوة من المناطق الريفية ونتيجة العدد الكبير فاخذن يفترشن الباحة او الحديقة بداخل المشفى اما انا فاتمركز هنا اوهناك لاستمتع بمنظر صدورهن اذكر احداهن كانت في الاربعين من العمر ممتلئه ولا انسى ذلك مطلقا انها كانت جالسة وكان ابنها الصغير في حجرها اخرجت ثديها الايسر الكبير له حلمه طويلة مدببه من الامام عليها اثار اسنان الطفل والهالة المحيطة بالحلمه بنية اللون كبيره جدا وضعته بفم الطفل وكانت جنبها امرأة مسنه جلبت بعض الطعام واخذا يأكلان فلم تستطيع المرأة المرضع ان تغطي ثديها او ترتب حجابها كون يداها ملطخان بالطعام فكان الصغير يلهو كما يريد تاره يرضع واخرى يترك ثديها متدلي وواضح امامي لاتمتع به وانظر اليه كما اريد استمرت على ذلك حتى نهضت لتغسل يدها فتبعتها وثديها متدلي يقطر حليبا حتى غسلت يدها فلم اتمالك نفسي دخلت في الحمامات ومارست العاده السرية هناك من هول ما رأيت ..مضت الايام الى ان جأت خالتي ام علي لزيارتنا فطرت فرحا لعلها تعوضني ايام الحرمان
كانت في المطبخ حييتها اخذتني بين ذراعيها ضمتني بقوه ورأسي يغوص بين ثدياها الكبيران قلت لها اشتقت اليك كثيرا خالتي قبلتني من خدي بحراره وقالت اذهب لتغير ملابسك ذهبت ثم صعدت هي للاعلى لتدخن سيكارة ما ان دخلت الغرفة حتى ارتميت في حضنها مره اخرى اغلقت الباب وقفت قرب النافذه بدأت تدخن وانا مازلت متمسك بها بقوه قالت هل انته مشتاق لي ام لهذا وهي تشير الى كسها ……..فشعرت بالظلم من هذه الكلمه دمعت عيناي واحسست برغبة في البكاء كونها اقرب خالاتي لي ولاتدرك مشاعري تجاهها لكن ما ان رأتني بهذه الحال حتى ضمتني بقوه وقالت اعرف ياصغيري انته تحبني وتشتاق لي وانا كذلك اشعر برغبه تحاهك ليش فقط عندما تنيكني او عندما ارضعك من صدري …لابل طيلة هذه الايام افتقد هذا الشعور فانت ابني الصغير وزوجي وحبيبي ثم ابتسمت ودخان السيكارة يخرج من انفها وقالت والان قلي ماذا افعل لاجعلك سعيدا,,..؟ مددت يدي ففتحت ازرار ثوبها من الاعلى ثم اخرجت ثديها الايمن ارتميت كالطفل في حجرها لاحضت ان حلمت ثديها بدت اصغر من السابق قليلا وضعتها في فمي بدأت امصها بقوه لكن هذه المرة لم اتذوق حليبها تفاجئت قلت لها خالتي لايوجد حليب في ثديك …!!!
قالت للاسف فابني قد ترك الرضاعة من وقت طويل الا يكفيك ان تكون بين ذراعي,,؟ فاجبت بالتاكيد خالتي . رغم العاطفة التي كانت تحملها تجاهي ورائحة ثدييها المثيره الممزوج بدخان سيكارتها شعرت بالنقص…الا انه كان افضل بكثير من ممارسه الحنس او مداعبة الفتيات الصغار بالنسبة لي …مضت دقائق ثم ذهبت خالتي للاسفل في المساء تاخرت هي فنمت لم اشعر الا وخالتي تنام الى جنبي فصحوت مدت ذراعها لانام عليه اخرجت ثديها وضعته بفمي ثم مدت يدها تداعب قضيبي حتى انتصب نامت على ظهرها رفعت ثوبها للاعلى باعدت بين فخذيها ظهر كسها الكبير المشعر فعرفت ماتريد ارتميت بين فخذيها وبدأت الحس كسها مدت يدها اشعلت سيكاره وبدأت تدخن وتنفخ الدخان بصوت ااااااااااااووووووووف ااااااااااااااااه اممممممم حتى هاجت بشكل فضيع قالت لي ادخل قضيبك بسرعة ادخلته وانا اقوم بتحريكه بسرعة فقذفت شهوتها وهي تشدني اليها بقوه وتتلوى ….فلم اتمالك نفسي اردت اخراج قضيبي لاقذف بالخارج لم تسمح لي فقلت سوف اقذف !!!
لم تكترث فقذفت حليبي بداخل كسها فكان شي جميل جدا اخرجته وهو مبلول تماما ويقطر من ماء شهوتها مسحته بطرف ثوبها وهيه مغمصة العينين اعادتني الى حضنها تقبلني ووضعت ثديها بفمي حتى نمت …….
في اليوم الثاني قالت انها ذاهبة لكنها وعدتني سوف لن اعاني مجددا من طول الغياب لم اعرف ماتخطط له لكن ذلك اسعدني….بعد يومين تقريبا عدت من المدرسة فوجدت خالتي حنان قد جاءت لزيارتنا اسعدني ذلك كثيرا واخذت اترقب الفرصة لاراها وهي ترضع ابنها بعد الغداء دخلت في غرفة امي كانا يتحدثان ثم سمعت طفلها يبكي لم اتمالك نفسي فرحت مسرعا لاراها وجتها قد وضعت الطفل في حجرها و وبدأت بفك ازرار ثوبها ومدت يدها لتخرج ثديها الابيض ذو الحلمه الطويلة والهاله المحيطه بها بنية غامقة مسكتها بين اصبعيها لتضعه في فم الطفل وبدأت تعصره وانا ارى حليبها يسيل من طرف فم الطفل اثارني المنظر كثيرا بدأ قضيبي بالانتصاب فاحسست بأن امري سيفتضح التفتت الي خالتي وجدتني اركز على ثديها تركتهم وذهبت للاعلى ارتميت على بطني لأمارس العاده السرية سمعت صوت احد قد جاء للاعلى وضعت امامي كتاب وتظاهرت باني اقرأ…فتح الباب واذا بها خالتي حنان تحمل طفلها وثديها متدلي اقلفت الباب خلفها وقالت قلت لامك اني اعاني من صداع واحتاج للنوم قليلا ثم قالت اعرف ماتمر به فقد اخبرتني ام علي بذلك حينها نهضت وقضيبي منتصب فقالت انتظر قليلا سارضع طفلي كي ينام ثم لك ماتريد ……….. جلست على الارض وضعت ثديها في فم الطفل وهي تدخن لم استطع مقاومة منظرها المغري حلست امامها بالضبط هي منشغله بالتدخين امسكت ثديها وقمت بعصره ليشبع الطفل بسرعة لكن الطفل لا يستوعب كميه الحليب الكبيره ففاض من فمه فاسرعت ارتشف ذلك الحليب اثناء ذلك سحبته الثدي قليلا ومصصته بقوه فصدر صوت منها اااااااااااااااااااوووووووووووووي وعضت شفتيها فسارعت لتقبيلها وانا امسك راسها بيدي واخذت لسانها وكل منا يمتص لعاب الاخر كانت رائحة جسمها مثيره جدا فقمت بمص رقبتها وفي تعض شفتلها وتغمض عيناها تتاااااااووووووه اااااااااااووووووووه اااااااي اممممممممم ااااااااااااااخ
والدخان يخرج ……شعرت باني ساقذف من اثارة المنظر دفعتها قليلا فنامت على ظهرها والطفل مازال يرضع منها رفعت ثوبها لاعلى بطنها رأيت شعر كسها الكثيف رغم انها كانت ترتدي لباسا داخلي الذي ابتل من افرازات كسها لم احتمل ازحته عن فتحت كسها ادخلت قضيبي ودفعته ونمت فوقها… فشهقت بقووووه اااااااااااااااااااه وقالت نعم يابني ادفع بقوه لا تتوقف تلبعت لدقائق قليله واذا بها تضمني بقوه اليها وتتلوى كالسمكه حين تخرج من الماء اما طفلها فيتمسك بحلمتها وهو مرعوب مما يحصل….
ثم هدأت وهي تعض شفتاهاوتدخن وتشق ماتبقى من سيكارتها شعرت باني ساقذفاخرجت قضيبي امسكته بيدها سحبته ادخلته بفمها تمصه وهي تدخن ثواني واذا بي اقذف فوق صدرها وعلى وجه طفلها ووجها امسكت قضيبي ادخلته بفمها ومصت ماتبقى من المني حتى نفذ تركته على وجهها واكلت تدخين سيكارتها وقالت انا قلت لامك اني اعاني من صداع واحتاج للنوم قليلا الان فعل اشعر بدوار واريد النوم قبلتها رتبت نفسها ثم نامت اما انا فاخرجت ثدييها ورضعتهما حتى نفذ حليبها………….
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

قصة الرضاعة الطبيعية طريقي للجنس مع خالتي