counter create hit قصة يوميات مراهقة – watch/download/online/movies/avi
  • Fri. Apr 19th, 2024

watch/download/online/movies/avi

watch/download/online/movies/avi

قصة يوميات مراهقة

Byadmin

Oct 31, 2020

قصة يوميات مراهقة

يوميات مراهقة ( السلسلة الأولى بعنوان : طفولة شقية ) الجزء الأول

الجزء الأول :
اسمي مرح عمري حالية 24 سنة انهيت دراستي الجامعية في الادب الإنجليزي واسكن في مدينة صغير هادئة
أحب دراستي كثيرا وأستمتع بها ففيها شيء غامض من الرومنسية لا أفهمه حقاً لكن يجعلني أتجه له كل ما كنت غارقة بأفكاري ووحدتي .
أما حكايتي فهي طويلة وتعصف بها ذكريات تجتاح كل شبر من جسدي … وخلاصتها أني أصبحت لا أستطيع ان أمضي أيامي بعيدة عن المتعة الجنسية اللذيذة حتى ولو كان عن طريق إمتاع نفسي وفي خيالي شيئ مما مر في حياتي
وسأروي لكم سيرة حياتي الجنسية بأسرارها وخباياها وأرسردها معكم ، لكن أرجو أن تعذروا اسلوبي فأنا لست بكاتبة قصص ولا راوية بل سأكتبها كما أحسها وأحسستها وبأسلوبي البسيط ..
كان ذلك اليوم مميزا جدا عندما استلمت نتائج اختبارات المدرسة وكانت جميع علاماتي كاملة حيث كنت في الصف الخامس الإبتدائي ، وكنت أرقص فرحا منتشية كطفلة ملكت الدنيا انتظر انتهاء الحصة الاخيرة من الدوام بفارغ الصبر وما أن سمع صوت الجرس معلنا عن انتاء الحصة الاخيرة وانتهاء الدوام حتى خرجت أركض مسرعة بإتجاه صف أختي صفاء التي تكبرني بسنة واحدة في نفس المدرسة لأخبرها بنتائجي المميزة لتشاركني فرحتي ونترافق سويا الى المنزل كالمعتاد ، وكانت صفاء طويلة القامة شقراء عيناها لوزيتان خضراوين شعرها كستنائي طويل ومعالم انوثتها قد بدات بالظهور عليها وجسمها متناسق بشكل خيالي حيث كانت تبدو دائما اكبر من عمرها بأكثر من ثلاث سنوات ولجمالها الفائق ولطافتها كان جميع رفاقها ورفيقاتها في فصلها يحبونها ..
أكملت طريقي باتجاه فصل اختي صفاء أعد درجات السلم لأصل لها ، وأخيرا وصلت للطابق المنشدود تسبقني قدماي مسرعة باتجاه الفصل ، ولكن الخيبة كانت في انتظاري عندما وصلت و كان فصلها فارغا والطلاب غير موجودين فقلت في نفسي يبدو أنها قد انتهت مبكرة و لم يكملوا الحصة الأخيرة لسبب ما وسبقتني إلى المنزل فهذا كان يحدث أحيانا ، فعدت أدراجي قاصدة المنزل ، و أثناء نزولي على سلم المدرسة لمحت مروة نعم انها مروة صديقة صفاء في نفس الفصل فأحسست بالسعادة فصفاء أكيد مازالت في المدرسة فمروة زميلتها في نفس الفصل وهي تسكن بالقرب من منزلنا وترافقنا دائما أنا وصفاء أثناء عودتنا إلى المنزل .. ناديتها مروة يا مروة التفتت الي :

  • أهلا مرح
  • اهلا مروة أين انتم ذهبت لصفاء فلم اجد احدا في الفصل ؟
  • اجل لم نكن في الفصل فالحصة الاخيرة لدينا كانت مادة علوم الاحياء وكنا في مخبر المدرسة حيث كان لابد من اجراء بعض التجارب .
  • اذا أين صفاء لماذا لما تخرج معك .
  • صفاء !! ( وأكملت بشيئ من الشفقة وحزن الطفولة وبراءتها والاستغرابها ) لقد أخطأت في تنفيذ التجربة وعاقبها المدرس بأن تنفذ التجربة عشر مرات متتالية بعد انتهاء الدوام والانصرافن حتى لا تنساها وتخطئ ثانيةً .
  • صفاء ؟؟ قلتها باندهاش طفولي ايضا …كيف تخطئ وصفاء من المتفوقات جدا .
  • اجل يا مرح وهي الآن في المخبر تركناها تستعد للتنفيذ وانصرفنا .. إذا أردتي يمكننا أن نترافق سويا أو يمكنك انتظارها فهي في المخبر ولن تتاخر أما أنا فلا أستطيع التأخر لأن والدتي تنتظرني للذهاب للسوق .
  • شكرا لك يا مروة سأذهب لها وأنتظرها فلدي ما أخبرها به ( ملوحة بورقة نتائج الفصل الاول ).
  • مبروك يا مرح لكن انتبهي فالاستاذ أصر أن تنفذ العقوبة بعد انصرافنا ولوحدها حتى لا تشعر بالتشويش والحرج وهو شديد وصعب جدا فلا تدعيه يراكي انتظريها دون أن يشعر ،بلغي صفاء سلامي وأخبريها بأني سأزورها مساء .
    تركت مروة وعدت اصعد السلم إلى الطابق العلوي الأخير حيث كان مخبر المدرسة الصغير وانا اتسائل كيف لصفاء أن تخطئ فهي مميزة في دراستها هذا غير ممكن صفاء يشهد لها جميع المدرسين والطلاب بتفوقها ، اكملت درجات السلم مسرعة وانا حزينة على اختي ووصلت اخيرا الى طابق المخبر واتجهت اليه بخطى خفيفة حتى استرق النظر على اختي دون ان يراني المدرس فقد فهمت من مروة ان المدرس لا يريد اي من الطلاب أثناء تنفيذ صفاء للعقوبة وخوفي من تحذير مروة يخفق في قلبي رعبا من قسوة المدرس ، ووصلت اخيرا إلى باب المخبر ولكن يالا الهول لقد كان باب المخبر مغلقا … ماذا حصل هل انجزت صفاء العقوبة بهذه السرعة وانصرفت ؟ .. اذا كانت هي سريعة هكذا لماذا اخطأت اذا ؟؟ وقفت لبرهة متسائلة لكن لم أشاهدها على السلم ؟ وهممت بالانصراف والعودة حينها سمعت صوت آه خفيفة مع انين غريب من داخل المخبر .. انه صوت صفاء !! ولكن ماهذا لماذا اصدرت هذا الانين والآه ؟؟ وانقطع الصوت وساد السكون في المكان لقد كان الصوت خفيفا كثيرا و بالكاد سمعته .. فقلت في نفسي لابد انه المدرس يعاقبها لانها لا تنفذ التجربة بشكل سليم فهو صعب وقاسي كما علمت ، نعم اكيد يعاقبها ويضربها بالعصاة على كفاها كما يفعل مدرسنا لانها لا تنفذ التجربة بالشكل السليم لذلك اصدر صوت الاه وذلك الانين الخجولين .. واستمر الصمت لحظات اخرى و بدأ القلق يراودني فحاولت الاقتراب من الباب والانصات اكثر .. فسمعت انينا خفيفا يصدر من صفاء .. هل تبكي صفاء ؟؟ كم أنت قاسي أيها الاستاذ ؟ ارحمها وليشفع لها تفوقها الدائم ، وساد الحزن قلبي على اختي وادمعت عيناي لما تقاسيه صفاء في هذه اللحظات واجتاحني فضول أن اقف بجانبها وخطر ببالي أن اقرع الباب واطلب من المدرس الدخول لانتظر اختي علها تتشجع قليلا ورفعت يدي لاطرق الباب قبل أن اتراجع وانا افكر … لا ليست فكرة صائبة .. سأضع صفاء في موقف محرج وأختها الصغيرة تشاهدها وهي تنفذ العقوبة … ماذا افعل لن انتظر هكذا أريد مشاهدة صفاء .. وبدات أبحث هنا وهناك فجميع نوافذ المخبر مغلقة ومظلمة بسبب طبيعة المخبر وخصوصيتها ، وأثناء بحثي وجدت بجانب النافذة مكان احد المواسير فارغا حيث على الأغلب تم ازالته للصيانة وكانت الفتحة متسعة بشكل كافي تمكنني من رؤية انحاء المخبر كاملة دون ان يراني احد وبسرور وشغف الطفولة وضعت حقيبتي على الارض بجانبي وبدأ أنظر من الفتحة باحثة عن صفاء في ارجاء المخبر ، ها هي هناك .. ماهذا ؟ ويالا هول ما رأيت وكنت للحظة سوف أشهق من هول ما شاهدت ولكن يدي التي وضعتها على فمي كانت كافية لكتمان شهقتي ، لقد كانت صفاء تقف والمدرس يقف خلفها يحتضنها بكلتا ذراعيه و يده اليمنى قد مدها من تحت تنورتها المدرسية لما بين فخذيها الناعمين واصابعه تتغلغل تحت كيلوتها القطني الوردي الصغير أما يده الأخرى تعتصر نهديها الصغيرين من فوق ثيابها وشفتاه تلتهم عنق صفاء وهي غائبة متراخية في حضنه تعض على شفتها السفلية تحاول كتم انينها … ماهذا ماذا يحصل ؟؟ هل هكذا يعاقبها ؟؟!! إنها من المؤكد ليست عقوبة فمن الواضح ملامح الاستمتاع على وجه أختي صفاء .. ما الذي يحدث اذا ؟؟ بحكم سني الصغير لم أكن أفهم ما يدور .. لكن هذا المشهد أثار في شيئ غريب فقد احسست برجفة غريبة وسريعة مرت في جسدي أكمله لا أعلم ما هي وما سببها ومازلت غير مدركة لما يحصل على الرغم من أن صفاء لا تكبرني إلا في عام واحد !! عدت للمتابعة ادقق اكثر لأفهم مايدور ، لقد كانت شفاه المدرس تلتهم عنق صفاء بشكل جنوني كما يتحول لالتهام شفتيها بين لحظة واخرى ويعود لالتهام عنقها ويده تعتصر صدرها البكر الصغير محاولة اختراق ثيابها أما يده الاخرى فكانت مخترقة كيلوتها وتتحرك بشكل غير واضح وما هي الا لحظة وخرجت يده من كيلوتها وأرسلها الى فمه يلعق اصابعه وانا اسأل نفسي ماذا يلعق ماذا يوجد داخل كيلوت صفاء ليلعقه بيده ؟؟ وعادت يده باتجاه كيلوت صفاء حيث كنت اظنه سيعيدها الى مكانها لكن هذه المرة لا فقد عادت يده لتسحب الكيلوت للاسفل وصفاء بحركات مترنحة تساعده في نزعه الى ان وصل لاسفل قدميها فأخرجته منهما القدم تلو الاخرة وازاحته جانبا بقدمها وعادت يده تداعب فخذي صفاء البيضاوين الناعمين في تلك اللحظة كانت شفرات صفاء الصغيرين الحمراوين تبرزان بشكل واضح امامي لم يكن مظهرهما غريبا عني فأنا املك مثلهما تماما وجسدي يشبه جسد اختي صفاء كثيرا حيث توجد اختلافات بسيطة في التفاصيل كطول مشفريها لأنها اطول مني كنت اتمعن في النظر واراقب اصابع المدرس تتجه الى كسها وتبدأ في دعكه بحركات دائرية ويفركه بين لحظة واخرى بشكل طولي لقد بدأت تعود تلك الرعشة الغريبة لتسري في جسدي وأحسست للحظة ان أصابع الأستاذ تتداعب كسي وليس كس صفاء .. وصفاء تزداد ترنحا بين يدي الاستاذ وفي هذه اللحظة امسكت صفاء يد الاستاذ وضغطتها بقوة بين فخذيها تعتصرها فجن جنون الاستاذ وكاد يفصل شفاها عن وجهها وهو يلتهمها ثم قام بحمل صفاء ومشى بها نحو طاولة فارغة كانت بجواره ووضعها فوقها ، جلست صفاء فوق الطاولة واعادت جسدها للخلف مستندة على كفي يديها والاستاذ قد بدأ يزيح تنورتها الى الاعلى من خصرها ليكشف ساقيها كاملة ثم نزل براسه بين فخذي صفاء وبدأ يلتهم كسها الصغير بشفتاه ويلعقه بلسانه بشكل هستيري وما ان وضع فمه على كس صفاء حتى صدرت عنها آه عالية اخترقت صدري وجعلتني اضغط بيدي بين فخذاي دون أن اشعر واستمر الاستاذ بلعق كس صفاء وصفاء تصدر انين بشكل غريب حتى اعتلت آهات صفاء وتسارعت وقد خيل إلي للحظات أنها تدوي في جميع انحاء المدرسة وزاد الاستاذ من سرعته في اللعق و وعصر شفراتها بشفاهه وكلما زاد من سرعته زادت صفاء من آهاتها ، نظرت حولي خائفة هل هناك من يسمع ؟؟ لكن الهدوء كان يسود المكان سوى من صوت صفاء فالطلاب قد انصرفوا واغلبهم اصبح اما خارج المدرسة أو في الطابق السفلي في طريقه للخروج والمدرسين جميعا في الطابق السفلي حيث غرفتهم والادراة ، عدت للنظر وكان الحال كما هو الاستاذ مازال منهمكا في لعق كس صفاء وصفاء مازالت تتوالى اهاتها وفجأة بدأت صفاء ترتجف وينتفض وسطها بقوة ثم ارتمت على الطاولة منهكة و الاستاذ مستمر في لعق كسها بشكل جنوني وقد اتجهت إحدى يديه لما بين فخذيه يهزها بشكل متواتر وسريع وصفاء تلهث على المنضدة وكانها قدر جرت لعدة كيلو مترات ، وقف الاستاذ وبدأ يفك حزام وازرار بنطاله بسرعة وهو يلتفت نحو باب المخبر وكأنه يتاكد من ان احد لم يسمع وينتبه لصوت صفاء وما ان انتهى من فك البنطال حتى انزله لاسفل ركبتيه ليظهر كيلوته الابيض وفيه انتفاخ كبير يكاد ينفجر .. ماهذا لماذا انتفخ كيلوته ؟؟ لم أفكر طويلا حيث بدأ ينزل كيلوته ليلحقه ببنطاله و يكشف عن قضيبه المتصلب كالمارد لأعلم ما هو ذلك الانتفاخ ..لقد كان قضيبه أسمر اللون مشدود كالعمود لم أفهم لماذا هو متصلب هكذا هل هو دائما بهذا الشكل ؟؟ كنت احاول ان ادرك ما يحصل عبثا ، واخد الاستاذ يدعك قضيبه بيده بشكل سريع ثم بدأ يقترب من بين فخذي صفاء كنت اسأل نفسي ماذا سوف يفعل ويداي كانتان تزيدان الضغط على كسي دون ان اشعر اقترب الاستاذ وفتح فخذي صفاء وصفاء قد نهضت برأسها لتراقب ما يفعل .. فأمسك قضيبه بيده وضغطه فوق كسها وبدأ يفرشه ذهاب وإياب بشكل سريع ويده الاخرى يعتصر نهدي صفاء التي بدأت تحرك وسطها تحته متجاوبة مع حركته وكان تعبها قد زال وعادت لها قوتها بمجرد ان لامس قضيبه كسها و اصبحت في تناغم منتظم مع حركات قضيبه وعادت صفاء للتأوه والانين وبدات الحركة تزداد من قبل الاستاذ وصفاء تتجاوب معها وآهاتها تتسارع وقد وضعت إحدى يديها فوق يد الاستاذ تساعده في ضغط قضيبه على كسها وبدأ الاستاذ يصدر زمجرة وانين محاولا كتم صوته وحركته تزداد سرعة اكثر فأكثر ثم فجأة ابعد قضيبه عن كس صفاء ووجهه على الارض ليبدا بسكب دفعات ممتالية من سائل لم يوضح لي شكله تماما وصفاء تنظر له وهي تدعك كسها بيدها بشكل هستيري وما ان فرغ الاستاذ حتى نظر لصفاء و توجه لها يلتهم عنقها من جديد وازاح يدها عن كسها ودفعها لتمسك قضيبة ثم بدأ يدعك كسها بيده بشكل جنوني وشفتاه تتنقل بين عنق وشفتي صفاء ، فقلت في نفسي سيعودان لتكرار ما فعلاه من جديد لكن الاجابة كانت سريعة حيث عادت صفاء للانين والارتجاف محاولة الصراخ وهو مطبق بشفتيه على فمها يكتم صوتها وعاد وسطها للانتفاض بقوة ، هدأت صفاء فوق الطاولة فقبلها الاستاذ قليلا ثم ابتعد عنها وتوجه نحو طاولة اخرى ليتناول مجموعة من المناديل الورقية و يعطيها لصفاء حيث بدات بمسح نفسها وهو كذلك و كنت أنا ما زلت انتظر لاترقب المزيد منهم ويدي مازالت تعتصر كسي دون ارادة مني لكن صفاء نهضت عن المنضدة وذهبت تجاة كيلوتها الصغير الملقى على الارض مترنحة ومبتسمة لتلبسه والاستاذ بدا برفع بنطاله فعلمت انهم قد انهيا ما كانا يفعلان ، فنهضت مسرعة من مكاني وسحبت حقيبتي واتجهت لنحو السلم وكانت المدرسة قد فرغت من كل الطلاب وانتظرت لحين سماع صوت الباب المخبر يفتح لاتظاهر وكأني قد وصلت الطابق للتو .. لم يكن ذلك دهاء مني ولكن خوفي من قسوة الاستاذ دفعني لهذه التمثيلية ، تفاجئ الاثنان من وصولي لكن الاستاذ بحنكته بدأ بالتكلم مع صفاء وكأنه يكمل حديثه :
  • كوني دائما يا صفاء مجدة وادرسي جيدا حتى لا اعاقبك مرة اخرى .
    التفتت الي صفاء متفاجئة بوصولي ومعرفة مكانها :
  • اهلا مرح كيف عرفتي اني هنا .
  • لقد اخبرتني مروة بأنك هنا وسبقتنا الى المنزل وانا جئت لنذهب سويا .
    قاطع الاستاذ حديثنا :
  • وهل انت منذ زمن طويل هنا ؟ قالها ووجهه مقتضبا
  • لا يا استاذ الآن وصلت ؟ قلتها والخوف منه يهز جسدي كاملا
  • حسنا اذهبا الى المنزل حتى لا تتأخرا ولا تنسي ياصفاء غسل يديك جيدا فرائحة مواد التجربة قد تبقى عالقة .
    قال جملته واكمل نزوله السلم متجها خارج المدرسة .
    أكملنا أنا وصفاء طريقنا للمنزل ومجموعة من الاسئلة تعصف في ذهني فقد أدركت وأيقنت أن صفاء قد تعمدت الاخطاء بالتجربة فهي متفوقة ولا تخطأ ولكنها فعلت هذا لفسح المجال للاستاذ بمعاقبتها والانفراد بها وفعل ما فعلاه فقد كنت أعلم بحكم تربيتنا وتنبيهات والدتي الغير مباشرة أن ما فعلاه معيب ولا يجب فعله ولا يستطيعان فعله ويراهما احد ففي الصيف الماضي قد ضبطت والدتي أخي الذي يكبرنا بثلاث سنوات يلعب بقضيبه في غرفته حين فتحت عليه باب الغرفة الذي يبدو نسي أن يغلقه بالمفتاح وكنت بالصدفة أنا أقف بجانبها وشاهدت أخي كان يجلس على الفراش يدعك قضيبه بيده فدفعتني والدتي بعيدا عن الغرفة ودخلت عليه وأغلقت الباب وانهالت عليه بالضرب وعاقبته هي ووالدي بعدها بمنعه من الخروج من المنزل طوال الصيف ، لكن اذا كان ذلك معيبا وغير جيد لماذا كانت صفاء مستمتعة به ؟ واذا كان ممتعا لماذا هو معيب ؟ نعم فقد كنت اشعر بمتعة المشاهدة احسست بذلك واحسست ايضا بمتعتي اثناء ضغطي على كسي وأنا أراقب ، من أين لصفاء هذه المعرفة بهذه الأمور وكيف تعلمتها وتعلمت متعتها وهي صغيرة فصحيح أن شكلها يوحي بكبر سنها ولكن هي فعليا صغيرة ؟ هل أنا بعد سنة سأعلم ما تعلمه هي ؟ ماذا كان يلعق الاستاذ داخل كيلوت صفاء على اصابعه ؟
    ولماذا كان يلتهم كسها بفمه هل له طعم لذيذ يدفعه لذلك ؟ لماذا صفاء كانت ترتجف بقوة وتنتفض ؟ ولماذا الاستاذ تبول بعدها على الارض بشكل متقطع ؟ لماذا صفاء كانت تضغط قضيبه على كسها وماذا كانت تشعر ؟ هل أخبر صفاء بأني شاهدتها ؟
    كانت هذه الاسئلة وأسئلة أخرى تتخبط في رأسي عندما قاطعتني صفاء :
  • ما بك يا مرح لما أنت شاردة هكذا هل حصل معك شيء ؟ وبالطبع لم يخطر ببالها اني قد رأيتها فقد كانت تعتقد بأني فعلا وصلت حين خروجهما من المخبر كانت تسألني وملامح السعادة و الفرح على وجهها بادية كغير كل يوم وبدافع رابطنا الأخوي وسعادتي عندما أراها سعيدة فقررت أن لا أقلقها وأعكر سعادتها ولا أشعرها بأني أعلم شيء هكذا كانت الفتيات الصغيرات تفكر فأجبتها وأنا أحاول ادخال مزيدا من السعادة لها وبنفس الوقت هاربة من اجابتها .
  • كنت أريد أن أخبرك يا صفاء اني استلمت نتائج الاختبارات وجميعها كاملة مثلك .
  • صحيح يا مرح برافو أنت متفوقة دائما .
    وعادت الضحكات تنسينا ما كنت أفكر به وعدنا لمرح الطفولة والذي أحسست أننا فقدناه في اللحظات الماضية .
    وصلنا المنزل وصفاء اتجهت الى الحمام لتغتسل كما أوصاها الاستاذ و من ثم اجتمعنا على طاولة الغداء مع عائلتي المكونة من ابي وأمي وأخي وصفاء وأنا أصغرهم ، وبعدها اتجه كل الى غرفته وكانت غرفتي وغرفة صفاء واحدة ،
    وكنت قد بدأت أترقب حركات صفاء بشكل دائم وأدقق في كل تحركاتها بالمنزل ففي الماضي لم يكن هناك شي يدفعني لذلك لكن بعد ما رأيته اليوم جعلني أراقبها في كل تصرفاتها علي أجد أجوبة لأسئلتي ، وما أن دخلنا غرفتنا حتى اخبرت صفاء أن مروة سوف تزورها مساء وانسرت صفاء لسماع ذلك وبدأت تنهي واجباتها لتستعد لاستقبال مروة وانا كذلك فعلت فمروة صديقتنا نحن الاثنتين بحكم قرب سننا من بعض .
    وفي المساء كما كان منتظر فقد حضرت مروة وادخلناها غرفتنا وجلسنا نتحدث وكانت أسئلة مروة تدور حول عقوبة صفاء وهل كان الاستاذ صعبا وقاسيا معها أما صفاء فاجابتها بأنها اتقنت التجربة بسرعة والاستاذ سامحها بعد تنفيذها التجربة عشر مرات ، كنت أراقب صفاء وانا مندهشة من قدرتها على الكذب والخداع ، وبدأنا نلعب بعض ألعاب البنات وأثناء لعبنا لاحظت من خلال مراقبتي حركات صفاء التي أصبحت لا تفوتني أيا منها انها تحاول لمس أعضاء مروة الجنسية بطريقة غير مباشرة كمؤخرتها وصدرها وكسها أحيانا دون أن تلفت الانتباه ، وبسرعة راودتني بعض الاسئلة هل مروة تدرك ما تفعله صفاء وتشعر بلمساتها وموافقة عليها أم أنها تعتقدها غير مقصودة ؟ هل كانت صفاء تفعل ذلك عندما كنا نلعب وأنا لم أكن أنتبه لذلك أم أن ما فعلته اليوم هو دفعها لذلك ؟
    وبدهاء غريب بدأ يجتاحني قررت أن أستكشف ذلك وقررت أن أفسح لهما المجال وأراقب علي أجد الإجابة فقلت لهما أنني سأخرج قليلا متعللة بالذهاب للحمام وخرجت من الغرفة واغلقت الباب خلفي متظاهرة في الذهاب للحمام ، نظرت حولي لم يكن أحدا في الخارج فأخي خرج مع والدي ووالدتي تجلس مع جارتنا في حديقتهم فعدت على مهل وبدأت أنظر من ثقب الباب على اختي صفاء ومروة حيث لم تمضي ثواني على خروجي الا وصفاء قد اتجهت نحو مروة ووضعت فمها على شفتاها تلتهمها ومدت كل منهما يدها الى كس الاخرى من تحت الثياب واصبحتا كالمجنونتين تتحركان ، وعاد ذلك الشعور يسري في جسدي من جديد ويدي قد اندست بين فخذاي ولكن هذه المرة احركها دون ارادة مني فوق كسي ، لقد جائتني اجابة سريعة على سؤالي لكنها فتحت باب للعديد من الاسئلة في ذهني وانا مازلت اراقب اختي ومروة ، هل تفعل مروة ما تفعله صفاء مع الاستاذ ؟ هل كانت تعلم بما كان يدور بين صفاء والاستاذ في المخبر ؟ لا بالطبع لا وإلا لما أخبرتني أين هي صفاء أو كانت أصرت علي بمرافقتها الى المنزل وعدم الذهاب لصفاء في المخبر خوفا من افتضاح امرها ، مممم لكن كيف تستمتع صفاء بمروة فمروة لا تمتلك قضيب كالاستاذ فهي فتاة مثلنا ؟ وفجأة انتبهت لنفسي وانا احرك يدي فوق كسي من فوق الثياب ولاحظت أن متعة غريبة تجتاحني من هذه الحركة فنهضت من مكاني والفضول يدفعني واتجهت هذه المرة فعلا للحمام دخلت الحمام واغلقت الباب خلفي باحكام وبدأت افكر لماذا شعرت بالمتعة من حركة يدي ولماذا تستمتع صفاء ومروة بدعك كسهما ؟؟ ولم ادري بنفسي الا وأنا ارفع تنورتي وانزل كيلوتي للاسفل كاشفة عن كسي الصغير ويدي قد بدأت بدعك كسي كما كان الاستاذ يدعك كس صفاء بشكل دائري وللاعلى والاسفل قليلا ، ومع اول تحريك لشفرات كسي الصغير بدأت رعشة وقشعريرة ممتعة تسري في جسدي وكسي يطلب حركة اكثر من يدي وكلما زاد استمتاعي زادت حركة يدي سرعة بشكل لا ارادي وبدأت أشعر بأني سأصرخ من المتعة لكن خوفي من أن يسمعني أحدا كان يسكتني وبدأت أشعر برطوبة لزجة قد بدأت تنساب الى اصابع يدي لتزيد من متعة الحركة على كسي وبدأت حركتي تتسارع ولم ادري نفسي الا وانا سارحة بخيالي بما كان يدور بين صفاء و الاستاذ وما هي الا لحظات حتى انتفض جسدي وارتجف وصدرت عني اه عالية رغما عني وابتلت اصابعي بكمية اكبر من السوائل ، لقد كانت متعة لا توصف عندما ارتجف جسدي ولكن خوفي من أن يكون قد سمعني أحدا جعلني اسكن قليلا وانتظر ، لم يكن هناك غير مروة وصفاء في المنزل ويبدو انهما كانتا غارقتين بمتعتهما ولم يسمعا صوتي ابتسمت ونظرت الى يدي المبتلة بالسائل اللزج وقلت اذا هذا ما كان على اصابع الاستاذ يلعقة لكن هل طعمه حقا لذيذ ليلعقه بهذا النهم ؟ قربت يدي الى وجهي احاول استكشاف ذلك اشتممت رائحته فكانت مثيرة وجذابة تشدك لاستكشاف طعمه ففتحت شفتاي اتذوقه ووضعت اصبعي في فمي ، لقد كان مذاقه لزجا في الفم مع القليل من الملوحة ورائحته تضفي عليه طعما لذيذا دفعني لالتهم بقية أصابعي بنهم ولم اكتفي بذلك بل أعدت يدي الى كسي لاحاول ان اجمع كمية اخرى منه التهمها ، في هذه الاثناء علمت البعض من الاجوبة عن اسألتي فعلمت لماذا تنتفض صفاء ولماذا تشعر بالمتعة ولماذا تدعك كسها بسرعة ؟ وعلمت ماذا كان يلعق الاستاذ لكن اسئلة كثيرة لم اجد اجابات عليها ، كما تذكرت نصيحة الاستاذ لصفاء بغسيل يدها فعلا رائحة ذلك السائل يمكن أن تفضح الفتاة وما فعلت فقمت بغسيل يدي وكسي ايضا وفمي فأكيد الاستاذ كان يقصد تذكير صفاء بالاغتسال لكن بطريقة غير مباشرة وخرجت بعدها عائدة الى صفاء ومروة اللتان على الاغلب لم تتجاوز أفعالهما أكثر مما شاهدت خوفا من عودتي السريعة ودخلت عليهما بعد أن طرقت الباب لنكمل لعبنا .
    كانت نظراتي لا تفارق حركات مروة وصفاء اثناء اللعب وأصبحت أعي وأردك تماما أنهما لا يستمتعان باللعب اكثر مما يستمتعان بلمس أعضائهن فحركاتهم أصبحت مفضوحة أمامي لكن متعتهم أظن أنها لم تكتمل لان المجال لم يفسح لهما بالشكل الكافي خوفا من عودتي في أي لحظة وبعد قليل غادرت مروة الى منزلها وعاد ابي واخي وجلسنا جميعا بصالة المنزل نسهر سويا فقد كان اليوم التالي عطلة نهاية الاسبوع نتابع التلفاز وامي قد حضرت لنا بعض الفواكه والعصير ، كنت استرق النظر بين برهة واخرى لبين فخذي والدي وابحث عن انتفاخ تحت ثيابه لكن لم اجده كذلك الموضوع بالنسبة لأخي ، لماذا هل معقول حجم قضيب الاستاذ اكبر بكثير من أبي واخي هل قضيبهما صغير لهذه الدرجة حتى انه لا ينفخ ثيابهما كما كان ينتفخ كيلوت الاستاذ ؟ كنت أجلس مع عائلتي بجسدي لكن عقلي غائبا تماما وأصبحت لدي العشرات من الاسئلة في ذهني أبحث عن إجاباتها ، مضت ساعات تلك السهرة سريعة ثم دخل أبي وأمي للنوم ثم تبعتهم أنا وأختي وظل أخي متابعا أحد الأفلام في التلفاز ، أطفأت صفاء الضوء ودخلت فراشها وأنا كنت أحاول النوم في فراشي ولكن عبث .. مضى من الوقت اكثر من نصف الساعة وانا لا استطيع النوم والهدوء يسود المكان لكن هناك صوت بدا يخترق المكان لم يكن ذلك الصوت واضحا تماما ولكن واضح انه يأتي من جهة اختي صفاء وشيئ فشئ بدا الصوت يعلو ويوضح كان كصوت سائل يخفق ، ابتسمت في سري فهذا الصوت لم يعد غريبا عني وعلمت ان صفاء تدعك كسها الآن إنه ذات الصوت الذي سمعته عندما كنت أدعك كسي في الحمام وكان ناتجا عن السائل الذي تجمع بين يدي وكسي وبدا الصوت يعلو اكثر فاكثر ويزداد سرعة وما هي الا لحظات وصدر عن صفاء انين مكبوتا ، وفي هذه اللحظة لا اعلم لماذا قررت أن احرج صفاء فقلت لها :
  • ما بك يا صفاء هل انت مريضة ؟
  • هل أنت مستيقظة يا مرح ؟ أبدا لست مريضة لماذا هذا السؤال .
  • نعم لم استطع النوم بعد .. لقد سمعت صوت انينك فاعتقدت انك مريضة ؟
  • أنين ؟!! يبدو أن السهر نال منك واصبحت تتخيلين الأشياء يا مرح .
    هل يعقل هذا هل فعلا كنت اتخيل ؟؟ هل الأفكار التي تدور في رأسي جعلتني اتخيل هذه الأصوات ؟؟ لكن دهائي سبقني فقلت لها :
  • صفاء لا استطيع النوم انا قلقة هل أستطيع النو بجانبك ؟
  • طبعا يا مرح تعالي هيا ؟
    وما ان دخلت فراش صفاء حتى حشرت راسي تحت الغطاء .. آآآه كم انت كاذبة وخادعة يا صفاء رائحة شهوتك تملأ الفراش وتفضح ما كنت تفعلين وزاد اصراري على احراج صفاء :
  • ماهذه الرائحة التي في فراشك يا صفاء ؟
  • أي رائحة يا مرح ؟؟ ما بك تارة تسمعين انين والأن تشمي الروائح يبدو انك متعبة ؟
    لم أجد ما اجيبها به فأنا اردت احراجها لكن لا انوي فضحها فانبت نفسي قليلا وبدأت عيناي تغفو رويدا رويدا .
    كان يوم العطلة الاسبوعية روتينيا ككل أيام العطل السابقة ولم يحدث ما يذكر لكني اصبحت ادرك أن صفاء تجيد الخداع بمهارة وأصبحت أراقب حركاتها كيفما ذهبت ، وعند الظهير طلبت صفاء من والدتي نقودا لتذهب للبقالة التي في حينا لتشتري منها ولأني أريد متابعة صفاء بكل تحركاتها كذلك طلبت من والدتي النقود والذهاب معها ولم يخفى عني انزعاج صفاء من ذهابي معها فحركاتها اصبحت مفضوحة بالنسبة لي فقلت في نفسي هناك سر اكيد وراء ذهاب صفاء للبقالة .
    دخلنا البقالة وكان صاحبها ذو الخمسين عاما تقريبا يتابع احد البرامج في التلفاز وما ان دخلنا حتى نهض مسرورا باستقبالنا بحفاوة واتجهنا انا وصفاء لانتقاء ما نشتريه من بسكويت وشوكولا فلاحظت ان صاحب الدكان يلتصق بصفاء وهو يحاول مساعتدها في الانتقاء وكانت صفاء هي الاخرى تحاول إرجاع مؤخرتها لتصتدم به … مم إذا هذا هو السر ياصفاء فأنت وصاحب الدكان تمارسان المتعة الممنوعة .. أجل هكذا اسميتها فانا لا أعلم إسم ما يفعلون لكن أعلم انه ممتع وممنوع علينا في نفس الوقت ، عدت اتابع تحركاتهم وكان صاحب الدكان قد التصق أكثر بصفاء ولاحظت ايضا انتفاخا واضح في بنطاله .. مم إنه يملك قضيب كبير مثل الاستاذ فقررت في نفسي أن أفسح لهما المجال وانا أمني نفسي بمشهدا ممتعا بين صفاء وصاحب الدكان فقلت لصفاء :
  • انا أنتهيت يا صفاء ساسبقك إلى المنزل .
  • حسنا يا مرح وانا سأنتهي من الإنتقاء وألحق بك .
    وخرجت من الدكان انظر حولي فلم يكن يوجد احد في الشارع فيبدو ان صفاء بخبرتها اختارت وقت الظهيرة المناسب لافعالها ، وجدت لنفسي مكانا اما زجاج الدكان الخارجي وتداريت ببعض المنتجات المعروضة ومجموعة من الصناديق عليه وكانت هناك مسافات صغيرة بينها تسمح لي بمتابعة ما يدور بالداخل .
    وما ان خرجت من الدكان حتى احتضن صاحبه صفاء من الخلف وانخفض قليلا حتى أصبح قضيبه ملاصقا لطيز صفاء ويده قد رفعت تنورتها للاعلى واخترقت كيلوتها الازرق الصغير وشفتاه تلتهم عنقها وبدا يدعك كسها بيده و طيزها بقضيبه كالمجنون وصفاء مترنحة دائبة في يديه ، عاد ذلك الاحساس الممتع المثير يجتاح جسدي واصبحت يدي تعرف ما تريد ان تفعل واتجهت دون اذن مني لتبدأ بدعك كسي وآهات صفاء أصبحت تصل لمسمعي من الداخل وفجأة توقف صاحب الدكان ثم امسك صفاء من يدها وسحبها لداخل المحل حيث كان يوجد مغسلة وتواليت صغير ودخل بها ذلك التواليت .. استشط غضبا لما حصل فلم اتوقع هذا وها هو يحرمني من متعة ما سيفعلان ولشدة غضبي قررت أن أحرجهما فأنا اعلم ان صفاء لن تتأخر فوالتدي تنتظرنا ، وقفت من مكاني واتجهت إلى داخل الدكان وما هي إلا خمس دقائق تقريبا وخرجت صفاء مترنحة سعيدة وصاحب الدكان خلفها وكان مازال يعدل ثيابه ، وما إن رأتني صفاء حتى شهقت باعلى صوتها وصاحب الدكان تجمد مكانه ساد الصمت قليلا قبل أن ابادر بالكلام :
  • لماذا تأخرتي ياصفاء ؟
  • انا .. لا .. لم لم … كنتت ت .. أقصد لم اجد ما أحب فكنت أحاول انتقاء اشياء أخرى .
    كانت تقول هذا وهي متلعثمة ومتفاجئة وهنا بادر صاحب المحل بالكلام :
  • هل ارسلك والداك لتستعجلي صفاء يا مرح ؟
    ولأني كنت أعرف ما بفعلان فقد عرفت المغذى من سؤاله فهو يريد ان يعلم إن كان والداي قد ساورهما أي شك ولأني كنت غاضبة لفقداني متابعتهم فأردت أن أزيد من جرعة الإحراج :
  • لا لقد انتظرت صفاء في مدخل البناء ولأنها تاخرت جئت أستعجلها ولكن ساخبر والدتي ان صفاء تاخرت علي ثم ماذا كنتما تفعلان داخل الحمام .
  • الحمام ؟! اجل اختك مرح شعرت بضيق وطلبت الدخول للحمام
  • لماذا يا صفاء فالمنزل قريب ألم تخبرنا والدتي ان لا ندخل حمام الغرباء .. ثم ماذا كنت تفعل انت معها بالداخل ؟
  • أبدا يا مرح ان كنت فقط بجانب باب الحمام من الخارج أرتب بعض الاشياء .
    كم انت كاذب ومخادع قلت في نفسي ونظرت الى صفاء لأجدها تقف والرعب يكاد يقتلها ولا تنطق باي حرف .. فلم استطع لمحبتي لها رؤيتها بهذا الشكل فقد رق قلبي لها وخصوصا اني أعلم جاذبية تلك المتعة التي دفعتها لفعل ما فعلته ثم قلت في نفسي هل لو اكملت صفاء وصاحب الدكان متعتهما اما عيني كنت احرجتها هكذا ؟ بالطبع لا ..فقررت ان اخفف عنها وانهي هذا الإنتقام الذي يكاد يقتلها :
  • حسنا يا صفاء دعينا نذهب إلى المنزل .
    وهمت صفاء بالخروج دون أن تنطق بحرف واحد وفجاة قاطعنا صاحب الدكان فيبدو أن خبرته الكبيرة جعلته يقرأ ما يدور في خلدي وقال :
  • انتظرا قليلا سأعطيكما بعض البسكويت والشوكولا تعويضا عن تاخيرك وجعلك تنتظرين
    وتناول مجموعة من افخر ما لديه و وناولها لي وانحنى قليلا إلى أذني وهمس دون ان تسمع صفاء :
  • اسمعي لا تخبري والدتك بأن صفاء تأخرت وقد دخلت الحمام عندي حتى لا تغضب وعندما تعودين في المرة القادمة لوحدك سأريك ما يوجد داخل الحمام ولا تخبري صفاء ما قلته لك .
    لم يكد ينهي كلماته حتى ألهب ذلك الشعور المثير جسدي .. فقد علمت أنه يعلم أني أعرف كل شيئ عنه وعن صفاء ورسالته كانت واضحة وعلمت انه يطلب مني السكوت مقابل إمتاعي في ذلك الحمام وأن جسدي سينال ما نالته صفاء هناك وبدأت أتخيل نفسي بدل من صفاء في الداخل .. لقد جف لعابي ولا أعلم كيف نظرت إليه نظرة الموافقة ، كانت صفاء مازالت واقفة مبتلعة لسانها من الخوف حتى انها لم تنتبه أنه همس لي أو انها تجاهلته لانها كانت تفكر بردة فعل والدتي عندما أخبرها أنها تأخرت وكانت في ذلك الحمام أزحت نظري عن صاحب الدكان لاوجه كلامي لصفاء :
  • هيا يا صفاء لنذهب للمنزل .
    خرجنا وصفاء ما زالت صامتة وفجاة خرجت عن صمتها :
  • مرح أرجوك لا تخبري والدتي اني دخل الحمام وتاخرت فأنا شعرت بالضيق ولم اتمالك نفسي وخفت أن ابلل ثيابي أعلم أن والدتي قد نبهتنا ولكن الضيق دفعني .. ارجوك يا مرح والدتي لن تغفر لي لا تخبريها وخذي كل ما اشتريت لك لا أريدها .
    قالت كلامها ودموعها تنهال على خدها فشفقت كثيرا لحالها وكاد قلبي يتمزق لمنظرها :
  • حسنا يا صفاء حسنا دعي حاجاتك معك فهي لك ولنرى ماذا سيحصل .
    دخلنا المنزل وكما ظننت فكانت والدتي في انتظارنا وبادرتنا في السؤال لما تاخرتما ولماذا يا صفاء تبكين ؟ فقد كانت دموعها واضحة ، فبادرتها بالإجابة وانا اتصنع الخصام لأختي :
  • لقد اشتريت قطعة البسكويت التي تحبها وأكلتها فلم يكن تبقى غير تلك الحبة فبدات تبكي وكانت تبحث عن واحدة اخرة فلم تجد .. إنها ليست طبيعية يا أمي انظري ماذا فعلت اضاعت وقتنا في الدكان تبحث .. دعيها تبتعد عني إني متضايقة منها جدا .
    نظرت إلي والدتي بحنق وغضب واجابت :
  • ولما انت انانية يا مرح لما لم تدعي تلك القطعة لاختك وهل تخاصمتما من اجل هذا الا تريدان ان تكبران ثم انها اكبر منك لماذا تتكلمي معها بهذه الطريقة هيا تعالي اعتذري لها هياااا .
    تقدمت وانا اتصنع الندم :
  • آسفة يا صفاء لم اكن اقصد ثم خذي هذه القطعة من الشوكولا بدل تلك القطعة إنك تحبينها .
    وناولتها قطعة شوكولا تحبها بالفعل ، نظرت إلي صفاء مستغربة من تلك التمثيلية التي اختلقتها لأنقذها من سلسلة اسئلة والدتي وعقابها وكانت نظرات الامتنان والشكر لا تخفي علي حين تناولت مني حبة الشوكولا وارتسمت ابتسامة على وجهينا تركتنا بعدها والدتي وهي تنبه علينا بأن لا نختلف ثانيتا لمثل هذه الامور التافهة واكملنا انا وهي إلى غرفتنا ودخلناها ونحن نضحك وما ان دخلنا حتى بادرت صفاء باكلام :
  • شكرا يا مرح انا احبك كثيرا لكن كيف اختلقت هذه القصة ؟
    فعلا قلت في نفسي كيف اختلقت هذه الخدعة هل أصبحت أنا مخادعة مثل صفاء ؟؟ هل عالم المتعة هذا يعلمنا ويجبرنا على هذه الأكاذيب ويجعلنا ماهرين في ابتكارها ؟؟ لم اجب صفاء وساد الصمت بيننا وفجاة سألتني صفاء ؟
  • ماذا قال لك صاحب الدكان في اذنك يا مرح ؟
  • أبدا طلب مني أن لا أخبر والدتي عن دخولك الحمام فأنتي كنتي مضطرة لذلك وربما والدتي لن تعي ذلك .
    وحتى اهرب من سؤالها سألتها :
  • قولي لي يا صفاء حقا هو لم يكن داخل الحمام ؟
    واحسست أن صفاء قد اصبحت في و القلق يساورها مني فأجابتني :
  • بالطبع لا يا مرح كيف أدع شخص غريبا يدخل معي الحمام ؟ ثم قولي لي يا مرح هل شاهدتي شيئا يجعلك تكرري السؤال ؟؟ هل حقا انت ذهبت إلى مدخل البناء وعدتي ؟
    وهنا احسست اني إرتكبت خطأ بسؤالها مرة اخرى وكنت للحظة ساخبرها بكل ما اعلم عنها واخبرها ايضا باني ساكتم سرها حتى ترتاح وتتركني ايضا ارتاح .. ثم تذكرت كلمات صاحب الدكان في أذني فإن أخبرتها فستصبح تراقبني كما أراقبها وستكون حذرة مني حتى لا أرى أفعالها وستحرمني من مشاهدها المثيرة فأجبتها اخيرا ؟
  • لا يا صفاء لم ارى شيء أبدا أجل أنا ذهبت وانتظرتك في مدخل البناء ولما تأخرتي عدت للدكان ودخلت لحظة خروجك الحمام فاعتقدت ان صاحب الدكان كان في الداخل لأنه كان يقف خلفك .
    ارتاحت صفاء من اجابتي ولكن عادت الاسئلة تدور في رأسي .. كم شخص يفعل ذلك مع صفاء ؟؟ وكيف تقدر أن تخفي كل هذا عن اعين الناس ؟ ثم من فتح ذهنها على هذا وكيف تعلمته فأنا تعلمته منها اما هي كيف ؟؟ هل الاستاذ هو طلب منها فعل ذلك واجبرها ؟ كيف ستسير الامور عند اول زيارة لي للبقالة لوحدي مع صاحبها ؟ وهنا اشتعل جسدي اثارة من التفكير في الموضع فكنت أود ان اذهب له الآن فأنا أحتاج للمتعة آآآه يا كسي أحس بحرارة عالية تخترقه ماذا أفعل ؟ وهنا خطر ببالي خاطر جنوني وقررت ان أذهب لصاحب الدكان يطفئ نار المتعة المتقدة بداخلي ولم ادري بنفسي إلا وانا أكلم صفاء :
  • صفاء .. عندما خرجتي من حمام البقالة كانت تنبعث منك راحة نفس الرائحة لتي كانت في فراشك البارحة ثم أن هذه الرائحة هي نفسها كانت تنبعث منك عندما خرجتي من المتخبر في المدرسة ما هذه الرائحة ؟
    تلعثمت صفاء وهي تحدق بي وكأني كشفت سر خطير عنها او على وشك كشفه :
  • أي رائحة يا مرح قلت لك انك تتخيلي أشياء غريبا حقا .
  • لا يا صفاء لا اتخيل والرائحة مازالت عالقة بك .
    واقتربت منها وانا اشم وامثل أني أتتبع الرائحة ثم اقتربت من بين فخذيها وقلت :
  • انها تنبعث من كيلوتك ياصفاء .
  • أظن انها علقت من رائحة الحمام عند البقالة .
  • لا اصدق يا صفاء قولي لي ما هذه الرائحة .
  • قلت لك صدقيني .
  • وكيف اصدقك ؟
  • لا أعلم كيف اجعلك تصدقين ؟
  • ممممم سنذهب وأتأكد من ذلك بنفسي واشم الراحة داخل الحمام .
  • كيف لا يمكننا الذهب وكيف ستدخلين حمام شخص غريب ستعاقبنا والدتي .
  • لقد دخلتي انت الحمام من قبل ام نسيت ذلك ؟ ثم انا لا أصدقك وأريد ان أتأكد وأنت ستساعديني على ذلك وإلا اخبرت والدتي أنك دخلتي الحمام هناك .
  • لا يا مرح ارجوك لا تخبريها .. ولكن كيف أساعدك ؟
  • سنطلب من والدتي أن نخرج لنلعب قليلا في حديقة الحي الصغيرة وسوف نذهب الى الدكان وانا ساخبر صاحب الدكان اني جئت لأبحث لك عن شيئ أضعتيه داخل الحمام وانتي سوف تنتظري خارج الدكان تراقبي لنا إن كان احد سيراني ادخل الحمام حتى لا يخبر والدتنا حتى انتهي انا واتاكد من تلك الرائحة .
  • انت مجنونة يا مرح لا يمكن هذا .
  • بل يمكن وإن لم تساعديني ساخبر والدتي .
  • لماذا انتي مصرة أن تتأكدي ما يعنيك هذا .
  • لاني أعتقد انك تكذبي بشيء ما يا صفاء … ها ماذا قلتي هل تساعديني ام أخبر والدتي ؟
  • ربما تكون الرائحة قد ذهبت فربما غسل صاحب الدكان الحمام .
  • وربما تكون ما زالت هناك .. أنا أريد ان اتأكد وبعدها سنتكلم .
    لم تجد صفاء مهربا من تنفيذ ما طلبت وانا كنت في قمة إثاراتي وكنت في غاية الشوق ان اجرب هذه المتعة مع شخص آخر كصاحب البقالية ، وفعلا كان ما اردنا وخرجنا انا وصفاء لنلعب في الحديقة بعد اخذ الأذن من والدينا واتجهنا مباشرة إلى البقالة وما ان دخلنا حتى نهض صاحبها واقفا ونظراته تستفسر عن سبب عودتنا السريعة وكنت انا اسبق صفاء بخطوات فكلمته وانا اغمز له بعيني دون ان تراني صفاء :
    =================================== ======
    انتظروا الأحداث القادمة

فشقاء مرح لن يوقفها عن مغامراتها الجريئة

متسلسلة يوميات مراهقة ( السلسلة الأولى بعنوان : طفولة شقية ) الجزء الثاني :

كنا قد توقفنا في الجزء السابق بدخولي أنا وصفاء على صاحب الدكان ومفاجئته من عودتنا السريعة وكما ذكرت كنت انا اسبق صفاء بخطوات فكلمته وانا اغمز له بعيني دون ان تراني صفاء :

  • لقد أضاعت صفاء خاتمها وجئنا لنتاكد ان كان وقع منها داخل الحمام سادخل انا للبحث عنه وصفاء سوف تنتظر خارجا تراقب حتى لا يراني احد ادخل حمام الغرباء .
    فهم صاحب المحل ما أصبو إليه فهو ذو خبرة عالية وعمر متقدم لا تخفو عليه هذه التصرفات الطفولية المراهقة فقال :
  • حسنا يا صفاء انتظري في الخارج وراقبي الطريق جيدا وانا ساساعد مرح في البحث اياكي ان تهملي المراقبة حتى لا تعاقبان .
    خرجت صفاء للخارج أما انا فقد دخلت الحمام مع صاحب الدكان وفور دخولنا أغلق الباب خلفنا وبادرني بالسؤال هل حقا صفاء لا تعلم شيء مما قاله في اذني المرة السابقة فأكدت له ذلك .. فنظر إلي نظرة الجائع وأحاطني بزراعيه وبدأ بتقبيل شفتاي لقد كانت قبلاته تبعث في جسدي قشعريرة لا تقل عن تلك التي احسست بها عندما كنت ادعك كسي وبدات شفتاه بالتهام شفتاي وبدأت الاهات تخرج مني رغما عني ونزل بشفتيه الى عنقي يقبله ويلعقه وويداه تعتصر صدري بوحشية ثم انسلت احدى يدي لترفع تنورتي وتندس داخل كيلوتي وما أن لامست اصابعه كسي الصغير حتى صدر عني انين احرق جسدي واشعل صاحب الدكان نارا واخذ يدعك بيده كسي وهو مستمر في تقبيل عنقي وبدأت أشعر اني افقد قواي بين يديه وصوت السائل المنهمر من كسي يملا المكان بفعل حركة يده فوقه ثم توقف فجاة وأنا لا أقوى على الحراك والكلام وسألني هل فعلت هذا من قبل فلم أستطع الرد واكتفيت بهز رأسي بالنفي فنزل على ركبتيه وازاح عني كيلوتي وأخرجه من قدماي واقترب برأسه من بين فخذاي ، لقد كنت اعلم ماذا سيفعل فصحيح لم أجرب ذلك من قبل لكني شاهدته .. وكما توقعت اخرج لسانه وبدا يمرره على شفرات كسي … آآآآآآآه ما أروع ذلك الشعور صدرت عني آهات ملأت المكان لقد رحلت في عالم آخر من اللذة والاثارة شعرت بخدر يجتاح جسدي كاملا واستمر في اللعق وشفتاه تلتهم كسي بين حين واخر واصبحت ألهث أنفاسي وآهاتي تزداد سرعة وهوكذلك يزيد من وتير اللحس حتى ارتجف جسدي وبدأت أنتفض وبدأ كسي يفرز سائلا قد غطى وجه صاحب الدكان كله وانهارت اعصابي وكدت اقع ارضا قبل أن يسندني ويتجه بي الى طاولة صغيرة مرتفعة يكاد لا يسعها الحمام وأعتقد انه وضعا عمدا لمثل هذه اللحظات مع من يدخلهن الى هنا بقصد مداعبتهن فليس هناك أي سبب آخر لوجودها .. وفعلا رفعني عليها وأنا شبه فاقدة الوعي وأبعد بين قدماي كنت أعلم أيضا ما ينوي فعله وقررت ان أقلد صفاء وكنت أسال نفسي هل سأقوى على الحركة لتقليدها نظرت لبين فخذيه ولا اعلم متى كان قد خلع بنطاله في تلك الثواني القليلة وكان يدعك قضيبه بيده حين قربه لمابين فخذاي ، لقد كانت الطاولة مناسبة لارتفاع قضيبه وهذا ما يؤكد سبب اختيارها وضعها في الحمام .. وبشوق الجائع رما بقضبه على كسي وما أن لامس كسي حتى اجتاحتني اثارة لم اشعر بها من قبل لقد كان ملمسه ناعما املسا أعطى كسي طاقة لا توصف ونهضت برأسي اقلد صفاء عندما رأيته قد بدأ يدعك قضيبه ويفرشه بشفراتي الصغيرة لم اكن بحاجة لاقلد صفاء فبشكل غير ارادي بدأت وسطي يتجاوب مع حركاته ويتناغم معها وامتدت يدي تضغط قضيبه مع يده على كسي بقوة واصبحت اهاتي مفضوحة وكنت اظن ان صفاء كان تسمعني ولكن لم اكن اهتم فمتعتي تفوق كل شعور آخر حتى لو سمعتني والدتي وما هي الا لحظات حتى سحب قضيبه من بين فخذاي ووجهه غلى الأرض ليبدا يسكب ذلك السائل وكان هذه المرة قريبا مني بما فيه الكفاية وقد أيقنت انه لا يتبول فقد كان سائلا ابيض اللون كثيفا ، انتفض صاحب الدكان وهو يقذف سائله ووكان يصدر اصواتا لا افهمها وانا كنت ما زلت ادعك كسي بيدي وانتظر ان يعود ليطفأ ناري كما فعل الاستاذ بصفاء لكني تفاجأت به يلبس بنطاله بسرعة ثم التقط كيلوتي الصغير واعطاني اياه وطلب من ان أرتديه بسرعة وقال لي :
  • هيا بسرعة لقد تأخرنا على صفاء البسي بسرعة ودعينا نخرج وفي المرة القادمة تعالي وحدك وسأرتب الامور جيدا حتى نستمتع اكثر .
    ارتديت كلوتي مسرعة وانا مازلت مثارة فهو لم يطفئ ناري بعد أن أوقدها من جديد وخرجنا من الحمام وصفاء كانت مازالت تقف خارجا فذهبت لها وما ان وصلت حتى سألتني :
  • لماذا تأخرتي ؟؟
  • لا شيء كنت اتأكد من وجود الرائحة
  • هل تكذبين علي لقد تاخرتي كثيرا
  • كنت اوهم صاحب المحل أني ابحث فعلا عن خاتمك فلذلك تعمدت التأخر
  • لا أصدقك يا مرح
    كنا نتكلم ونحن في طريقنا لحديقة الحي الصغيرة و ما زالت الاثارة تجتاحني وهي التي تتحكم باجوبتي وحركاتي وما ان دخلنيا الحديقة وجلسنا على احد المقاعد وانا منهكة وصفاء مازالت تنهال علي بالاسئلة لم ادري بنفسي إلا وانا اجيبها :
  • أجل يا صفاء تاخرت فكنت أتاكد من تلك الرائحة إن كانت فعلا موجودة
    وقلتها بشيئ كبير من الخبث فسكتت صفاء للحظة ثم قالت :
  • وماذا وجدتي هل هي موجودة فعلا ؟
  • اجل مازالت موجودة حتى انها علقت بكلوتي ايضا
    قلت كلماتي هذه واثارتي تلهبني نارا فقد كنت قد أخذت قراري بأني سأخبر صفاء بكل شي فلم اعد احتمل من شدة اثارتي لقد صدمت صفاء من اجابتي ودون شعور منها اقتربت من اسفل تنورتي دون ان يراها احدا وراحت تشم الرائحة ، لم تكن تلك الرائحة غريبة عن صفاء فهي تعلم جيدا ماذا تكون .. التفتت إلي مصدومة وسالتني :
  • ماذا فعلتي داخل الحمام مع صاحب الدكان يامرح ؟
  • مثلما فعلتي انت قبلي ومثلما فعلتي أيضا ذلك مع الاستاذ في المخبر ومثلما فعلات ذلك مع مروة .
    قلت ذلك بخبث ولا مبالاة وصفاء تشهق عند كل ذكر حادثة شاهدتها بها ، بدأت صفاء بالارتباك والارتجاف لكن من الخوف هذه المرة ثم خرجت كلمتها بصعوبة من شفتيها :
  • كيف علمت بذلك من أخبرك ؟
  • لم يخبرني أحدا لقد شاهدتك بعيني في المخبر مع الاستاذ و شاهدتك انت ومروة في غرفتنا عندما خرجت للحمام وعسمعت وعرفت ما فعلتي في فراشك ليلة البارحة وشاهدت ما فعل صاحب الدكان بك قبل أن يدخلك الحمام لتكملان فعلتكما .
  • وماذا شاهدتي ايضا ؟
    قالتها ببراءة دون ان تشعر .. وهنا علمت أن صفاء لديها الكثير الذي لا أعلمه وعادت الإثارة تأكلني لقد كنت أرغب بالعودة لصاحب الدكان لم اعد أن احتمل وساجعل صفاء تساعدني في نيل المتعة مقابل كتمان سرها ومساعدتها أيضا فقلت لها :
  • يكفي ما شاهدت لاعلم كل شيء اسمعيني يا صفاء أنا جربت تلك المتعة منذ قليل وانا احببتها مثلك واعلم انها ممنوعة وان اهلنا سيعاقبوننا عقاب قاس لو علموا فلذلك يجب أن نتساعد .
  • وكيف نتساعد يا مرح .
  • ساكتم سرك كما ستكتمين سري واتستر عليك وتتسترين علي وسنتساعد لنوفر الظروف لبعضنا للنال متعتنا .
  • أنت صغيرة يا صفاء وليس لديك خبرة ربما ستقعين في اخطاء قاتلة تفضحنا وربما ستأذين نفسك .
  • لم اعد صغيرة يا صفاء ثم ستعلميني انتي ما تعرفي من أمور أو سأقف ضدك إن لم تساعديني يا صفاء .. لكن انتي كيف تعلمتي ومن علمك هذا ياصفاء ؟
    سكتت صفاء قليلا وكانها تفكر قبل انت تتخذ قرارها فانا كنت متأكدة أنها ادمنت على هذه المتعة وستوافق على اقتراحي التفتت الي صفاء :
  • حسنا يامرح انا موافقة لكن بشرط أن تخبريني بكل ما تفعلين وانا كذلك وسأخبرك كيف تعلمت هذا الاشياء فيجب أن تتعلمي انتي أيضا حتى لا تأذي نفسك ولكن في الوقت المناسب .
  • اذا هيا بنا الى الدكان .
  • لماذا يا مرح .
  • لم نكمل انا وصاحب الدكان لقد خفنا أن نتاخر عليك .
  • لكنك تاخرت اكثر مني بالداخل ثم إن رائحة كلوتك تقول أنك اكملتي .
    فابتسمت لخباثتها واجبتها بغنج واثارة :
  • لكن لم نكمل كثيرا .
  • ممممم هل اجلسك على الطاولة يا مرح ؟
  • أجل فعل ذلك .
  • هذا يعني انك اكملتي وهو أيضا أكمل .
    وهنا علمت أن خبرة صفاء كبيرة وقادرة على تفسير كل شيء فتجرأت لأستفسر منها :
  • لماذا تبول صاحب الدكان والاستاذ بهذه الطريقة يا صفاء .
  • هههههه لم يتبول يا مرح هو مثلي ومثلك يخرج سائل عند إكتمال متعته ويسمى هذا قذف الشهوة .
  • لكن لماذا يملك قضيبا كبيرا هو والاستاذ واخي وابي لا يملكانه .
  • جميع الرجال تملك قضيبا كبيرا لكن يتغير حجمه حسب الاثارة يا مرح .. اسمعي انت في البداية وبحاجة لتعلم الكثير لا تقلقي من علمني سيعلمك كل شيء لكن دعينا الآن بوضعك فيبدو انك مثارة جدا و الإثارة تكاد تاكلك .
  • أجل يا صفاء فبعد أن أنتهى صاحب الدكان من متعته واخرج سائله لم يعود ليكمل متعتي ثانيا كما فعل الاستاذ معك لذلك أنا مثارة جدا .
  • اجل أنه دائما مستعجل وأناني لا يهتم الا لنفسه لكن لن نستطيع العودة له الآن فالشارع والدكان اصبحا مزدحمين .
  • أرجوك يا صفاء لنرجع قليلا فقط .
  • مستحيل يا مرح الم اقل لك أنك لا تملكين خبرة كافية وسوف تفضحينا .
  • لا أطيق التحمل إنها المرة الأولى لي ولم أكمل ذلك .
  • حسنا ما رأيك أن نذهب الى البيت وأتصل بمروة أن تأتي لتزورنا فهي ستعالج اثارتك وأنا سأفسح لكم مجالا كبيرا ووقتا كافيا .
  • مروة ؟؟ هل مروة تسطيع فعل ذلك كالرجال ؟
  • أجل تستطيع لكن بالطبع بطريقة مختلفة .. لا عليكي هي تعرف كيف تفعل ذلك ولكن عندما اترككما عليك أنتي أن تبادري دون تضيع الوقت ولن تجدي صعوبة فمروة دائمة الاثارة وستتجاوب معك .
  • هيا اذا لنذهب للمنزل .
  • لكن بشرط في الزيارة القادمة لمروة ستفسحين أنتي المجال لنا .
  • حسنا اتفقنا .
    وخرجنا من الحديقة قاصدين المنزل والأفكار تدور برأسي هل ارتكبت خطأ باخبار صفاء .. ؟ لا فهي تساعدني واليوم أصبح لدي الكثير من الاجوبة عن أسئلتي وخصوصا بعد تجربتي الأول ، لك كيف سأبادر مع مروة .. ؟ سؤال جاء في مكانه فسأت صفاء :
  • كيف سأبادر مع مرة ماذا أفعل .
  • لا تقلقي كما قلت لك أن مروة دائمة الاثارة وما أن تبادري حتي تكمل هي كل شيء .
  • لكن لا أعلم كيف أبدأ وكيف أجعلها تعلم برغبتي .
  • ممممم حسنا افعلي ما سأقول لك تماما عندما أترككم إنظري الى وجهها وأخبريها أن شفتاها جميلتان وتبدوان لذيذتان ثم اطلبي منها أن تقبليهما لتذوقي طعمها وهي ستسمح لك وعندما تبدأي بتقبيلهما حاولي أن تلتهميهم التهام وبنفس وقت دون تردد مدي يدك وداعبي اي جزء من جسدها واتركي بعدها الامور لها .
    لم أعلق على كلام صفاء وأكملنا الطريق للمنزل . والإثارة بدأت تنال من جسدي فبمجرد التفكير بما سأفعل يجل جسدي ينتفض ويرتعش فكيف سيكون الوضع مع مروة وكيف ستكون طريقة المتعة ؟ ، دخلنا المنزل وما إن دخلنا حتى اتجهت صفاء الى الهاتف تتصل بمروة لتدعوها لزيارتنا وفهمت من كلام صفاء على الهاتف ان مروة ستأتي ، انتهت صفاء من حديثها بالهاتف ودخلنا غرفتنا ثم بادرت صفاء بالحديث :
  • مروة ستأتي بعد قليل لن تتأخر ووالدتي عند الجيران وأخي خرج إلى صديقه ووالدي يهم الآن بالخروج إن الحظ يقف لجانبك يا مرح لكن اذهبي الان واغتسلي واستبدلي كيلوتك فمروة تعلم جيدا رائحة الشهوة وستكتشف بسهولة ما فعلتي وانا لم اخبرها ولاتعرف شيئا عن صاحب الدكان ولا عن الاستاذ واياكي أنت تخبريها .
    خرجت إلى الحمام لاغتسل وابدل كيلوتي بدأت بغسل كسي جيدا بالماء والصابون وكانت لمسات اصابعي على كسي تشعرني بالاثارة لكن كنت أريد أن أوفر متعتي للقائي بمروة وعندما انتهيت من الاغتسال بدأت انشف كسي الصغير بمنشفتي بلمسات لطيفة فقد أصبحت أعامل مشفري الصغيران بعناية وكيف لا وهما مصدر متعتي الآن .. فجأة خطر ببالي فكرة شيطانية وهي أن أبقى بلا كيلوت وبالتنورة فقط .. لقد كانت مجرد الفكرة تثيرني وقررت أن أمضي بها دون أي سبب او قصد يدفعني لفعلها ، انتهيت من الاغتسال ودخلت الغرفة فلم أجد صفاء هناك خرجت لأبحث عنها فوجدتها قد خرجت تستقبل مروة فقد وصلت ، دخلت مروة وصفاء الغرفة وبدأنا نلعب وكالمعتاد أصبحت حركات مروة وصفاء لا تخفى عني في محاولة لمس أعضاء بعضهن أثناء اللعب بطريقة غير مباشرة لكني لاحظت أن صفاء تتعمد لمس كس مروة من خارج ثيابها وأحيانا تحرك يدها عليه وفهمت بغريزتي أن صفاء تحاول إثارة مروة قدر الإمكان لتسهيل مهمتي ومرت لحظات عندما أخبرتنا صفاء أنها ستذهب للحمام وطلبت أن نكمل اللعب لأنها ربما تتأخر قليلا فهي تشعر بالتعب قليلا والم ببطنها ثم خرجت وأغلقت الباب خلفها ، بقينا أنا ومرة لوحدنا وفجأة عقد لساني وأحسست بالارتباك ولا اقوى على نطق ما قالته لي صفاء ونظرت الى مروة لاباشر الكلام معها لاجدها شاردة وتنظر الى ما بين قدماي ومذهولة ، لقد كانت تنورتي بفعل حركتنا أثناء اللعب قد ارتفعت قليلا وفخذاي متباعدة عن بعضها فظهر لها كسي أما أعينها دون أن يستره شيء لقد كانت مندهشة لمنظره وأنفاسها أخذت تتسارع وهي ما زالت تحدق به فقمت بفتح قدماي أكثر لاتيح لها رؤية أوضح و علمت أن مروة أصبحت جاهزة لفعل كل شي دون عناء فقد كانت لفكرتي الشطانية دور كبير دون أن أكن متقصدة لذلك فزاح ارتباكي من شدة اثارتي وأنا أرى عيون مروة تغتصب كسي الصغير وقلت لها الكلام كله دفعة واحدة دون مقدمات :
  • شفتاك جميلتان يا مروة وتبدوان شهيتان هل لي أن أتذوق طعمهما .
    تفجأت مرة من كلماتي فلم يسبق لنا الكلام بهذه الامور ويبدو أنها كانت تخشى مني في البداية لكن يبدو بخبرتها بعد كلماتي ومنظر كسي ومحاولتي فتح قدماي جعلاها تدرك بغريزتها الانثوية أني جاهزة لما تحب فتحركت مروة فجأة نحوي وهي لم تبعد عيناها عن كسي الصغير قبل أن تجيبني :
  • وأنت كذلك يا مرح .
    وأطبقت مروة فمها على شفتاي وبدأت تلتهمهم بجنون ، لم أكن أتوقع أن تبادر هي بذلك وكنت أنتظر أن أبدأ أنا ولم أستطع التفكير طويلا حيث بدأت أفقد قواي عندما مدت يدها تجاه كسي العاري وبدأت أصابعها تدعك مشفريه بطريقة مثيرة جدا فقد كانت تضع بظري بين اصبعيها وتدعك كسي للاعلى والاسفل واصبعها الوسطى تضرب فوهة فتحة كسي ضربات خفيفة لذيذة متواترة إنها طريقة مختلفة عن التي دعك بها صاحب الدكان كسي ولكنها استثارت كل حواسي الجنسية ، بدأت آهاتي تعلو ومروة مستمرة في دعك كسي وشفتاها تلتهم عنقي تارة وفمي تارة أخرى .. وحاولت تذكرت منظرها هي وصفاء عندما شاهدتهم لأقلد صفاء فمددت يدي ارفع تنورتها وأدس أصابعي داخل كلوتها على كسها وبدأت أدعكه لكن ليس بمهارتها فلم تكن قوتي ولا خبرتي تساعداني على ذلك فلقد كانت المرة الأولى التي المس بها كس فتاة أخرى فبمجر لمس مشفريها الناعمين الطريين أحسست بقشعريرة تهز أعصابي كلها لقد كان كسها رطبا ومبللا .. وأصابعي تنساب بنعومة يساعده ذلك البلل على اداء مهامها بدات مروة بالانين والتاوه مما زاد من هياجي سماع صوت آهاتها التي تصدر عنها بفضل حركات يدي على كسها ، رفعت مروة رأسها عن عنقي وبدات تتجه برأسها لبين فخذاي ثم سحبت يدها عن كسي وبدأت برفع تنورتي للاعلى لتحصل على وضع يسمح لها براحة اكبر في اداء ما تنوي القيام به .. ولان اثارتي وصلت للقمة فأردت ان أن أحصل على أقصى ما يمكن من درجات المتعة فأبعدت مروة عني ووقفت وهي متفاجئة من حركتي هذه لكن استغرابها زال عندما رأتني ابدأ بخلع ثيابي كلها لأبقى كما ولدتني امي ، فتحت مروة فمها متفاجئة عيناها تاكل جسدي .. لقد كان لنظراتها على تفاصيل جسدي تأثيرا جعلني اشعر أنها تداعب جسدي بنظراتها واخيرا خرجت مروة عن ذهولها لتقول لي :
  • لكن صفاء ستعود في اي لحظة .
  • لا تقلقي يا مروة فصفاء تقصدت فسح المجال لنا وهي تراقب لنا الوضع في الخارج .
  • هل صفاء تعلم ما نفعل ؟
  • أجل تعرف .
    وما أن سمعت كلماتي هذه حتى استعرت اثارتها وجن جنونها وانقضت على جسدي تلعقه وتلتهمه بشفاها في كل مكان وبدات انا انزع عنها ثيابها وهي تساعدني على فعل ذلك إلى ان اصبحنا انا وهي عاريتين تماما .. واخيرا وصلت لهدفها المنشود فها هو راسها بين فخذيا ولسانها بدأ معركته مع مشفري الصغيران لقد كان أيضا لعقها يختلف عن طريقة صاحب الدكان فكان واضحا بحكم انها فتاة تعرف جيدا أماكن وطرق الإثارة لأي فتاة اخرى فكانت بين تارة واخرة اثناء لعقها لكسي تقوم برضاعة بظري رضعات ناعمة خفيفة وسريعة ثم تعود لادخال لسانها بين مشفري كسي وتحركه للاعلى والاسفل مع تركيزها ان يدخل رأس لسانها بفتحة كسي بشكل دائم مما كان يهيجني ويجن جنوني وكانت آهاتي تملأ الغرفة وتهز جوانبها وما هي إلا لحظات حتى بدأ جسدي يرتجف بأكمله وينتفض كسي تحت رأس مروة بقوة وبدا كسي يقذف سائل شهوتي بغزارة لم أشهدها قبل ومروة تلاحق و تلعق كل قطرة تنزل منه دون توقف ، ارتميت على الارض دون حرك ومروة لازالت تلعق شهوتي بشغف نهضت مروة برأسها من بين قدماي واقتربت من شفتاي لتذيقني طعم شهوتي العالق على شفتيها لم أنتظر ولم أتردد في تفويت تلك الفرصة في تذوق هذا العسل الممزوج برحيق شفتيها وغبنا في قبلة الهبت أحاسيسنا للذروة أبعدت مروة شفتيها عني وقالت لي :
  • هل استمتعتي جيدا ؟
  • كنتي مذهلة يامروة .
  • مممم الآن جاء دورك .
  • لكن لا أعرف ذلك يا مروة .
  • افعلي كما فعلت أنا الموضوع بسيط وتخيلي نفسك مكاني وافعلي ما يمكن أن يثيرك في هذه اللحظة .
    نهضت بجسدي وتأملت جسد مروة الصغير الطري الناصع البياض نظرت إلى كسها فكان مشفريها يلمعان بوضوح وهما مغطيان بسائل شهوتها ، لم أكن أعلم ما هي طعمة الكس لا أعلم إم كنت سأمتعها حقا .. ودون تفكر أو مقدمات أدخلت رأسي بين فخذيها ومددت لساني أولا لأتذوق طعم كسها ، مر لساني بين شفرات كسها من الأسفل إلى الأعلى ليصطدم بذلك البروز في أعلى كسها ولم أكن أعلم أن اسمه البظر .. تأوهت مروة بشكل شديد عندما لامس لساني بظرها فضغطت بيدها على رأسي اتجاه بظرها فعلمت أنه أحد الأماكن المستهدفة و الممتعة لها فأنا أيضا كنت أستمتع بمداعبتها لكن لم أكن متأكدة من أن كل الفتيات متشابهات في أماكن المتعة ، استمريت في لعق ورضاعة بظرها وهي تتأوه وتترنح وأنا أزيد من سرعتي وبشكل غريزي بدأ لساني يتحرك على مشفريها ذهاب وايابا ويداعب فتحة كسهة ، لم أكن أتخيل أن طعمة الكس لذيذة وجذابة لهذه الدرجة أحسست وكأني ألتهم قرصا من شمع العسل لأستخرج العسل الموجود بين تجاويفة .. الآن علمت لماذا كان الاستاذ وصاحب الدكان مهتمان ومنتشيان من لعق كسي وكس صفاء ، أخذت مروة تتلوى تحت رأسي وأنا أزيد من سرعة لساني وما هي إلا لحظات سريعة حتى قذفت مروة شهوتها لتغرق وجهي وأنا احاول أن ألتهم كل ما قذفت دوأن أن أضيع ولا قطرة ، ارتمت مروة على الارض أما أنا فقد تحركت شهوتي من جديد وراحت يد تداعب كسي بجنون ومروة تتابع حركاتي وهي منهكة وفجأة نهضت مروة وتقدمت نحوي ودفعتني للخلف لأرتمي ارضا وأدخلت قدماها بيت قدماي بحيث يطبق كسي على كسها وما أن لمس كسها كسي حتى احسست بناره المشتعلة تخترق جسدي وأخذت مروة تفرك وتضرب كسي بكسها بقوة وعنف وكانت تضرب كسها بكسي عدة ضربات ثم تفركهما فركا عنيفا وطويلا ثم تعيد الحركة ودون أن اشعر صرت أتجاوب معها بنفس الحركة ، لقد كان لمس كسها لكسي يشعل في اثارة مجنونة وأخذت آهاتنا بارتفاع وحركاتنا تشتد وتسرع ولم أعلم كم استمرينا من الوقت على نفس الحركة حتى صرخنا أنا وهي صرخات مدوية أعلنت عن وصولنا لقمة نشوتنا وارتمينا بعدها أنا وهي أرضا ، وفجأة فتحت صفاء باب الغرفة ودخلت وأغلقته ورائه وهي تقول :
  • ماذا حل بكما ؟؟ كدنا أن ننكشف لقد دخلت أمي الآن المنزل ووكادت تسمع اصواتكم هيا انهضا بسرعة وارتديا ملابسكما .
    نهضنا بسرعة نرتدي ملابسنا وصفاء اتجهت لزجاجة عطرها ترش منها في الغرفة لتغطي على رائحة شهوتنا الممتلئة في الغرفة ولم تتوقف في رمي عبارات وتعليقات عما كنا نفعله وكأنها تحسدنا وتتمنى لو كانت معنا ، انتهينا من لبس ثيابنا وجلسنا نتبادل الحديث لقد كان أغلب الحديث عن عتب مروة لصفاء لما خرجت دو أن تخبرها انها فسحت لنا المجال واسفسارات صفاء عن متعتنا ولما تاخرنا وماذا فعلنا وكانت صفاء شديدة الاثارة وتحتاج لمن يطفئ نارها لكن انا ومروة كنا في غاية الارهاق ولم نكن قادرين على تقديم أي شيء لها ، خرجت مروة بعد ذلك إلى منزلها ومرت ليلتنا سريعة فقد استسلمت للنوم مبكرة لما نالني من تعب في هذا اليوم السكسي المثير الذي تعلمت فيه اشاء وتذوقت فيه أشياء لم أتصور اني سأجربها بهذه السرعة .
    جاء صباح اليوم التالي روتيني تماما الا من تأخري الغير مسبوق في الاستيقاظ فقد كان أيضا يوم العطلة ولم أستيقظ الى الثانية عشر ظهرا ، عند استيقاظي وخروجي لأهلي علمت أن صفاء خرج لتشتري من البقالة فضحكت في سري وعلمت أنها ذهبت لتطفئ نار شهوتها مع صاحب الدكان بعد أن أتعبتها الاثارة ليلة البارحة التي لم نستطع أن نقدم لها شيئا فيها أنا ومروة ، كان التعب لازال مسيطرا علي وعادت صفاء بعد قليل وتبادلنا النظرات والابتسامات الملغومة فهي كانت تعلم أني أعرف ما كانت تفعل ومر يومنا الباقي بعد ذلك دون أي حادثة تذكر وجاء وقت النوم للاستعداد لليوم التالي والاستيقاظ صباحا للمدرسة ، دخلنا أنا وصفاء الفراش وفجأة رحت أتذكر صفاء والاستاذ في المخبر فخطر ببالي سؤال لصفاء :
  • صفاء ؟
  • نعم يا مرح
  • منذ متى وأنت على على علاقة مع استاذ العلوم ؟
  • منذ بداية العام تقريبا لكن لماذا هذا السؤال ؟؟
  • مممم من بدأ بالموضوع أولا أنت أم هو ؟
  • لم أفهم يا مرح ؟
  • أقصد كيف سارت الأمور في المرة الأولى .. هل هو أجبرك على فعل ذلك أم أنت من عرضتي نفسك عليه ؟
  • آه ه ه ه .. فهمت قصدك لا يا مرح أنا من أثرته وجعلته يفعلها معي .
  • وكيف فعلتي ذلك ؟
  • لقد كنت أجلس بالمقعد الاخير ولوحدي فكما تعلمين أني طويلة ودائما يجلسوني في آخر المقاعد وكانت دائما معجبة بشكله واناقته وجسده المتناسق .. وفي أحد المرات طلبت منه أن يساعدني في شرح أحد التجارب متعللة أني لم أفهمها فجلس بجانبي يشرح لي فتقصدت الصاق فخذي بفخذه فوجدته لم يحرك رجله .. فألصقتها أكثر بشكل واضح .. واصبح قصدي مفضوح فوجدته يتجاوب معي ويضغط أيضا على فخذي فمددت يدي ورفعت تنورتي حتى بان كيلوتي بشكل واضح وتعمدت ايقاع قلمي على الارض فنظر هو ليستطلع ما وقع فشاهد فخذاي عاريتان وكيلوتي امام عيناه دهش قليلا ثم اكمل الشرح واثناء الشرح مد يده يداعب فخذاي فلم يلاقي أي اعتراض مني فتشجع اكثر وداعبني من تحت كيلوتي قليلا دون ان ينتبه احد ومن وقتها ونحن نختلق الحجج لننفرد .
  • وهل تفعلان ذلك كثرا .
  • مرة أو مرتان اسبوعيا .
    أيقنت عندما أجابتني صفاء بذلك بأنه من المؤكد تملك الكثير من العلاقات فأنا أصبحت متأكدة أنها لا تسطيع أن يمر يوم أو يومان على الاكثر دون أن تحصل على ما يمتع كسها بشكل كافي حتى أشك أنها تحتاج لذلك مرتين يوميا وهي لا تخرج لدكان أكثر من مرة أو مرتين اسبوعيا ولا اعتقد أنه يتاح لها الفرصة للمتعة مع صاحب الدكان كلما خرجت اذا فهي تملك الكثير من الاسرار ، غفت عيني وأنا أفكر وغبت في نوم عميق .
    ذهبنا أنا وصفاء الى المدرسة في صباح اليوم التالي كالعادة ودخلت الصف مع رفاقي وبعد قليل دخل استاذ فصلنا فهو استاذ لجميع المود بستثناء اللغة الانجليزية والمواد الفنية كان استاذنا بعمر الاربعون عاما ونيف قصير القامة ولكنه قوي البنية بشرته السمراء تضفي عليه مظاهر الرجولة ، بدأ يعطينا الدروس وأنا كنت شاردة أفكر هل يمكن أن يحصل بيني وبينه ما حصل مع صفاء واستاذ العلوم ؟ وكيف لي أن أعرف ذلك فلن أستطيع أن استطلع رغبته كما فعلت صفاء فأنا لا أجلس في المقعد الأخير … كانت الكثير من الاسئلة تدور في ذهني في تلك اللحظة عندما سمعت اسمي يناديني الاستاذ :
  • مرح يا مرح .
  • نعم يا استاذ .
  • ما بك هل أنتي مريضة أو متعبة .
  • لا أبدا يا استاذ .
  • اذن اخرجي للسبورة وحلي لنا المسألة المكتوبة .
    لقد كانت الحصة في تلك الوقت مادة الرياضيات وكنت ممتازة فيها فلم أتردد ولم أخف فأنا أعرف حلها خرجت الى السبورة وبدأت الحل وكان حل المسألة طويل جدا مما اضطرني الى أن اكتب في اسفل السبورة ونتيجة ذلك كان لابد من انحنائي الي الاسفل والامام ونتج عن ذلك دفع مؤخرتي للخلف واستطدامها بشيئ ما نظرت للخلف بطريقة غير مباشرة لاجد أن مؤخرتي ارتطمت بقدم الاستاذ قريبة من فخذه .. وكم تمنيت في هذه اللحظة لو أنها استطدمت بقضيبه علي استطلع شيئ ما من رغبته لكن رغم قصر قامته الا أن مؤخرتي لم تصل إلا لأسفل فخذيه .. وبدأ دهائي يعمل في تلك اللحظة فها هي الفرصة قد أتت دون تخطيط كما فعلت صفاء فصرت أتقصد تحريك مؤخرتي للامام والخلف وانا أكتب فأصبحت ترتطم ارتطاما منتظما لطيفا بفخذي الاستاذ فلاحظت انه ظل ساكنا خلفي ولم يبتعد فعلمت أنه لا تزعجه حركتي هذه فتشجعت وصرت اتصنع التحرك يمين ويسارا وانا أكتب مما أدى الى احتكاك مؤخرتي بفخذي الاستاذ بشكل متواصل فلاحظت ان الاستاذ بدء يضغط بفخذيه على مؤخرتي استرقت النظر للخلف نحو قضيبه فوجدت انتفاخا واضحا خلف بنطاله فعلمت انه مثار وانه متجاوب وغير معترض فأكملت الكتابة بنفس الطريقة … وفجاة اذ بالاستاذ ينحني فوقي بحيث أصبح قضيبه ضاغطا على مؤخرتي تماما متحججا بأنه يريد كتابة بعض الايضاحات في السطر الاخير أسفل السبورة ، وبحكم براءة الصغار قلم ينتبه احد من الطلاب لما كان يدور
    لقد اثارني قضبه الضاغط على مؤخرتي ولكني لم اتجرأ على فعل اي شي انتهى الاستاذ من الكتابة وغادر من خلفي وجلس على كرسيه خلف طاولته . ثم فجأة قال : انتهينا من حل المسائل والآن أريد أن أتطلع على كراساتكم المنزلية جميعا لأرى ترتيبها وتنظيمها وسنبدأ من هنا . وأشار إلى مكان جلوسي حيث كانت هناك طالبة فقط قبلي وأنا التالية خرجت زميلتي في مقعد الدراسة هي وكراسها وبدأ الاستاذ بالاطلاع عليها ثم اعطاها بعض الملاحظات وعادت فجاء دوري اخذت كراسي وخرجت اليه ووقفت اما الطاولة فأخذ الكراس وتمعن قليلا ثم قال لي تعالي الى جانبي وانظري هنا فذهبت بجانبه خلف الطاولة ونظرت للكراس فوجدته يشير لي لشيء ليس ذو أهمية وبدهائي علمت انها حجة ليشدني وراء الطاولة بحيث نصبح خلفها ولا أحد يشاهد إلا جسدنا من الأعلى نظرت بين فخذيه فأكد لي انتفاخ قضيبه الظاهر اعتقادي و بدأ يقلب الصفحات ببطئ شديد وأثناء ذلك دفع بركبته باتجاه فخذاي لتلاصقهما فلم أبدي أي ردة فعل وعلمت أنه بدأ المبادرة وعلي استغلال الفرصة كما يجب ، بدأ يحرك ركبته لتحتك بفخذاي فكانت حركته تثيرني كثيرا وبدأت دون أن أشعر أتجاوب بتحريك فخذاي مع ركبته بشكل منتظم فعلم بداخله أني لا أمانع بل استجيب مما شجعه أن يمد يده تحت الطاولة الى فخذاي يداعبهما تحت التنورة ، لقد حركت لمسات اصابعه على بشرتي اثارتي واصبحت انفاسي تعلو بشكل واضح له وهو يوهم الطلاب انه منهمك في تدقيق كراستي وفجأة تحركت اصابعه لتخترق كيلوتي وتصل إلى اشفار كسي الصغير وكدت أن أصرخ من فرط الاثارة فاغمضت عيوني واحسست بقشعريرة تجتاح جسدي كله وهو لا يزال يداعب اشفاري بخبرته الكبيرة التي كانت واضحة من خلال حركة اصابعه ودون شعور مني ضممت قدماي لاعتصر يده على كسي بقوة فأحسست بيده ترتجف ففتحت عيوني فوجدته ينظر الى فخذاي وكيلوتي فنظرت الى مكان قضيبه لاجد بقعة كبيرة قد بللت بنطاله الرمادي فعلمت أنه قد انزل شهوته فسحب يده بعدها وأنزل تنورتي وتركني تأكلني اثارتي ثم أطبق كراستي ونظر إلى وقال لي احسنتي يا مرح أنت ممتازة جدا هيا عودي الى مقعدك .
    عدت الى مقعدي والاثاراة تشعل جسدي نارا و استمر الاستاذ في تصحيح الكراسات حتى دق الجرس وأعلن عن انتهاء حصة الرياضيات وبداية حصة الجغرافيا طلب الاستاذ ان نخرج كتب الجغرافيا و توجه لحقيبته اخرج منها شيئا أخفاه في جيبه دون أن ينتبه أحد ثم نظر الي وقال لي: تعالي يا مرح ساعديني باحضار الخرائط من المستودع ثم طلب من الطلاب التحضير لاختبار معلومات الدرس السابق لحين عودتنا ، توجهنا أنا والاستاذ الى المستودع وانا على يقين أنه اصطحبني ليختلي بي وكانت إثارتي التي تركني بها تدفعني لمرافقته لأي مكان يحب حتى أطفئ نار شهوتي ، وصلنا الى المستودع و فتح الاستاذ الباب وأدخلني ثم دخل خلفي وأغلق الباب خلفه وقفله من الداخل ودون تضيع للوقت توجه نحوي وقال لي أنا أعلم أنك لم تحصلي على المتعة الكافية ولا أنا ايضا وبدأ بتجريدي من ملابسي وأنا أتمايل بغنج بين يديه ودون شعور مني تقودني فقط شهوتي المتوقدة فمددت يدي التقط قضيبه المنتفخ اداعبه من فوق البنطال لكنه لم يعطي الموضوع اي اهتمام بل استمر في نزع ثيابي حتى اصبحت عارية تماما فلفني بين ذراعيه بحيث اصبح يقف خلفي وبدأ يداب كسي بيده الخبيرة فعلت اهاتي وهو ينهال على عنقي بالقبل وبدأ وسطي يتحرك في تناغم مع حركة اصابعه فمد يده الاخرى الى بنطاله يفك ازراره ثم دفعه للاسفل مع كيلوته ليحرر قضيبه من سجنه وعاد ليحتضنني بيده محاولا مداعبة صدري الصغير وهو مستمرا في ممارسة طقوس التعذيب لشفرات كسي الذي بدأ يترطب بماء شهوتي وفي هذه الاثناء احسست بشيء ساخن قد استطدم بمؤخرتي نظرت الى الخلف فوجدت قضيبا عملاقا قد التصق باحد فردتي طيزي البيضاء فبدأت بمداعبة قضيبه بمؤخرتي بتحركها يمينا ويسارا وأنا مستمتعة بهذا المنظر الجديد بالنسبة لي ، توقف الاستاذ فجأة عن مداعبة كسي وصدري ومد يده الى جيب جاكيته ليخرج منه انبوبة كريم جلدي معروف جيدا للجميع يستخدم لتطرية البشرة وتذكرت عندما اخرج شيئا من حقيبته ودسه في جيبه فعلمت أنه قد أحضره معه لغاية ما لم أعلم ما هي ودون طول تفكير دفعني الاستاذ الى الامام لأنحني وتصبح خلفيتي بارزة له نظرت للخلف اتابع ما يفعل فوجدته يضع كمية من الكريم على اصابعه ثم فتح فلقتي طيزي وبدأ بدلك فتحتها بأصابعه .. اشتدت الاثارة في جسدي فلم أجرب أن يعبث أحد بهذا الشكل بمؤخرتي كانت لحركاته الدائرية على فتحت طيزي تأثيرا غريب جعلني اهتاج وأكاد أصرخ لولا خوفي أن يخرج صوتي للخارج فبدأت أداعب شفرات كسي علي أطفئ نار شهوتي وأحسست بأن أحد اصابعه قد بدأ يتسلل بلطف في دخل فتحة مؤخرتي وبدأ يخرجه ويدخله ببطئ وهو يزيد السرعة تدريجيا كان احساسا غريب يجتاحني لأول مرة لم أجربه من قبل وفجأة أحسست باصبعه الثاني قد اصبح داخل طيزي وأنا ما زلت اداعب شفرات كسي بجنون وبدأت حركات اصابعه تتغير كمن يريد توسيع تلك الفتحة الصغيرة استمر على هذا الحال قليلا ثم اخرج أصابعه نظرت للخلف فوجدته يضع كمية كبيرة من الكريم على رأس قضيبه ثم فتح فلقتي طيزي ووضع كمية أيضا من الكريم على فتحتها ، وضع رأس قضيبه على فتحة مؤخرتي ثم أطبق بيده على فمي ودفع قضيبه دفعة واحدة داخل طيزي فصرخت بأعلى صوتي من الألم وأحسست بطيزي تكاد تتمزق لكن يده كانت كفيلة بكتمان صرختي ، كان وجود قضيبه داخل مؤخرتي يشعرني بألم شديد رغم أنه ظل ساكنا لفترة دون أي حركة لكن شيئا فشيئا بدأت طيزي تعتاد على هذا الزائر الغريب داخلها وبدأ يحرك قضبه قليلا وبلطف يخرجه ويدخله حتى ابتلعته مؤخرتي كاملا واصبح يتحرك بسهولة مع اختفاء الشعور بالالم تدريجيا ليحل محله شعور بمتعة لذيذة تلهب جسدي كله مع حركة أصابع يدي التي مازالت تداعب شفرات كسي وعلا صوت الاستاذ بآهات وأنين واضح يدل على متعته الكبيرة وحركته تزداد وبدأ صوت ارتطام فخذيه بمؤخرتي يملأ المكان لقد كان يضرب مخرتي بقوة وهو ممسكا وسطي بيديه وانا مستمرة بمداعبة كسي وانزال شهوتي التي لا اعلم كم مرة انزلتها من شدة هياجي وتجربتي الجديدة هذه .. وفجأة جذب مخرتي نحو قضبه بقوة وبدأ جسده يرتجب وآهاته تعلو واحسست بشيئ ساخن قد بدأ يصب في طيزي لقد كان احساس آخر جديد وومتع أيضا بالنسبة لي رافقه توزيع بعض القبل على عنقي وشفتي من قبل الاستاذ ثم سحب قضيبه من طيزي واحسست أنه يسحب روحي معه كنت اتمنى ان احتفظ به لأطول وقت ممكن داخلا ثم أخرج مناديلا ومسح قضيبه ومؤخرتي والتفت الي وقال لي : يكفي هذا فلن نسطيع التاخر عن الفصل أكثر من ذلك هيا ارتدي ملابسك بسرعة ، بدأت باتداء ملابسي وانا منهكة مما نالني في هذه الجولة الغير مسبوقة ومكتفية من المتعة لانزالي شهوتي عدة مرات لا تحصى … وخرجنا إلى الفصل دون ان يلاحظ احدا في المدرسة شيء وأكملت بعدها الساعات المتبقية من الدوام بشكل طبيعي باستثناء احساس غريب في مؤخرتي مع بعض الالام الخفيفة ومنذ تلك اللحظة بدأ الاستاذ بمعاملتي معاملة خاصة في الفصل .
    انتهى الدوام وعدنا انا وصفاء ومرح إلى البيت كالعادة وفي الطريق أخبرتني صفاء ان اليوم سنزور مروة في بيتها وهذه الزيارة ستكون خاصة بالنسبة لي وضحكت صفاء ومروة ولم أكن مكترثة لهما فقد كنت شاردة بما حصل لي اليوم مع الاستاذ .

انتظرونا في الجزء القادم ومغامرات الطفولة .. في الاحداث المتسارعة

** عاشقة الياسمين *

قصة يوميات مراهقة